شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الصوفي مدينة المخا ستكون مفتاح التحول والوصول إلى صنعاء والجمهورية الجديدة، عدن الغد خاص قال الصحفي نبيل الصوفي إن مدينة المخا التابعة لمحافظة تعز هي مفتاح .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصوفي: مدينة المخا ستكون مفتاح التحول والوصول إلى صنعاء والجمهورية الجديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصوفي: مدينة المخا ستكون مفتاح التحول والوصول إلى...
(عدن الغد)خاص:

قال الصحفي نبيل الصوفي إن مدينة المخا التابعة لمحافظة تعز هي مفتاح التحول والوصول إلى صنعاء والجمهورية الجديدة، وأن استقرار الوضع فيها سينعكس إيجابًا على الوضع في البلاد.

وكتب الصوفي في تغريدة له على حسابه بتويتر إن "العميد طارق صالح زار تعز، وترأس اجتماعا بالسلطتين المدنية والعسكرية وبحضور كل الاحزاب وعلى رأسها الاصلاح والناصري. ثم عقد الاصلاح مهرجانه الاول في المخا فحرسته قوات الامن في الساحل الغربي. وتحركت الطريق بين مدينتي تعز والمخا، وارتفعت امال الناس بالاستقرار والتعايش والتحرير".

وأشار إلى أن "هناك اتفاق واصرار وتواصل بين مختلف اطراف هذا التوجه على الاستمرار فيه، ومعالجة كل مايعيقه، والمزيد من الانفتاح والاعتراف، بما يخدم تعز أولا".

وأضاف: "هناك اطراف قديمة تعيش خارج تعز، في السلطة وخارج السلطة لديها قلق وهمي.. وتصورات وهمية أيضا، ستصحح موقفها وخطابها مع مرور الوقت، كلما رأت تعز حاضرة ومهمة ومتعايشة".

وجدد الصوفي التأكيد على أن: "الفائدة الأولى لتعز من تشكيل مجلس القيادة هو انفتاح طريق الحياة لهذه المدينة من المخا، بقيادة العميد طارق صالح ورعاية مجلس القيادة بمختلف اطرافه".

واختتم الصوفي قوله: "المخا، مخ تعز وتعز هي مفتاح التحول بالنسبة لنا جميعا صوب صنعاء والجمهورية الجديدة التي تبدأ من هذه المحافظة الحيوية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة ستكون الخاسر الأكبر من الانتصارات التجارية الأخيرة

يرى موقع "بلومبيرغ" أن الاتفاقات التجارية الأخيرة التي أبرمتها إدارة البيت الأبيض مع الاتحاد الأوروبي واليابان قد تأتي بنتائج عكسية وتصبح الولايات المتحدة الخاسر الأكبر من سياسة الرسوم الجمركية.

وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي 21"، إن البيت الأبيض يتفاخر باتفاقه التجاري الجديد مع الاتحاد الأوروبي، بعد اتفاق مماثل مع اليابان، باعتباره انتصارًا كبيرا.

الخاسر الأكبر
ويفرض الاتفاقان رسومًا جمركية بنسبة 15 بالمائة على معظم الصادرات إلى الولايات المتحدة، إلى جانب شروط أخرى، ما يبدو وكأنه خطوة لإنهاء خطر الحرب التجارية المفتوحة وتجديد التأكيد على هيمنة الولايات المتحدة، وهو ما تفاعلت معه الأسواق المالية بشكل إيجابي.

لكن الموقع يعتبر أنه لا يوجد ما يستحق الإشادة، لأن الاتفاقين يشكلان خسارة لجميع الأطراف، وأفضل ما يمكن أن يتحقق هو أن تنتقل الإدارة الأمريكية إلى أولويات أخرى قبل أن تتسبب في مزيد من الأضرار.

من الناحية الاقتصادية البحتة، فإن الادعاء بأن الولايات المتحدة خرجت منتصرة من الاتفاقين هو ادعاء باطل، وفقا للموقع. فالرسوم الجمركية ما هي إلا ضرائب، وسرعان ما سيدفع المستهلكون الأمريكيون معظم الزيادة في التكاليف، إن لم يكن كلها. 

ولا تكمن المشكلة فقط في أن الواردات ستصبح أكثر تكلفة، بل إن المنتجين الأمريكيين للسلع المنافسة سيتعرضون لضغط أقل من حيث المنافسة والابتكار، مما سيدفعهم أيضًا لرفع الأسعار. وبمرور الوقت، ستؤدي هذه العوامل إلى تراجع مستوى المعيشة في الولايات المتحدة، وسيكون  الخاسر الأكبر من الرسوم الجمركية هو غالبًا البلد الذي فرضها.



تصاعد التوترات
يرى البعض أنه يمكن التعامل مع تكاليف الرسوم على المدى الطويل، طالما أن الاتفاقيات تضع حدًا للنزاعات التجارية.

وقد شددت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التي أبرمت الاتفاق مع الولايات المتحدة نهاية الأسبوع، على هذه النقطة لتبرير خضوع الاتحاد الأوروبي للمطالب الأمريكية، مؤكدة أن الاتفاق وسيلة لاستعادة الاستقرار والتوقعات الواضحة للمستهلكين والمنتجين على حد سواء.

وأشار الموقع إلى أن كلا الاتفاقين، شأنهما شأن الصفقة التي أُبرمت سابقا مع المملكة المتحدة، يُنظر إليهما على أنهما اتفاقيات إطارية أكثر من كونهما صفقات نهائية.



وتنص الاتفاقية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على منح بعض السلع الأوروبية إعفاء من الرسوم الجمركية في السوق الأمريكية، لكنها لم تحدد بعد ما هي هذه السلع.

وحسب الموقع، يشعر المواطنون في أوروبا واليابان بأن حكوماتهم قد استسلمت أمام الضغوط الأمريكية، مما يزيد احتمالات عدم الاستقرار وتصاعد موجات المعارضة السياسية.

وأضاف الموقع أنه حتى في حال إبرام هذه الاتفاقيات، ستظل هناك نزاعات قائمة لا تقتصر على التجارة فقط، وقد تواصل واشنطن استخدام الرسوم العقابية أو التهديدات الأمنية كأدوات ضغط، بما يعني أن الاستقرار الذي تتحدث عنه فون دير لاين سيكون وهميا.

وختم الموقع محذرا من أن شعور الإدارة الأمريكية بأن الاتفاقات التجارية الأخيرة دليل على قدرتها على فرض كلمتها بدلًا من بناء شراكات حقيقية، يهدد بتصاعد التوتر عالميا وقد يؤدي في نهاية المطاف إلى فشل الاستراتيجية الحالية.

مقالات مشابهة

  • نبيل الصوفي: الناس هم الخطر الوحيد على الحوثي.. لا إسرائيل ولا أمريكا
  • دولة فلسطين مفتاح الشرق الأوسط الجديد
  • الولايات المتحدة ستكون الخاسر الأكبر من الانتصارات التجارية الأخيرة
  • جلال : مدينة الإسماعيلية الجديدة تستوعب ما يقرب من 250 ألف نسمة
  • جامعة صنعاء تعاهد قائد الثورة بالمضي في نصرة غزة وتبارك مرحلة التصعيد الجديدة
  • ضبط سائق ميكروباص تعدّى على سيدة وزوجها بـ «مفتاح حديدي»
  • سأحدد متى ستكون لحظة المواجهة مع مناوي
  • تفجيران يستهدفان طقميْن للمقاومة الوطنية أثناء توقفهما في تعز
  • تفجيران استهدفا طقمين للمقاومة الوطنية في المخا والتربة
  • استهدف طقم عسكري لفصائل التحالف بعبوة ناسفة وسط المخا