وزير خارجية فلسطين الأسبق: ندعم مطالب مصر بإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قال وزير خارجية فلسطين الأسبق، الدكتور ناصر القدوة، إننا ندعم المطالب المصرية بضرورة إدخال مزيد من المساعدات لقطاع غزة، وفقاً لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
موقف مصر كان حاسما في رفض مخططات التهجيروأضاف وزير خارجية فلسطين الأسبق في تصريحاته لقناة «القاهرة الإخبارية»، أنَّ الموقف المصري كان حاسما في رفض مخططات إسرائيل لتهجير الفلسطينيين قسريا من قطاع غزة.
وتابع وزير خارجية فلسطين الأسبق: «واشنطن تواصل الدعم المطلق لإسرائيل وثمة ازدواجية بالمعايير الدولية في التعامل مع العدوان على غزة».
واستطرد «القدوة»: «الموقف العربي صادق، ومعني بمساعدة فلسطين والتحرك العربي على المسارات الدولية مفيد»، لافتاً إلى عدم اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً مناسباً مضاد للعدوان الإسرائيلي بعد، ولكن ثمة مواقف جيدة بدأت تظهر على الساحة.
انكشاف روايات المحتل الإسرائيلي الكاذبة عن أحداث 7 أكتوبروأكد أنَّ روايات المحتل الإسرائيلي الكاذبة بشأن أحداث 7 أكتوبر تنكشف شيئا فشيئاً، ويجب اتخاذ إجراءات فعلية لمواجهة العدوان الإسرائيلي.
وكانت وزارة الخارجية الفلسطينية، أفادت في بيان لها، بانَّ التحقيق الأولي للشرطة الإسرائيلية حول قصف الاحتفال بغلاف غزة يكشف زيف المواد الإعلامية التي فبركها الاحتلال لتبرير عدوانه على القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة الحرب على غزة القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عضو بالكنيست الإسرائيلي يحذر ماكرون من تلقي صفعة جديدة لدعمه فلسطين
سخر عضو بالكنيست الإسرائيلي يُدعى ألموغ كوهين اليوم الأحد من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكورون في تغريدة على منصة إكس باللغة الإنجليزية من احتمالية تلقي الرئيس الفرنسي صفعة جديدة من زوجته،وستكون أشد ألما!
وجاءت السخرية الإسرائيلية من ماكرون لإعلانه الالتزام الفرنسي بتنفيذ حل الدولتين،وإقامة الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي.
وتابع كوهين في تغريدته بإن الشعب الفرنسي أيضا سوف يتلقى صفعة هو الآخر!
وباتت أروقة السياسة الإسرائيلية تسخر من القيادات الدولية التي تدعم تنفيذ حل الدولتين،والالتزام بالقرارات الدولية الأممية التي ستُحقق السلام الدائم بالمنطقة.
في ذات السياق كانت تسخر الإدارة الإسرائيلية الحالية من العقوبات الدولية التي تتزعمها الدولة الإسبانية لقطع صادرات السلاح إلي إسرائيل،وصارت في نفس النهج الدولة الألمانية التي تفكر في الأمر بسبب إنتهاك القانون الإنساني ضد الشعب الفلسطيني،وسبقتهم في ذلك القرار الدولة البريطانية بينما تري باريس المشهد الأوروبي الداعي لقطع صادرات السلاح إلي تل أبيب لكن لاتهتم الإدارة الإسرائيلية الحالية للقارة الأوروبية لاعتمادها على الولايات المتحدة الأمريكية كمصدر رئيسي للتسليح.