بعد بحث شاق لمدة 22 عاماً.. أب صيني يعثر على ابنه المخطوف
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد بحث شاق لمدة 22 عاماً أب صيني يعثر على ابنه المخطوف، السومرية نيوز منوعاتتمكن رجل صيني من العثور على ابنه المفقود بعد 22 سنة من اختطافه، في رحلة بحث طويلة وشاقة.وعام 2001 غادر لي ووز .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد بحث شاق لمدة 22 عاماً.
السومرية نيوز- منوعاتتمكن رجل صيني من العثور على ابنه المفقود بعد 22 سنة من اختطافه، في رحلة بحث طويلة وشاقة. وعام 2001 غادر لي ووز منزله، وترك ابنه يوتشوان تحت إشراف أحد الجيران، إلا أنه لم يكن يتوقع أن ذلك قد يفقده طفله البالغ من العمر 4 سنوات لعشرات السنين. وخلال العقدين الأخيرين من البحث عن ابنه التقى لي بأكثر من 300 رجل شرطة، وزار مئات المدن في جميع أنحاء الصين.
كما حرص على انتشار قصته عبر مواقع التواصل وظهر في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية.
وجاءت الأخبار السارة أخيرا من برنامج التعرف على الوجه المتطور الذي أطلق عليه "نموذج التعرف على الوجه 2.0" من قبل الصحافة الصينية، وتم استخدامه من قبل الشرطة للعثور على التطابقات المحتملة باستخدام نموذج الشيخوخة بناءً على صور الابن عندما كان طفلاً، في وقت سابق من هذا العام، أُبلغ ويزو أن حمضه النووي يتطابق تمامًا مع الحمض النووي لرجل يبلغ من العمر 26 عامًا في شينزين، على بعد أكثر من 900 كيلومتر. وتم إجراء اختبار الحمض النووي الثاني وتأكيد المطابقة.
والتقى لي أخيرا بابنه البالغ من العمر 26 عاما في نهاية الشهر الماضي، لتنتهي رحلة البحث الشاقة التي استمرت لسنوات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذير..درع تشرنوبل النووي يفقد قدرته على الاحتواء
عرضت فضائية العربية تقريرا عن تطورات الأوضاع في محطة تشرنوبل النووية في أوكرانيا.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التابعة للأمم المتحدة، إن الدرع الواقي في محطة تشرنوبل النووية في أوكرانيا الذي شُيّد لاحتواء المواد المشعّة الناتجة عن كارثة عام 1986 لم يعد قادرًا على أداء وظيفته الأساسية في السلامة، بعد تعرّضه لأضرار ناجمة عن طائرة مسيّرة.
روسيا المسؤولة عن التدهوروتتّهم أوكرانيا روسيا بالمسؤولية عنه، وأوضحت الوكالة أن عملية تفتيش أُجريت الأسبوع الماضي لهيكل العزل الفولاذي الذي اكتمل بناؤه عام 2019، كشفت أن تأثير الطائرة المسيّرة في فبراير، بعد ثلاث سنوات من اندلاع الحرب في أوكرانيا، أدى إلى تدهور واضح في الهيكل.
وأضاف التقرير أن المدير العام للوكالة، رافائيل جروسي، قال في بيان، إن “بعثة التفتيش أكّدت أن هيكل الحماية فقد بعض وظائف الأمان الأساسية، بما في ذلك قدرته على الاحتواء، لكنها خلصت أيضًا إلى عدم وجود أي ضرر دائم في الهياكل الحاملة أو أنظمة المراقبة”.
ولفت إلى أن عمليات إصلاح أولية قد أُجريت بالفعل، "لكن الترميم الشامل لا يزال ضروريًا لمنع المزيد من التدهور وضمان السلامة النووية على المدى الطويل".