يستمر حزب الله، في استهداف مواقع الإحتلال الصهيوني على طول الحدود اللبنانية الفلسطينية بالأسلحة الملائمة موقعا اصابات مباشرة.

وقام حزب الله، اليوم، بشن 10 هجمات على مواقع للكيان الصهيوني، ليستمر  تصعيد المقاومة الإسلامية في لبنان في آخر الأيام بشكل لافت.

وأعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان،اليوم الأحد ، استهداف مواقع الضهيرة وحانيتا وراميا ونقطة ‏الجرداح وموقع  المرج اثناء قيام جيش الإحتلال ‏بأعمال الصيانة.

بالإضافة  الى تجمعاً لجنود الإحتلال ‌‏في مركز سرية مستحدث في موقع جل العلام وتجمعاً اخر لأفراد وآليات ‏العدو قرب موقع المطلة بالأسلحة المناسبة وأوقعوا فيه إصابات مؤكدة. ‏

كما تم استهداف تموضعات وكمائن ‏العدو في خلة وردة بالأسلحة المناسبة وتم إصابتها إصابة مباشرة. ‏

وفي بيان اخر، اعلن حزب الله، اليوم، عن استهداف موقع جل العلام ‏ومحيطه بالصواريخ وقذائف المدفعية وحققوا فيه إصابات مباشرة. ‏

كما تم مهاجمة  ثكنة يفتاح (قرية قدس ‏اللبنانية المحتلة) وموقع المالكية بالأسلحة المناسبة، بالإضافة الى استهداف  موقع العباد بالصواريخ ‏الموجهة واصابوا التجهيزات الفنية المستحدثة فيه بشكل مباشر.

واستمر زخم هجمات المقاومة الإسلامية في لبنان،طيلة اليوم، أين اعلنت في وقت لاحق عن استهدافها تجمعات متعددة لجنود الإحتلال ‏قرب موقع المرج وفي حرش راميم ومحيط ثكنة هونين اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وأوقعوا ‏فيها إصابات مؤكدة. ‏

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة فی لبنان بالأسلحة المناسبة

إقرأ أيضاً:

الملك عبد الله لترامب: نجاح التنسيق بين البلدين أدى إلى خفض التصعيد في سوريا

شدد الملك عبد الله الثاني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ضرورة وقف التصعيد في غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع مناطق القطاع، مشدداً على أهمية استمرار التنسيق مع الولايات المتحدة لخفض التوتر في سوريا ودعم جهود تحقيق الاستقرار الإقليمي. اعلان

ناقش العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، خلال اتصال هاتفي اليوم السبت مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مستجدات الأوضاع في المنطقة، مع تركيز خاص على التطورات في قطاع غزة وسوريا.

وأكد الملك خلال المباحثات على ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لوقف القتال في غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع مناطق القطاع، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية التي وصفها بـ"الخطيرة والمأساوية".

وشدد على أن استمرار التصعيد يُفاقم المعاناة المعيشية والصحية للسكان، ويهدد الاستقرار الإقليمي. بحسب ما نشر الديوان الملكي الهاشمي على منصة اكس.

كما أشاد الملك بالجهود التي تبذلها الولايات المتحدة، وبموقف الرئيس ترامب تحديدًا، من أجل تهدئة الأوضاع في المنطقة، مؤكداً أن الأردن سيواصل التنسيق مع واشنطن والشركاء الدوليين للعمل من أجل تحقيق سلام عادل ودائم يُسهم في استقرار الشرق الأوسط.

وفي سياق آخر، أشار الملك إلى نجاح التنسيق المشترك بين الأردن والولايات المتحدة في احتواء التوترات في سوريا، مؤكدًا أن استقرار سوريا واحترام وحدة أراضيها يُعدان من الثوابت الأساسية في السياسة الخارجية الأردنية، نظرًا لأثرهما المباشر على الأمن القومي الإقليمي.

كما تناول الاتصال آفاق تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وسبل توسيع التعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز من قدرة البلدين على مواجهة التحديات المتعددة.

Related في مقدمتها الأوضاع في غزة... عاهل الأردن يبحث مع ولي العهد السعودي التطورات في المنطقةالسفر برًا من الأردن إلى سوريا.. هل بات الأمر ممكنًا؟بينهم أطفال.. الصحة العالمية تُجْلي 23 مريضًا من غزة لتلقي العلاج في الأردن وتركيا الأردن يرحب بإعلان ماكرون دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية

من جهتها، أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية عن ترحيبها بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده على دعم الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، أن المملكة تثمن هذا الموقف باعتباره خطوة مهمة نحو ترسيخ حل الدولتين، ودعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار السفير القضاة إلى أن هذا الموقف يتماشى مع قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، مشددًا على أهمية تعزيز الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية كوسيلة فعالة لدفع عملية السلام قدماً، ومواجهة أي محاولات لتقويض الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

كما أكد على الدور المركزي للمؤتمر الدولي رفيع المستوى المزمع عقده في نيويورك برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، باعتباره منصة دولية فاعلة لحشد الدعم السياسي والدبلوماسي لحل الدولتين، وتعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق تسوية سلمية شاملة للقضية الفلسطينية.

وفي ختام تصريحه، جدد السفير القضاة التأكيد على الموقف الأردني الثابت في دعم الحقوق الفلسطينية، ومواصلة العمل مع الدول الشقيقة والصديقة من أجل تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة، وتحقيق السلام العادل والدائم الذي يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • المقاومة تستهدف قوات الاحتلال شمالي غزة وإسرائيل ترصد تصاعدا بالعمليات النوعية
  • قماطي خلال افتتاح النصب التذكاري لفؤاد شكر: أعداء المقاومة يضعون كل ثقلهم لأجل استسلامها
  • اللجنة التحضيرية في الحديدة تستعرض الترتيبات الأولية للاحتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف 1447هـ
  • إعلام إسرائيلي يتحدث عن تجنب كارثة في لواء محصن
  • المشترك يبارك المرحلة الرابعة من التصعيد البحري ضد العدو الصهيوني
  • الحوثيون يوسّعون دائرة التصعيد: وتهديد صريح باستهداف السفن في البحر الاحمر
  • “القسام” تعلن استهداف برج دبابة صهيونية شرقي جباليا
  • اليوم.. هذا ما أعلنه برّاك عن حزب الله ولبنان
  • الاحتلال يعترف بمقتل ضابط وجندي في عملية المقاومة بخان يونس أمس
  • الملك عبد الله لترامب: نجاح التنسيق بين البلدين أدى إلى خفض التصعيد في سوريا