مقتل 41 فلسطينيا من عائلة واحدة في ضربة إسرائيلية على غزة«الصحة العالمية»: 3 ملايين سوداني معرضون لوباء الكوليراذياب بن محمد بن زايد يزور الأطفال الفلسطينيين وأسَرهم الذين يتلقّون العلاج في مستشفيات الدولة

اهتمت الصحف الاماراتية اليوم الإثنين بعدة احداث عالمية ومحلية.

قالت صحيفة الإمارات اليوم أن أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بمقتل 41 فردًا من عائلة واحدة في ضربة إسرائيلية استهدفت منزلهم في حي بغزة.

ونشرت الوزارة قائمة بأسماء 41 شخصًا ينتمون إلى عائلة ملكة، قتلوا في هذه الضربة التي وقعت فجرا في حي الزيتون.

وشهد حي الزيتون مواجهات عنيفة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس، وفق مراسل فرانس برس الذي أشار أيضًا إلى ضربات جوية.

وافادت صحيفة الخليج أن قالت منظمة الصحة العالمية، إن هنالك أكثر من 3 ملايين شخص سوداني معرضون للإصابة بالكوليرا في السودان في ظل انهيار تام لأنظمة الصحة بالبلاد.

 ونفى مستشار لقائد قوات الدعم السريع انسحاب قوات الدعم لأطراف مدينة الخرطوم فيما طالبت الخارجية السودانية دول العالم والمنظمات الدولية بتخطي بيانات الإدانة بحق قوات الدعم السريع وتصنيفها “جماعة إرهابية”.

وقال تيدروس أدهانوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك تهديداً يؤثر في إمكانية تقديم دعم صحي للشعب السوداني.

 

واضاف مسئول الصحة العالمية إن أكثر من 7 ملايين شخص نزحوا وتشردوا، إضافة لمعاناة أطفال من أمراض معقدة في حاجة إلى عناية خاصة.

وأعلن المدير الطبي لمستشفى الدويم بولاية النيل الأبيض جنوب الخرطوم، وفاة 15 شخصاً بوباء الكوليرا وإصابة 90 آخرين.

 

وقالت صحيفة الوطن أن زار الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة، الأطفال المصابين والجرحى ومرضى السرطان من قطاع غزة والذين يتلقون العلاج في مستشفيات الإمارات.

وذلك في إطار توجيهات رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لتقديم العلاج لـ 1000 طفل فلسطيني وعائلاتهم من قطاع غزة في مستشفيات الدولة.

وخلال زيارته، اطمئن على الأطفال وعلى حالتهم وأوضاعهم الصحية، واستمع من الأطباء القائمين على علاج الأطفال إلى شرح عن طبيعة إصاباتهم وأحوالهم الصحية وسير ونوعية العلاج الذي يتلقونه في المستشفى.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 1000 طفل إسرائيلي اثنين الأطفال الفلسطينيين الإسرائيلية الأثنين اسماء الخرطوم الخارجية الد الجرحى الإماراتية الاماراتي الامارات اليوم الامارات الإسرائيلي أفادت الاطفال الخارجية السودانية الدعم السريع الصحة العالمي الصحة الفلسطينية الصحة العالمية الصحف الإماراتية اليوم الصحة العالمیة

إقرأ أيضاً:

انتقادات إسرائيلية لمشروع قانون الإعدام ضد الأسرى الفلسطينيين

كشف طرح مشروع قانون فرض عقوبة الإعدام في الكنيست، الذي ينص على إعدام أي مقاوم فلسطيني نفذ عملية هجومية أسفرت عن مقتل إسرائيلي، عن دوافع عدائية وعنصرية تستهدف الفلسطينيين بشكل مباشر.

وذكر إلداد شيدلوفسكي، المحاضر في الاقتصاد وسوق رأس المال بكلية عسقلان والرئيس السابق لقسم الاقتصاد والبحوث بوزارة المالية، أن مشروع القانون يشير إلى أن "كل من يتسبب عمدا أو دون قصد في وفاة إسرائيلي بدافع عنصري أو بدافع عداء تجاه العامة بهدف الإضرار بالدولة يُحكم عليه بالإعدام".

ويوضح أن المشروع يسعى لفرض العقوبة بشكل إلزامي دون إمكانية العفو، مع السعي لتعديل القانون في المحاكم العسكرية بالضفة الغربية.

وأضاف في مقال نشره على موقع "زمان إسرائيل"، وترجمته "عربي21"، أن المشروع يقترح إصدار حكم الإعدام بأغلبية أصوات القضاة بدلا من شرط الإجماع القائم حاليا، مشيرا إلى أن تقديمه جاء في سياق الصدمة العامة بعد هجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر  2023، وما خلفه من شعور بالفقدان والتهديد الوجودي ورغبة واسعة في الانتقام.

وأكد شيدلوفسكي أن الاعتراضات على المشروع نابعة من أن صياغته موجهة للفلسطينيين، لأن عبارة "الإضرار بدولة إسرائيل والشعب اليهودي في أرضه" تُستخدم عادة لوصف عمليات المقاومة الفلسطينية، فيما يتجاهل القانون حالات القتل التي يرتكبها اليهود ضد الفلسطينيين.

ويرى أن ذلك يشكل انتهاكا خطيرا لحقوق الإنسان، لأن الدولة السوية لا تجيز إزهاق الروح إلا عند انعدام أي سبيل لحماية حياة أخرى، استنادًا إلى مبدأ الكرامة الإنسانية.



وأوضح أن هناك أسبابا إضافية لرفض العقوبة، من بينها إمكانية خطأ القضاة، وغياب أي فرصة لتصحيح الحكم بعد تنفيذ الإعدام، فضلًا عن أن العقوبة لا تُعد رادعًا لمَن ينفذون عمليات فدائية وهم يدركون مسبقا محدودية فرص نجاتهم.

كما حذر من أن العقوبة قد تدفع لعمليات اختطاف وقتل للإسرائيليين بهدف مبادلتهم، مؤكدًا أن مراجع عديدة في التراث اليهودي عارضت عقوبة الإعدام.

وتطرق إلى قول الحاخام إليعازر بن عزريا بأن وجود العقوبة نظريًا لا يلغي المعايير الصارمة التي وُضعت لتطبيقها، مشيرًا إلى أن العدالة تتطلب تماثلًا أخلاقيًا في المسؤولية، وأن إزهاق الأرواح ليس ضروريًا، ويتجاوز الالتزام الأخلاقي بعدم قتل الآخر، وهو ما يدعم معارضة العقوبة.

وأوضح شيدلوفسكي، أن تشريع الإعدام في هذا التوقيت قد يدفع المجتمع الإسرائيلي نحو مزيد من العنف والوحشية، حتى لو استحق بعض المدانين العقوبة، لكن تبقى الإشكالية: هل يجوز للدولة قتل فلسطينيين قتلوا إسرائيليين، رغم تجاوزهم الخطوط الأخلاقية، وخاصة في بيئة يُفترض فيها العيش المشترك؟.

وأشار إلى أن فظاعة العقوبة تكشف انهيار الأساس الأخلاقي للعيش مع الفلسطينيين، ما يستوجب الحذر الشديد في تطبيقها، وحصرها في الحالات القصوى والاستثنائية فقط، وحتى حينها بحذر كبير، وحذر من مخاطر التوسع المستقبلي في العقوبة بما يشمل تمييزًا ممنهجًا بين اليهود والعرب، ونشوء ثقافة قانونية ومجتمعية أكثر عنفًا وأقل احترامًا لقدسية الحياة.

مقالات مشابهة

  • مراكش.. جريمة أسرية مروّعة بحي مبروكة تنتهي بوفاة ثلاثة أفراد من عائلة واحدة
  • استشهاد 14 فلسطينيا في قطاع غزة منذ بدء المنخفض الجوي
  • الأردن.. 5 وفيات من عائلة واحدة نتيجة تسرب غاز مدفأة
  • عاجل | وفاة 5 أشخاص من عائلة واحدة إثر تسرب غاز مدفأة في الزرقاء
  • صحيفة إسرائيلية: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
  • وفاة 4 أشخاص من عائلة واحدة إثر تسرب غاز مدفأة في الزرقاء
  • صحيفة إسرائيلية: تل أبيب قد تقبل بدخول قوات تركية إلى غزة
  • الإعدام لـ 3 من عائلة واحدة.. استعرضوا القوة وقتلوا شخصا فى شبرا الخيمة
  • انتقادات إسرائيلية لمشروع قانون الإعدام ضد الأسرى الفلسطينيين
  • وفد من منظمة الصحة العالمية يزور الإمدادات الطبية للوقوف على نظام توزيع الإمداد الدوائي