بدء تنفيذ مشروع تطوير الطريق الدولي الساحلي بشمال سيناء
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
أكد اللواء دكتور محمد عبدالفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، بدء تنفيذ مشروع لتطوير الطريق الدولي الساحلي «العريش/بئر العبد/القنطرة شرق».
أخبار متعلقة
شوشة: توفير الخدمات فى كل القطاعات لمواطنى شمال سيناء
شوشة: محور الزراعة يشهد طفرة كبيرة في شمال سيناء
شوشة: زيادة مخصصات الخطة الاستثمارية لمحافظة شمال سيناء بنسبة 40%
وقال محافظ شمال سيناء، في تصريحات، اليوم الإثنين، إن مشروع التطوير يشمل زيادة عدد الحارات ورصف الطريق وإنارته، لافتًا إلى أن المشروع سيتم على 3 مراحل، حيث تم الانتهاء من أعمال تطوير أول 52 كيلو من الطريق.
وأشار المحافظ، إلى أن المرحلة الأولى من مشروع التطوير ستكون من مدينة القنطرة شرق في محافظة الإسماعلية وحتي قرية بالوظه بشمال سيناء، بتكلفة تبلغ 135 مليون جنيه، بينما المرحلة الثانية من قرية بالوظه وحتي مدينة بئر العبد بتكلفة 620 مليون جنيه، أما المرحلة الثالثة من مدينة بئر العبدوحتي مدينة العريش.
مشروع لتطوير الطريق الدولي الساحلي بشمال سيناء شمال سيناء محافظة شمال سيناء الطريق الدولي الساحلي بشمال سيناءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين شمال سيناء محافظة شمال سيناء بشمال سیناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: معبر رفح مفتوح 24 ساعة ومصر لن تُجرّ إلى صراع مسلح
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن مصر تلتزم بكافة القوانين والاتفاقات الدولية المتعلقة بإدارة المعابر الحدودية، مشددًا على أن معبر رفح البري مفتوح بكامل طاقته ومجهز بالأفراد والمعدات، وأن أي غلق يتم من الجانب الفلسطيني، وليس من الجانب المصري.
وأوضح "مجاور" في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن المعابر مع قطاع غزة تتنوع من حيث السيطرة والوظيفة.
وقال “هناك معبران مع الجانب الإسرائيلي: بيت حانون (إيرز)، وهو مخصص للأفراد وتسيطر عليه القوات الإسرائيلية، ومعبر كرم أبو سالم، وهو مخصص للبضائع والمساعدات، وتسيطر عليه أيضًا إسرائيل باعتبارها قوة احتلال.”
أما بخصوص المعابر مع مصر، أشار إلى أن معبر رفح البري مخصص فقط لحركة الأفراد، بينما تُدار عمليات نقل البضائع والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع للجانب الإسرائيلي.
وأشار إلى أن مصر تعرضت على مدار السنوات الماضية لمحاولات جرّها إلى صراعات مسلحة في ليبيا، والسودان، وشرق المتوسط.
وأضاف “منذ ثورة 30 يونيو، أغلقنا على أنفسنا وركّزنا على إعادة بناء الدولة من الداخل، خاصة على الصعيد الاقتصادي، لأنه لا يمكن بناء دولة قوية من دون اقتصاد مستقر.”