أمانة الشرقية.. أكثر من 8300 جولة رقابية في أحياء غرب الدمام
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تواصل أمانة المنطقة الشرقية، جهودها في الحد من التشوهات البصرية، حيث قامت بلدية غرب الدمام خلال الـ 10 أشهر الماضية 6241 جولة صحية، فيما بلغ عدد الجولات الميدانية على المباني قيد الإنشاء 2094 جولة، ضمن خطتها لتحسين المشهد الحضري وتطوير البلدي لتعزيز أنسنة المدن ورفع مستوى جودة الحياة.
أمانة الشرقية تجري أكثر من 8300 جولة رقابية في أحياء غرب الدمام - اليوم
أخبار متعلقة الشرقية تستعرض جهود حماية البيئة بـ"مدن الطاقة العالمية" في أسترالياالشرقية تعرف بخدمات التدريب التعاوني في جامعة الإمام عبد الرحمنالشرقية تعلن موعد انتهاء مهلة إصدار شهادة امتثال المباني بالخفجيمن جانبه أوضح رئيس بلدية غرب الدمام، المهندس فايز بن سرحان الشمري، أن الفرق التفتيشية والرقابية قامت بعدد من الجولات الميدانية في أحياء غرب الدمام نتج عنها رفع 58793 طن من الأنقاض ضمن أعمال خطة معالجة التشوه البصري، بالإضافة إلى رفع ونقل 238843طن من النفايات.
أمانة الشرقية تجري أكثر من 8300 جولة رقابية في أحياء غرب الدمام - اليوم
وأكد المهندس الشمري بأن البلدية مستمرة في متابعة ومراقبة المنشآت الغذائية مع تطبيق الأنظمة والتعليمات، لسلامة الجميع، وكذلك الارتقاء بمستوى النظافة العامة والوعي البيئي والقضاء على ظاهرة الرمي العشوائي لأنقاض البناء والمخلفات، داعيا الى التعاون، والإبلاغ عن كافة المتسببين بالتشوهات البصرية والمخالفين للأنظمة والتعليمات من خلال التواصل مع مركز البلاغات 940.
أمانة الشرقية تجري أكثر من 8300 جولة رقابية في أحياء غرب الدمام - اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمانة الشرقية التشوه البصري جولات ميدانية تحسين المشهد البصري أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
أحياء سلا تختنق بالنفايات وسط اتهامات لشركة النظافة بالمدينة
تواجه الشركة المفوض لها تدبير قطاع النظافة بمدينة سلا انتقادات متزايدة بسبب ما اعتبرته مصادر مطلعة “اختلالات متكررة” في تنفيذ التزاماتها التعاقدية، في ظل استمرار تراكم الأزبال بعدد من أحياء المدينة.
وأكد مصدر من داخل مجلس جماعة سلا أن الشركة لا تلتزم ببنود دفتر التحملات الموقع بينها وبين الجماعة، مشيرًا إلى أن عدد العمال المخصصين يفوق بكثير ما تعكسه جودة الخدمات المقدمة على الأرض.
وأفادت فعاليات جمعوية محلية أن الوضع الحالي أضحى مقلقًا، خاصة في ظل التأثير السلبي المباشر لتراكم النفايات على البيئة والصحة العامة، داعية السلطات المعنية إلى التدخل العاجل من أجل تصحيح مسار هذا المرفق الحيوي.
وفي سياق متصل، خضعت عدد من الجماعات المحلية، خلال الأشهر الأخيرة، لتقارير تفتيش أنجزها المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة للإدارة الترابية، أسفرت عن تسجيل تجاوزات في طريقة تدبير بعض الصفقات المتعلقة بجمع النفايات، وتم فرض غرامات مالية على عدد من الشركات.
ورغم وجود تقارير رسمية تتحدث عن إخلال بعض الشركات بالتزاماتها، إلا أن متابعين للشأن المحلي يلاحظون تفاوتًا في تطبيق الإجراءات الزجرية، وهو ما يعزوه البعض إلى تدخلات من جهات “نافذة”، تعيق تفعيل آليات المحاسبة والرقابة.
ويأمل متتبعون أن تساهم هذه المعطيات في فتح نقاش عمومي شفاف ومسؤول حول واقع تدبير قطاع النظافة بالمدينة، بما يضمن حق الساكنة في بيئة سليمة، ويعزز من منسوب الثقة في المؤسسات.