الضالع ( عدن الغد) خاص

اختتمت إدارة المرأة والطفل بالهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمديرية جحاف محافظة الضالع فعاليات الدورة التدريبية الخاصة بتنمية المهارات والقدرات الإدارية.

واستهدفت الدورة التي شهد ختامها حضور رئيس تنفيذية المجلس الانتقالي بالمديرية العقيد عبدالناصر الطبقي، ومديرة إدارة المرأة والطفل بالمجلس الأستاذة رشه أحمد محمد، استهدفت (17) متدربة يمثلن عموم مراكز الإدارة النسوية بالمديرية.

وأثنت مديرة إدارة المرأة رشة أحمد على المشاركات بالدورة، مشددة على ضرورة الاستفادة من مخرجاتها في جوانب المفاهيم الإدارية التي يتطلبها العمل الإداري، مؤكدة أن إدارة المرأة ستبذل جهودها في سبيل تأهيل الكادر النسوي والرفع من قدرات المرأة في مختلف المجالات.

حضر أيضاً اختتام الدورة التي أقيمت برعاية المجلس الانتقالي الجنوبي بمديرية جحاف محمد علي زيد عضو المجلس الاستشاري للانتقالي، وعدنان صلاح مدير الإدارة التنظيمية في تنفيذية انتقالي المديرية.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: إدارة المرأة

إقرأ أيضاً:

«الوطني» يشارك في مؤتمر البرلمانيات المسلمات بإندونيسيا

شاركت سمية السويدي، ومنى طحنون، عضوتا مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، أمس الثلاثاء، في أعمال المؤتمر الثاني عشر للبرلمانيات المسلمات، ضمن أعمال الدورة التاسعة عشرة لمؤتمر الاتحاد المنعقد في مقر مجلس النواب بجمهورية إندونيسيا في العاصمة جاكرتا.
وتناول الاجتماع «قدرات النساء في حل المشكلات والنزاعات المحلية والإقليمية» و«حماية المرأة المسلمة والطفل في مناطق الاحتلال والنزاعات وبخاصة في فلسطين والبلدان الأخرى التي تعاني النزاعات».
وأكدت سمية السويدي، أن لمشاركة النساء في صنع السلام دوراً محورياً في تعزيز فرص نجاح الاتفاقيات الدولية واستدامتها على المدى الطويل وأظهرت دراسة عن تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعني بالمرأة والسلام والأمن، أن وجود النساء ضمن أطراف التفاوض في اتفاقات السلام يزيد احتمالية استمرار الاتفاقية لمدة عامين بنسبة 20% ولمدة 15 عاماً بنسبة 35%، مقارنة باتفاقيات لم تُشارك فيها النساء.
وقالت منى طحنون، في مداخلة الشعبة عن «حماية المرأة المسلمة»: إن المرأة المسلمة والطفل يواجهان في مناطق النزاع والاحتلال انتهاكات جسيمة تهدد حياتهما وكرامتهما ومستقبلهما وما يحدث في فلسطين مثال مؤلم لحجم المعاناة الإنسانية التي تستوجب منا وقفة تضامن حقيقية، حيث تشير الإحصاءات والتقارير الدولية أنه ومنذ أكتوبر 2023، قُتل في قطاع غزة أكثر من 13 ألف طفل، وتشير التقديرات إلى أن النساء والأطفال يُشكلون ما يقارب 70% من إجمالي الضحايا المدنيين.

مقالات مشابهة

  • عادل عبد الفضيل: قانون العمل الجديد يحمي المرأة والطفل
  • اختتام دورة تدريبية متخصصة لأعضاء النيابة الإدارية حول البروتوكول وتقاليد القضاء
  • انطلاق دورة دولية للميني فوتبول في الإسماعيلية بمشاركة عربية ودولية واسعة
  • النيابة الإدارية تختتم الدورة التدريبية حول قواعد المراسم والبروتوكول وقيم وتقاليد القضاء
  • النيابة الإدارية تختتم فعاليات الدورة التدريبية حول قواعد المراسم والبروتوكول
  • “لجنة المرأة في الأعيان” تزور إدارة حماية الأسرة والأحداث
  • دورة ميدانية لشرح الأعمال المالية والإدارية بكليات قناة السويس
  • «الوطني» يشارك في مؤتمر البرلمانيات المسلمات بإندونيسيا
  • الإصلاح يبدأ بإزاحة الانتقالي من أهم معاقله جنوب اليمن
  • الأوقاف تختتم فعاليات دورة فقه الحج لمرافقي البعثة الرسمية