الشارقة - الخليج


أصدر سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، قراراً إدارياً بشأن تشكيل مجلس إدارة شركة نادي دبا الحصن لكرة القدم.

ونص القرار الإداري على أن يُشكّل مجلس إدارة شركة نادي دبا الحصن لكرة القدم برئاسة / محمد عبدالله راشد الطربان الحمودي، وعضوية كل من:


1. أحمد مراد علي محمد الأميري.


2. محمد أحمد سعيد بغداد الدرمكي.


3. محمد أحمد عبيد جمعه المرزوقي.


4. محمد عبدالله حسن سحاكوه الظهوري.

وبحسب القرار الإداري يُوزّع المجلس المناصب الإدارية بين أعضائه في أول اجتماع له، وينتخب المجلس نائباً للرئيس توافقياً أو عبر الاقتراع السري المباشر، وتكون مدة العضوية في المجلس أربع سنوات قابلة للتجديد لمدة أو مدد مماثلة تبدأ من تاريخ صدور هذا القرار، ويستمر المجلس في تصريف أعماله لدى انتهاء مدته إلى أن يتم تشكيل مجلس إدارة جديد أو التجديد للمجلس المنتهي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات عبدالله بن سالم القاسمي دبا الحصن الشارقة مجلس إدارة

إقرأ أيضاً:

الأولويات بحاجة للترتيب

إن قيمة أي مشروع رياضي تقاس بقدرته على تحقيق أهدافه وقياس أثره بوضوح.. حاولت أن أُجمل الحكاية منذ أن تسلّم مجلس الإدارة الجديد مهامه لقيادة كرة القدم العُمانية نحو مستقبل أفضل وأن نرى تغيّرا جذريا ينصب لصالح الكرة العُمانية، لكن صُدمت بواقع مختلف تماما من أول اجتماع لمجلس إدارة الاتحاد المُنتخب والذي خرج بقرار (صادم) لم أستطع أن أستوعبه حتى الآن، ليتأكد لي أن كرة القدم العُمانية (تختنق) ويكاد يهجرها أهلها كما هو الحال في الأندية الـ27 التي اعتذرت عن المشاركة في الدوري العام بجميع مسمياته.

لا أملك الحل.. لكن أستطيع أن أتحدّث عن تراكمات يُفترض أن نعمل على إزالتها فورا وأن تكون هناك دعوة صادقة من أجل الالتفاف حول إنقاذ ما يمكن إنقاذه؛ خاصة وأن الشغف بكرة القدم يمكن أن تشاهده في كل مكان في سلطنة عُمان الحبيبة من مسندم إلى ظفار.

حتى الآن لم أجد تفسيرا لقرار مجلس إدارة الاتحاد العُماني برفع عدد أندية النخبة إلى 14 ناديا وبعد أكثر من شهر ونصف الشهر من انتهاء المسابقات الكروية التي أقيمت وفق أنظمة وقوانين وشروط وقواعد التزم بها الجميع وكانت سارية خلال الموسم الكروي المنصرم! ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يأتي قرار عدم الهبوط بأثر رجعي.

كنت أتمنى أن تتم مراجعة الأمور بشكل أفضل وبمشاركة اللجان المعنية بالمسابقات والمنتخبات والحكام والقانونيين قبل اتخاذ مثل هذا القرار الذي كان الهدف المعلن عنه زيادة حدة التنافس وزيادة عدد المباريات.

ما ذنب الثالث والرابع في دوري الدرجة الأولى؟! ألم يكن من الأجدر والأحق صعودهما أو حتى إقامة دورة رباعية لاختيار الناديين المكمّلين لدوري النخبة بدلا من إعادة الهابطَين الموسم الماضي وإبقائهما في الدوري؟

لماذا العجلة في اتخاذ مثل هذا القرار الذي أرى أنه كان بالإمكان تطبيقه في الموسم القادم وإضافته ضمن الشروط والقواعد المنظمة للدوري؟

وبما أن الموسم الكروي 2025/ 2026 مزدحم بمعسكرات ومشاركات خارجية للمنتخبات الوطنية والأندية إضافة إلى إقامة دوري قوات السلطان المسلحة في شهر ديسمبر المقبل، كان من الأفضل أن يتم دمج أندية الدرجتين النخبة والأولى وتوزيعها على مجموعتين أو إقامة الدوري من دون هبوط.

كل هذه التساؤلات حاولت أن أجد لها تفسيرا خاصة وأن مجلس إدارة الاتحاد لم يعلن عن توقيت بدء روزنامة الموسم المقبل، مع التأكيد بأن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خاطب جميع الاتحادات بضرورة انتهاء الموسم الكروي بحد أقصى يوم 25 مايو 2026.

أتمنى أن أكون مخطئا في طرحي وأن يثبت مجلس إدارة الاتحاد الجديد بأنه على حق.. ولكن كيف يمكن أن يقنع أندية الدرجة الأولى التي بات عددها لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة؟

أرى أن القرار كان متسرعا وأن هناك أولويات بحاجة إلى ترتيب، ولهذا فإنه من المهم أن يُعيد مجلس إدارة الاتحاد النظر في القرار بعد التشاور مع الأندية حتى لو كان القرار حقا أصيلا لمجلس الإدارة.

مقالات مشابهة

  • تفاعل لافت مع «عطلتنا غير» في نادي دبا الحصن
  • عبدالله بن سالم يُكرم الفائزين في برنامج الشارقة لريادة التميز الرياضي
  • الأولويات بحاجة للترتيب
  • أحمد بن محمد: ملتزمون ببناء جيل إعلامي يجسد نبض دبي
  • منصور بن زايد يعيد تشكيل مجلس إدارة شركة الجزيرة لكرة القدم
  • «تنفيذي الشارقة» يقرر فض دور الانعقاد العادي الأول للمجالس البلدية
  • رئيس مجلس إدارة شركة المها الدولية محمد العنزي يتحدث لـ سانا حول أهمية مشروع مدينة “بوابة دمشق” للإنتاج الإعلامي والفني
  • «عطلتنا غير» في نادي مليحة
  • مصرع فتاة وإصابة 17.. الصور الأولى من موقع