في هذا الموعد.. مروة ناجي تحيي حفلًا غنائيًا بالإسكندرية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تستعد المطربة مروة ناجي، لإحياء حفل غنائي، من المقرر إقامتها يوم 2 شهر ديسمبر المقبل، بمسرح مكتبة الإسكندرية.
ومن المرتقب أن تقدم مروة ناجي مجموعة من أغانيها المميزة التي يتفاعل معها الجمهور، ومنها: "عايز تعرف، حييت من قلبي، لما لقيتك، حالنا، خصومات هايلة، أبو الغضب".
والجدير بالذكر آخر أعمال مروة ناجي اغنية أبو الغضب، والذي نالت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
كلمات أغنية أبو الغضب
وتقول كلمات الأغنية: "متعصب دايما ومقفل مانتش طايق كلمة لحد متنرفز على طول ومتنشن مالك كدة ليه قالبها بجد روق على حالك كده واهدى وأنت بتضحك شكلك أحلى دي الدنيا بسيطة أوي وسهلة مش مستاهله إننا نتشد أبو الغضب ليه الضحك عندك بالطلب قالب وشك من غير سبب ياخي تتحسد لو ضحكة طلعت بالغلط رغم التكشيرة وتقفيلتك والعصبية اللي ملزماك فيك حاجة جميلة طيبة قلبك وعشانها أنا أصلا حباك ما خلاص اتعودت عليها وحاجات أنا هفضل اعديها لكن لو ناوي تسوق فيها خلي في علمك مش سيباك أبو الغضب ليه الضحك عندك بالطلب من غير سبب قالب وشك من غير سبب لو ضحكة طلعت بالغلط".
مروة ناجي تدعم القضية الفلسطينية
ويذكر ان أعلنت مروة ناجي علي تضامنها القضية الفلسطينية، ودعم الشعب الفلسطيني ومايحدث معهم خلال الفترة الحالية، وذلك عبر صفحته الشخصية موقع التدوينات الصغيرة "إكس".
وقامت مروة بنشر مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي، وعلقت عليه قائلا:" مفيش كلام مفيش اعتذار مفيش وصف رفعت الأقلام وجفت الصحف إنا لله وإنا إليه راجعون".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة مروة ناجي المطربة مروة ناجي حفل مروة ناجي الفجر الفني مروة ناجی أبو الغضب
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة: الأب الحنين ما بيروحش
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".
وتابعت: "كنت فاهم إن البنت لما تحس إنها غالية في بيتها محدش يقدر يقلل منها… حتى عقابك كان في سكوتك، سكوت يحرمنا من ضحكتك وحضنك، وكان أقسى من أي عقاب".
واختتمت :"كنت بترجع من المسرح في إسكندرية وتجيب لنا فطير بالسكر… حاجة بسيطة منك لكنها كبيرة جوانا… بيتك كان مليان حنية وعطاء حتى بالحاجات الصغيرة، وده اللي ربّى جوانا قلوب شبعانة وأرواح واقفة بثبات.. الحمد لله إن ربنا خلقني بنتك".