عاجل : جيش الاحتلال: حوادث قتل لجنود بنيران صديقة في غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
سرايا - كشف جيش الاحتلال الصهيوني أنه منذ بداية العمليات البرية في قطاع غزة، حدثت عدة حالات قُتل فيها جنود بنيران صديقة.
وفقا لجيش الاحتلال، فأن معظم هذه الحالات حدثت خلال قتال مشترك بين القوات المدرعة والمشاة. مشيراً إلى أنه يتم التحقيق في الحوادث واستخلاص الدروس منها يومياً.
وكجزء من هذه الدروس، تقرر أن كل قوة تدخل المبنى يجب أن تشير إلى موقعها داخل المبنى، وأن الدبابات يجب أن تأخذ المزيد من الحذر عند إطلاق النار على المباني.
واليوم، هناك أكثر من عشرة آلاف جندي في القطاع، والقتال مستمر في وسط المدينة وفي حي الزيتون وجباليا.
إقرأ أيضاً : الشرطة الفرنسية تعتقل شاب مصريًا على متن طائرة .. والسبب صادمإقرأ أيضاً : إجلاء 200 مريض من المستشفى الإندونيسي في غزةإقرأ أيضاً : سرايا القدس: استهداف آليات لجيش الاحتلال في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
السيد القائد عبدالملك: من مقامات النبي إبراهيم التي ذكرت في القرآن الدروس الكثيرة لنهتدي بها
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: في ماقامته -النبي إبراهيم عليه السلام- في المحطة الأولى مع قومه في العراق، تحدثنا عن بعضٍ منها مما قدَّمه القرآن الكريم، وهي نماذج مهمة؛ لأن القرآن الكريم لم يقدم حصراً لكل الأنشطة والمقامات في إطار حركة نبي الله إبراهيم عليه السلام.. فقد كانت حركته -عليه وآله السلام- حركة واسعة، كما هو شأن الأنبياء في نشاطهم وعملهم الكبير لتبليغ رسالة الله تعالى، يعملون بكل جد، بكل اهتمام، في عملٍ دؤوب، كما ذكر الله سبحانه وتعالى عن نبيه نوح عليه السلام، {قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا} عمل دؤوب، وجهد مكثف.. لكن القرآن الكريم يُقدِّم لنا نماذج منها، تتضمن الهدايا المهمة التي نحتاج إليها نحن، وتقدِّم لنا صورةً ملخصةً عن طبيعة النشاط العام لأنبياء الله ورسله “صَلَوَاتُهُ عَلَيْهِم”.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: نبي الله إبراهيم عليه السلام ذكر الله لنا مقامات من مقاماته، هي تتضمن الدروس الكثيرة، ودروساً نحن في أمسِّ الحاجة إلى الاستفادة منها، هي لهدايتنا.. فقد ذكرها الله لنا في القرآن الكريم؛ لنهتدي بها، لنستفيد منها، ولأنها أيضاً عن الأنبياء عليهم السلام، وهم القدوة، والأسوة، والهداة، الذين يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نقتدي بهم، أن نهتدي بهم، أن نتأسى بهم، أن نسير في طريقهم ودربهم، ولذلك هي ذات أهمية كبيرة بالنسبة لنا، ونحن في أمسِّ الحاجة اليها.