مدرب سموحة يعتذر عن الاستمرار مع النادي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تقدم أحمد حسن مكي المدرب العام لنادي سموحة بالاعتذار عن الاستمرار في منصب المدرب العام لنادي سموحة.
لارتباطه بفترة معايشه في نادي أستون فيلا الانجليزي في الفترة القادمة لاكتساب خبرات تدريب الأندية المصرية.
يحتل نادي سموحة المركز التاسع برصيد 8 نقاط من 6 مباريات في جدول ترتيب الدوري المصري الممتاز.
وخسر سموحة من نظيره الاتحاد السكندري بهدف دون رد ضمن لقاءات الجولة السادسة من منافسات دوري نايل.
يستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي سموحة لمواجهة الأهلي ضمن لقاءات الجولة السابعة من منافسات دوري نايل والمقرر إقامتها مساء يوم 28 نوفمبر على ستاد المقاولون العرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سموحة دوري نايل الأهلي
إقرأ أيضاً:
مدرب المنصورة يطلب من الأطفال تصوير مقاطع غير لائقة مقابل 200 جنيه.. الأهالي يكشفون التفاصيل الصادمة
أدلى عدد من أولياء أمور الأطفال الذين كانوا يتدربون بأكاديمية كرة قدم خاصة بالمنصورة بإفاداتهم أمام النيابة، موضحين تعرض أبنائهم لمحاولة استغلال جنسي من قبل مدربهم.
وأكد أولياء الأمور أن المدرب أرسل للأطفال مقاطع فيديو تحتوي على محتوى غير لائق، وطالبهم بتقليد ما يرونه في الفيديوهات وتصوير أنفسهم وإرسال المقاطع له مقابل مبلغ مالي قدره 200 جنيه لكل طفل.
وأشار أولياء الأمور إلى أن أبناءهم أطلعوهم على ما أرسله المدرب من محتوى غير مناسب، بالإضافة إلى محادثاته معهم عبر الرسائل الخاصة، والتي تضمنت طلبات لأفعال غير لائقة.
ومن جانبها، تمكنت مباحث محافظة الدقهلية من القبض على المدرب، بعد تلقي بلاغات من عدد من أولياء الأمور الذين لاحظوا تأثير هذه الأفعال على أطفالهم.
وأفادت مديرية أمن الدقهلية بأن قسم شرطة أول المنصورة تلقى بلاغات من أولياء أمور بعض الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم 11 عامًا، يتهمون المدرب "محمد أ. م"، 37 عامًا ومقيم مركز طلخا، بمحاولة التعدي على أبنائهم جنسيًا وتصوير مقاطع لهم داخل الأكاديمية، الكائنة بشارع عبد السلام عارف، دائرة القسم.
وتمكن ضباط مباحث قسم شرطة أول المنصورة من ضبط المتهم، الذي أقر واعترف بارتكاب الواقعة، كما عُثر على دلائل في هاتفه المحمول وأجهزة الحاسوب الخاصة به تشير إلى تصوير الأطفال خلال ممارسات غير لائقة، وتخزين المقاطع وعرضها عبر الإنترنت “ الدارك ويب” مقابل مبالغ مالية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟