بريطانيا تحذر مواطنيها من إجراء عمليات تجميل في تركيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أطلقت الحكومة البريطانية تحذيرًا لمواطنيها من إجراء عمليات التجميل وجراحة الأسنان في تركيا، معلنة أنها ستناقش اللوائح المتعلقة بالسياحة الصحية والتجميلية مع السلطات التركية.
تحذير الحكومة البريطانية جاء بعد ارتفاع حالات الوفاة بين المواطنين البريطانيين الذين توجهوا إلى تركيا من أجل السياحة التجميلية، وكان آخرهم ميليس كير البالغة من العمر 31 عامًا أثناء جراحة رفع الورك البرازيلي في مستشفى ميديكانا هازنيدار في إسطنبول.
وقال الطبيب الشرعي، الذي شارك في التحقيق الذي فتح في إنجلترا، إن الأشخاص الذين ذهبوا للسياحة التجميلية لم يحصلوا على معلومات كافية. وقالت وكيلة وزارة الصحة ماريا كولفيلد إن الحكومة “ستتعامل مع هذه القضية بجدية”.
وأضافت وكيلة الوزارة كولفيلد: “من المهم أن نتعلم مما حدث لكير لمنع المزيد من الموت من الناس. تقوم حكومتنا بفحص البلدان التي تقدم خدمات في مجال السياحة الصحية ولكن لوائحها ليست على مستوى إنجلترا”.
وأكدت كولفيلد أنهم سيجدون طرقًا فعالة لشرح مخاطر السفر إلى الخارج لإجراء هذا النوع من الجراحة للناس.
وفي معرض الإشارة إلى أنهم يأخذون في الاعتبار آثار السياحة الصحية على مستوى العالم، أشارت كولفيلد إلى أنهم سيولون اهتمامًا خاصًّا لهذا البلد نظرًا للعدد الكبير من البريطانيين الذين يزورون تركيا.
كما وجد تحقيق أجرته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن سبعة بريطانيين ذهبوا إلى تركيا لإجراء جراحة لإنقاص الوزن لقوا حتفهم.
ولم تعلق وزارة الصحة في تركيا على هذه الأخبار
Tags: بريطانياتركياعمليات تجميلالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بريطانيا تركيا عمليات تجميل
إقرأ أيضاً:
لكن يبدو أنهم تعاملوا مع موضوع (شفشفة العربات) بنظرية أكل التمر
عندما كانوا يسرقون السيارات أيام الحرب الأولى، لم أكن أتوقع أن عربة اكسنت جياد و موديل 2003 يمكن أن تكون مغرية لهم، كنت أراهم يجرجرون اللاندكروسرات والاوبامات و البكاسي الدفع الرباعي و غيرها من السيارات الفخمة..
و لكن يبدو أنهم تعاملوا مع موضوع (شفشفة العربات) بنظرية أكل التمر، تعرفونها..
عندما يوضع أمامك طبق من البلح، فانك تبدأ بأكل أفضل مافيه، ثم تبدأ في اختيار الأجود ثم الجيد و في النهاية تأكل حتى الحشف..
و هذا ما حدث… انتهى الأمر للركشات و الكارو و حتى دراجات المعوقين ثم الحمير.
و ما زلت أبحث عن سيارتي التي سرقوها بقوة السلاح.. هل أحد منكم رآها …؟
ربما في ميدان هنا أو بيت هناك أو زقاق بين البيوت…
يس ابراهيم