غدا.. "الانطباعية وتأثيرها على عالم الفن" ضمن محاضرات التذوق البصري بالإسكندرية
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يشهد قصر ثقافة الشاطبي بفرع الإسكندرية، غدا، محاضرة بعنوان "المدرسة الانطباعية" وذلك في تمام الساعة الحادية عشر، ضمن سلسلة المحاضرات التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، لمناقشة تاريخ الفن بداية من العصور القديمة، مرورا بعصر النهضة وظهور المدارس الفنية، وحتى العصر الحديث.
يناقش الفنان د .
كما تلقي المحاضرة الضوء على مدى تطور الحركة الانطباعية وتأثيرها على عالم الفن، وظهور الحركات التالية مثل "ما بعد الانطباعية والانطباعية الجديدة والفوفية"، وأخيرا رائدو حركة الانطباعية الذين تمردوا على المؤسسة الفنية التقليدية وقواعدها الصارمة من أبرزهم كلود مونيه، بيير أوجست رينوار، إدجار ديجا، وألفريد سيسلي.
وتعد المحاضرة هي السادسة من سلسلة المحاضرات الفنية لنادي التذوق البصري الخاصة ببيت ثقافة ٢٦ يوليو، التي تناقش موضوعات مختلفة حول تاريخ مصر الفرعوني، أنواع الفنون ودور الذكاء الاصطناعي في التصميم وغيرها، ضمن الأنشطة المقامة بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش والمنفذة من خلال فرع ثقافة الإسكندرية برئاسة عزت عطوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصر ثقافة الشاطبي الهيئة العامة لقصور الثقافة عمرو البسيوني تاريخ الفن العصور القديمة
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان: بداياتى فى الفن مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف عثمان إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.