التحالف الوطني يكشف تفاصيل أكبر قافلة مساعدات تصل إلى غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلن مصطفى زمزم عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أنه سيتم التحرك اليوم بأكبر قافلة منذ بدء المساعدات إلى قطاع غزة قبل 35 يوما.
أستاذ علاقات دولية: الهدنة بين حماس وإسرائيل تؤكد ريادة الدور المصري (فيديو) عاجل| مصدر مصري مسؤول يكشف لـ القاهرة الإخبارية آخر تطورات الهدنة بين حماس وإسرائيل مساعدات غزةوأشار زمزم في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، اليوم الخميس، إلى أن القافلة تضم أكثر من 500 شاحنة تمّ تجميعها من جميع أعضاء التحالف، حيث ستصل القافلة مساء اليوم إلى معبر رفح.
وأضاف عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أن القافلة تحمل كميات من المواد الغذائية والمعلبات والمواد التموينية والطبية والدوائية وأجهزة تنفس صناعي وكل المواد المختلفة التي يحتاج إليها أهالي قطاع غزة، معلقا: “سنتابع أكبر عدد من الشاحنات التي تصل إلى قطاع غزة اليوم”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي المساعدات قطاع غزة صباح الخير يا مصر القناة الاولى
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم