الشوباشي: الانتخابات الرئاسية المنتظرة رسالة للعالم توثق دعم الشعب المصري للقيادة السياسية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، إن ماراثون الانتخابات الرئاسية المقبلة، يوجه رسالة في غاية الأهمية للعالم ويوثق موقف الشعب المصري بالوقوف خلف القيادة السياسية والدولة المصرية، داعية الشعب المصري للنزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024.
وأضافت الشوباشي في تصريحها لـ"الوفد"، أن الدولة المصرية تخوض حرب لم يسبق لها مثيل وهي المحاولة لتصفية القضية الفلسطينية، لذا على الجميع الاصطفاف خلف القيادة السياسية للدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في أرضه وأيضًا الحفاظ على الأمن القومي المصري.
ولفتت عضو مجلس النواب، إلى الإنجازات الضخمة التي شهدتها مصر خلال الـ10 سنوات الماضية، من تحسين جودة الطرق والقضاء على مشاكل سكان العشوائيات بتوفير حياة كريمة لهم، فضلًا عن الاهتمام بصحة المواطن المصري والقضاء على فيروس سي، والتعليم والمرأة المصرية.
موعد الانتخابات الرئاسية المصريةوتنطلق انتخابات الرئاسة للمصريين في الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 1 و2 و3 ديسمبر 2023، من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 9 مساء بالتوقيت المحلي لكل دولة.
وتنطلق الانتخابات داخل البلاد، أيام الأحد والإثنين والثلاثاء 10 و11 و12 ديسمبر 2023، من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 9 مساءً.
ومن المقرر إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة يوم الإثنين الموافق 18 ديسمبر 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشوباشي الانتخابات الرئاسية الشعب المصرى القيادة السياسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسیة الساعة 9
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.