نظم قسم التطوير التكنولوجي بإدارة نجع حمادي التعليمية شمالي قنا، اليوم، ورشة تعريفية بمسابقة " أيسف " الدولي لطلاب مدرسة CFC الدولية للتكنولوجيا التطبيقية بنجع حمادي، بهدف تحفيز طلاب المدرسة على الدخول بمشاريع للمنافسة فى مسابقة أيسف للعلوم والتكنولوجيا، للعام الدراسي 2023/2024، تحت رعاية الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وإشراف الدكتور عفت محمد وزيري مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية،وأشرف سعد مختار مدير مركز التطوير التكنولوجي بقنا، وإكرامي خميس رئيس قسم التدريب بمركز التطوير بقنا.

  

جاء ذلك تحت إشرف منتصر محمود عبد الرحيم منسق أيسف بإدارة نجع حمادى التعليمية، وإيهاب عياد مسئول التدريب بقسم التطوير التكنولوجي، ومحمد عبد اللاه بكري رئيس قسم التطوير التكنولوجي، ومحمد شاكر مسئول الشبكات بقسم التطوير التكنولوجي بإدارة نجع حمادي التعليمية.   

وقال إيهاب عياد مسئول التدريب بقسم التطوير التكنولوجي بتعليم نجع حمادي، إن المعرض الدولي للعلوم والهندسة يغطى 17 مجالا بحثياً مثل" الهندسة، والرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، وأجهزة الكمبيوتر، وعلم الاجتماع، وغيرها الكثير.  

 وأوضح عياد، أنه تم تصنيف مسابقة المعرض الدولي للعلوم والهندسة Intel ISEF على أنها أكبر مسابقة دولية في مجالات البحث لمرحلة ما قبل الجامعة، ويتم دعوة حوالي 1700 مشارك من حوالي 1600 مدرسة من جميع أنحاء العالم كل عام. 

 وأضاف منتصر عبد الرحيم منسق أيسف بتعليم نجع حمادي، أن المعرض الدولي للعلوم والهندسة Intel ISEF هو معرض دولي للعلوم والهندسة يلتقي فيه الباحثين من الطلاب والطالبات في المرحلتين الإعدادية والثانوية من سن (14 – 18) سنة، من دول متنوعة بعد ترشيحهم من قبل المعرض المحلي المقام في دولتهم ، وذلك في شهر مايو من كل عام.  

و أشار محمد عبد اللاه رئيس قسم التطوير التكنولوجي، إلي أن المعرض الدولي للعلوم والهندسة Intel ISEF، يتيح الفرصة للمتسابقين لمقابلة علماء من جميع أنحاء العالم حائزين على جائزة نوبل في شتى مجالات العلوم.   

وتابع محمد شاكر مسؤول الشبكات بقسم التطوير التكنولوجي، يعد المعرض الدولي للعلوم والهندسة Intel ISEF المسابقة الدولية الأكبر في مجال العلوم للمرحلة قبل الجامعية، والتي تمنح ما يزيد عن 1500 طالب على مستوى العالم الفرصة للتجمع، ومشاركة الأفكار، وعرض المشروعات العلمية المتطورة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسابقة وكيل وزارة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم مسابقة دولية إدارة نجع حمادي وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا أيسف للعلوم ورشة تعريفية مسابقة المعرض الدولي قسم التطویر التکنولوجی نجع حمادی

إقرأ أيضاً:

خدمات شرطية.. تعرف على التطوير التاريخى للإدارة العامة للجوازات

الإدارة العامة للجوازات والجنسية هي أحد أجهزة وزارة الداخلية التي تؤدي خدماتها للمواطنين والأجانب إنها تعد أحد المصادر الرئيسية لأجهزة الأمن المختلفة للدولة بما يتوافر لديها من معلومات.

أنشأت " إدارة الجوازات والجنسية " بقرار وزاري صادر في 9/4/1939 وعدلت التسمية 1953 إلي ( مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية ) ثم عدلت مرة أخري إلي ( مصلحة وثائق السفر والهجرة والجنسية ) بالقرار الجمهوري رقم 1842 لسنة 1971 ثم إلي مصلحة الجوازات والهجرة والجنسية بقرار رئيس الجمهورية رقم 191 لسنة 2001 بتاريخ 18/6/2001 تم القرار الوزاري رقم 557 لسنة 2018 في شأن تعديل المسمي إلي " الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية ".

كانت الإدارة قبل ثورة يوليو سنة 1952 تشمل المركز الرئيسي بمنطقة القصر العيني وعدد محدود من الفروع بالإسكندرية وبورسعيد والسويس والإسماعيلية وأسوان بالإضافة إلي مكاتبها بالمنافذ الشرعية للبلاد ثم نقلت بعد ذلك إلي مقرها الحالي بمبني مجمع المصالح الحكومية بميدان التحرير.

وبتاريخ 30/11/1962 صدر القرار الوزاري رقم "108 " لسنة 1962 متضمنا البناء التنظيمي الخاص بها أسوة بباقي مصالح وإدارات الوزارة ثم توالت التعديلات والإضافات إلي هذا البناء التنظيمي بإنشاء إدارات جديدة اقتضتها الزيادة المضطردة في حجم العمل.

وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.

وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • افتتاح مركز زوار قلعة قايتباي بالإسكندرية بعد انتهاء التطوير
  • «شرطة دبي» تنظم ورشة تعريفية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • شرطة دبي تنظّم ورشة تعريفية حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
  • خدمات شرطية.. تعرف على التطوير التاريخى للإدارة العامة للجوازات
  • هندسة شبرا تحصد المركز الأول إفريقيًا والثاني عالميًا بمسابقة «شل» للسيارات ذاتية القيادة
  • الأردن يستضيف أول معرض عربي للطوابع
  • الصحة تنظم المؤتمر الدولي «Cairo Valves 2025» بأكاديمية قلب مبرة مصر القديمة
  • بدائل الثانوية العامة.. المدارس التكنولوجية لطلاب الشهادة الإعدادية 2025
  • حجاج بيت الله الحرام يثمنون التطوير والخدمات النوعية في مسجد نمرة