بسبب مقعد.. رحلة طيران تتأخر ساعتين وخوف يسيطر على قلوب الأطفال والنساء هن
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
هن، بسبب مقعد رحلة طيران تتأخر ساعتين وخوف يسيطر على قلوب الأطفال والنساء،علاقات و مجتمع خوف وتوتر بين الأطفال والنساء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسبب مقعد.. رحلة طيران تتأخر ساعتين وخوف يسيطر على قلوب الأطفال والنساء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
خوف وتوتر بين الأطفال والنساء على متن طائرة، ومن المعروف أنه لا تخلو المواصلات العامة من الخلافات البسيطة التي قد تنشأ بين الركاب في إحدى الحافلات، ولكن ما لم يكن غير متوقع، هو حدوث نزاع حاد بين راكبين على متن إحدى الطائرات المتجهة من مالطا إلى مطار «ستانستيد» في لندن، بسبب مقعد بجوار النافذة، وفي الوهلة الأولى قد تظن أن النزاع بين سيدتين، ولكن الفيديو كشف عن أن الراكبين رجلان، أحدهما من إنجلترا والآخر من أمريكا.
شجار على متن طائرة متجهة إلى لندنانتشر مقطع فيديو التقط على متن طائرة في طريقها للوصول إلى إحدى المدن في لندن، ولكن لاحظ الركاب ارتفاع بعض الأصوات، التي تدخل على إثرها طاقم الطائرة، لإنهاء النزاع، فيما اتضح أن السبب الرئيسي وراء ذلك، هو وجود خطأ مع أحد الركاب، حيث جلس في مقعد غير مخصص له ولا يحمل رقم تذكرته، وهو الأمر الذي أثار جنون الشخص صاحب الكرسي، ليتصاعد الأمر ويتعدى مجرد الصراخ والخلاف، إلى مد الأيدي والعزم على القتال.
نشر الفيديو على نطاق واسع، وتداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، والذي أظهر وجود مشاجرة بالأيدي بين اثنين من المسافرين على متن طائرة بريطانية، كانت في طريقها من مالطا إلى لندن، بينما كان السبب وراء ذلك أتفه ما يكون، ولكن الأمر أزعج الباقي من الركاب، لذا حاولوا إنهاء الخلاف بأكثر من طريقة، حتى تدخل الأمن لإيقافهما، بحسبما نشره موقع «العربية».
ذعر بين مسافري طائرة بسبب مشاجرات بين راكبينووفقاً لتقرير ذكرته صحيفة «دايلي ميرور» أن أصل الخلاف بين الراكبين يرجع إلى نزاع على المقاعد، حيث كان كل منهما يرغب في الجلوس على المقعد المطل على النافذة، وهو ما أدى إلى حدوث مشاحنات كبيرة بينهما، وذكر نيل مودواديا، أحد المسافرين على متن الرحلة الجوية من مالطا إلى لندن ستانستيد في الثالث من يوليو الحالي، أن ما تسبب في هذا الشجار، هو رفض أحد الركاب السماح للآخر بالمرور.
فيما أوضح مقطع الفيديو الذي صوره الراكب، أن كلاهما كان يهدد أمن الرحلة، إذ ذكر أحدهما في الخلفية الخاصة بالمقطع عبارة تقول، «لن نعود إلى المنزل أبدا»، وهو ما أثار ذعر الركاب كونها تُهدد الرحلة بأكملها، وتسبب ذلك في تأخير وصول الطائرة إلى الوجهة المحددة، لمدة ساعتان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استطلاعات إسرائيلية: تراجع تأثير الحرب مع إيران وتزايد الدعوات لإنهاء حرب غزة
أظهرت استطلاعات رأي جديدة نشرتها صحيفتا "معاريف" و"يسرائيل هيوم" أن موجة الدعم الشعبي التي أعقبت المواجهة مع إيران قد تراجعت بسرعة، فيما تزداد الأصوات المطالبة بإنهاء سريع للحرب في قطاع غزة.
وفي استطلاع معاريف الذي أجراه معهد "لزار" للبحوث، تبين أن أثر الحرب على المشهد السياسي، والذي انعكس الأسبوع الماضي بارتفاع الليكود 4 مقاعد، قد تلاشى تقريبًا.
وبحسب توزيع المقاعد الحالي، يحصل حزب بينيت على 25 مقعدًا، يليه الليكود بـ25 مقعدًا أيضًا، ثم الديمقراطيون بـ11 مقعدًا، و"إسرائيل بيتنا" وشاس بـ9 مقاعد لكل منهما، يوجد مستقبل والمعسكر بـ8 لكل حزب.
ويحصل حزب "يهدوت هتوراة" و"عظمة يهودية" على 7 مقاعد لكل منهما، والقائمة الموحدة على 6 مقاعد، والجبهة العربية على 5 مقاعد.
وبهذه النتائج، تحصد المعارضة بقيادة بينيت 61 مقعدًا، مقابل 48 مقعدًا للائتلاف، فيما تحصل القائمتان العربيتان على 11 مقعدًا مجتمعة.
ورغم التصريحات الرسمية عن إنجاز كبير في الحرب مع إيران، رأى 49 بالمئة من المستطلعين أن "إسرائيل" لم تحقق نصرًا حقيقيًا رغم تسجيل "إنجازات مهمة"، بينما قال 30 بالمئة إنها حققت "نصرًا واضحًا"، و16 بالمئة اعتبروا أن الإنجازات كانت جزئية.
أما بخصوص غزة، فقد دعا 59 بالمئة من الجمهور إلى السعي نحو اتفاق لإعادة جميع الأسرى مقابل وقف القتال، في حين أيّد 34 بالمئة مواصلة العمليات العسكرية للضغط على حماس.
وأظهر الاستطلاع أيضًا أن 48 بالمئة يعتقدون أن الدافع الأساسي لاستمرار نتنياهو في الحرب على غزة هو "اعتبارات سياسية"، مقابل 37 بالمئة فقط قالوا إنها "اعتبارات أمنية".
وفي المقابل، أشار استطلاع "بسرائيل هيوم: ومعهد "مأجار موحوت" إلى أجواء أكثر تفاؤلًا تجاه المواجهة مع إيران، إذ اعتبر 60 بالمئة من المستطلعين أن "إسرائيل" انتصرت في تلك الحرب. كما أيدت أغلبية نسبتها 61 بالمئة إنهاء سريع للحرب في غزة.
وتُظهر خريطة المقاعد في هذا الاستطلاع تقاربًا حادًا بين الكتلتين: الليكود في الصدارة بـ27 مقعدًا، يليه بينيت بـ23، شاس بـ10، الديمقراطيون و"إسرائيل بيتنا" ويوجد مستقبل بـ9 مقاعد لكل منهم.
ويحصل حزب "عظمة يهودية" على 8 مقاعد، و"يهدوت هتوراة" على 7، والمعسكر على 6، بينما تحصل القائمة الموحدة والجبهة والصهيونية الدينية بـ4 مقاعد لكل منها.
ويشير الاستطلاع إلى أنه إذا ترأس غادي آيزنكوت حزب المعسكر الرسمي بدلًا من بيني غانتس، فإن توازن القوى سيتغير، حيث ستحصل قائمة آيزنكوت على 13 مقعدًا، ويتراجع بينيت إلى 21 مقعدًا، بينما ينخفض الليكود إلى 25، في هذه الحالة، تجمع المعارضة 60 مقعدًا، مقابل 52 للائتلاف، وهو ما يزيد الضغط على نتنياهو قبل أي انتخابات محتملة.
الجهل بالذات