أعلنت “اتصالات من إي آند” حصولها على وسام الأثر المجتمعي- الفئة البلاتينية، من الصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية “مجرى”؛ وذلك تقديراً لإسهاماتها المتعددة في المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة، وبعد نجاحها في التقييم الشامل للجنة التحكيم الدولية، التي تضمّ عدداً من أبرز الخبراء في مجال المسؤولية الاجتماعية.


وقالت شيما البريكي، مديرة قسم المسؤولية المجتمعية في “إي آند”: “نفخر بحصولنا على وسام الأثر المجتمعي، الذي يعكس التزامنا بتحقيق الأثر الإيجابي على مستوى حياة الأفراد والمجتمعات. إذ حرصت “اتصالات من إي آند”، وعلى مدار أكثر من أربعة عقود، على إطلاق العديد من المبادرات المجتمعية التي تبرهن مدى أهمية مشاركة القطاع الخاص في تحقيق التنمية المستدامة، وتحفز على تضافر الجهود بين القطاعين الخاص والعام، ويعدّ التزامنا بالمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة جزءاً لا يتجزأ من استراتيجية الشركة وامتداداً لتميزها في تقديم أفضل خدمات الاتصالات والحلول الرقمية للأفراد ومختلف القطاعات في دولة الإمارات”.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: إی آند

إقرأ أيضاً:

«الأرشيف» ينظم ندوة حول جهود الإمارات في التمكين المجتمعي

أبوظبي: «الخليج»
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية، ندوة بعنوان «الإمارات والتمكين المجتمعي» ضمن موسمه الثقافي 2025، أكد فيها اهتمام القيادة الرشيدة في دولة الإمارات بالتمكين المجتمعي والذي تجسد في كثير من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة والارتقاء بجميع أفراد المجتمع.
وأكدت الندوة أن عام المجتمع 2025 في الدولة يعزز التمكين المجتمعي للأفراد والمؤسسات ويقوي أواصر التلاحم والوحدة المجتمعية ما يحقق النمو المستدام.
شارك في الندوة فيصل محمد الشامسي من المركز الوطني للمناصحة، وعائشة الرميثي مدير إدارة البحوث في مركز تريندز للبحوث والاستشارات، وأدارت الندوة وهند الزعابي من الأرشيف والمكتبة الوطنية.
وقالت عائشة الرميثي: إن سر الإنجاز والتأثير الكبير لدولة الإمارات هو التمكين المجتمعي؛ فهو إحدى الأدوات الاستراتيجية التي تعتمد عليها القيادة الرشيدة في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة؛ مشيرة إلى أن التمكين المجتمعي وسيلة لتعزيز روح المبادرة والعمل الجماعي وبناء مجتمعات قوية ومتكاتفة ومتطورة تتمتع بقدرات العصر الحديث وثقافته.
وأشارت إلى أن قيادة دولة الإمارات قد حرصت منذ قيام الاتحاد على أن يكون الإنسان محور التنمية، وهي تنظر إلى التمكين المجتمعي على أنه نهج متكامل وركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل مزدهر؛ وبذلك فقد ربطته بالتنمية الوطنية الشاملة؛ مؤكدة أن الإنسان هو الثروة الأهم لذا اهتمت بتأهيله في مختلف المستويات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وهذا ما جعل تجربة الدولة على هذا الصعيد نموذجاً ناجحاً إقليمياً وعالمياً، ولفتت إلى أن الدولة قد فتحت آفاقاً جديدة لتعزيز روح الانتماء والعمل الجماعي بما يسهم في بناء مجتمع أكثر وعياً وتماسكاً واستدامة.
وأكد فيصل الشامسي، أن قيام الاتحاد بجهود المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، هو أول نقطة لتمكين الإنسان في دولة الإمارات، وما زالت القيادة الرشيدة تسير على نهجه، وهي تدعم كل جوانب الحياة، وأمام هذا العطاء وتلك الجهود فعلى كل فرد أن يكون على قدر المسؤولية، وعليه القيام بواجبه تجاه مجتمعه ووطنه بالأفعال والأقوال.

مقالات مشابهة

  • انتهى الوقت الذي تقول فيه “أنا آسف” وتذهب… قوانين جديدة في تركيا تُلزم سائقي السكوتر بتحمّل المسؤولية
  • صادي: “حضورنا البطولة الوطنية للأكاديمات دليل على الأهمية التي نوليها للتكوين”
  • “إنجاز كبير للحكومة”.. مواطنون في دمشق يعبرون عن رأيهم بمذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع مجموعة UCC الدولية
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”
  • “موانئ” تحصل على جائزتي “البنية التحتية للموانئ” و”المنصة اللوجستية”
  • «الأرشيف» ينظم ندوة حول جهود الإمارات في التمكين المجتمعي
  • قائد قوات سوريا الديمقراطية يكشف عن اتصالات مباشرة مع تركيا
  • تعاون بين تحقيق أمنية وطاقة لتعزيز المسؤولية المجتمعية
  • «خلوة الجود» ترسم مستقبل العمل المجتمعي في دبي
  • “بشر الوالي بعودة مدينة الفولة” .. عضو السيادي الفريق أول كباشي يؤكد حرص الحكومة على تذليل التحديات التي تواجه غرب كردفان