بوابة الفجر:
2025-10-13@10:42:22 GMT

أكثر ألغاز مغربية مضحكة 2023 أصعب لغز مضحك

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

في زمن تمزج فيه الثقافات وتتشابك الأفكار، يُظهر الفن الفكاهي والألغاز تنوعًا ثقافيًا رائعًا، في هذا السياق، نقدم لكم رحلة ممتعة إلى عالم الألغاز المغربية المضحكة لعام 2023، حيث تمتزج الفكاهة بالتراث والثقافة المحلية.

" لو حليت اللغز فأنت عبقري".. ألغاز صعبة 2023 ألغاز تاريخية إسلامية..اختبر معرفتك بتاريخنا وثقافتنا ألغاز مغربية مضحكة للعقول الفكاهية

١.

لغز:

ما هو الشيء الذي يتكلم دائمًا دون أن يخرج صوتًا؟

الحل:

البرقع. فهو يغطي الوجه ولا يسمح بالكلام الجهري!

٢. لغز:

ما هو الشيء الذي يسمع بلا أذنين؟

الحل:

الهاتف النقال. يتلقى المكالمات دون أن يحتاج لأذنين!

٣. لغز:

ما هو الشيء الذي يأكل دائمًا ولكنه لا يشبع أبدًا؟الحل:

البحر. يبتلع المزيد من المأكولات دون أن يشعر بالشبع!

٤. لغز:

ما هو الشيء الذي يمشي بلا قدمين ويبتسم بلا فم

الحل:

الساعة. فهي تتحرك دون قدمين وتظهر الوقت دون فم!

لغز مغربي مضحك لعام ٢٠٢٣

ما هو الشيء الذي يتبعك في كل مكان ولكن لا يستطيع أن يلحق بك أبدًا؟

الحل:

الظل. يرافقك في كل مكان، ولكنه لا يمكنه متابعتك.

أكثر ألغاز مغربية مضحكة 2023 أصعب لغز مضحك

في نهاية هذه الرحلة في عالم الألغاز المغربية المضحكة، نجد أن هذه الألغاز تمثل جسرًا ثقافيًا فكاهيًا يجمع بين التراث وروح الفكاهة المعاصرة. بينما نتنقل في هذا العام، دعونا نحتفظ بروح الضحك والتسلية، ولنستمتع بحل تلك الألغاز التي تضيف لمسة من الفكاهة إلى حياتنا اليومية.

المزيد من التحديات والألغاز

تابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز لغز الذكاء

إقرأ أيضاً:

الاحصاء: 12.4% نسبة الفتيات في الفئة العمرية من 6 -17 سنة عام 2025

أصـدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم بياناً صحفياً بمناسبة اليوم العالمي للفتاة الذي يحتفل به يوم 11 اكتوبر من كل عام, وقد اقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم في عام 2011، بهدف تسليط الضوء على التحديات التي تواجه الفتيات والعمل على تعزيز حقوقهن وتمكينهن من التمتع بحياة آمنة وكريمة تضمن لهن الحصول على التعليم والرعاية الصحية وغيرها من الحقوق بما يضمن لهن مستقبل آمن.

أهم المؤشرات الإحصائية للفتاة على مستوي العالم:

- بلغ عدد الفتيات على مستوى العالم في الفئة العمرية (6 -17 سنة) 

نحو 792 مليون فتاة، بما يمثل 9.6% من اجمالي سكان العالم البالغ عددهم حوالي 8.2 مليار نسمة في عام 2025.

- ومن المتوقع أن ينخفض عدد الفتيات على مستوى العالم في نفس الفئة العمرية بحلول عام 2072 ليصل إلى نحو 733 مليون فتاة بنسبة 7.2% من اجمالي سكان العالم المقدر عددهم بحوالي 10 مليار نسمة في هذا العام.

أهم المؤشرات المتعلقة بالفتاة في مصر لعام 2025:

 في ضوء البيانات الصادرة عن الجهاز يمكن استعراض أهــــم 

المؤشـــرات الخاصة بالفتيات في الفئة العمرية (6 -17 سنة) 

في مصر على النحو التالي:

عدد الفتيات وفقاً لإسقاطات الســكان عام 2025- 2072:

- بلغ عدد الفتيات في الفئة العمرية (6 -17 سنة) في مصر نحو 13.3 مليون نسمة بما يمثل 12.4 % من إجمالي السكان، في المقابل بلغ عدد الفتيان في نفس الفئة العمرية نحو 14.1 مليون نسمة بنسبة 13,1% من اجمالي السكان البالغ عددهم نحو 107,9 مليون نسمة عام 2025 .      

- ومن المتوقع أن تنخفض نسبة الفتيات في الفئة العمــــرية (6-17 سنة) في عام 2072 الى نحو 7% بإجمــالي عدد يقـــدر بــ 11 مليون فتاة وذلك مقابل 11.6 مليون فتى بنسبة 7.3% من اجمالي السكان ويقدر عدد السكان في مصر في ذلك العام بنحو 159.8 مليون نسمة وذلك طبقا للفرض المتوسط لإسقاطات السكان المستقبلية لإجمالي الجمهورية خلال الفترة (2022-2072)

الحالة التعليمية وفقاً لبيانات النشرة السنوية للتعليم قبل الجامعي لعام 2023/2024:

يبدأ التعليم الأساسي في جمهوريه مصر العربية من سن 6 سنوات ووفقاً لبيانات النشرة السنوية للتعليم قبل الجامعي لعام (2023/2024) كانت المؤشرات التعليمية كالتالي:

- بلغ عدد الفتيات الملتحقات بالتعليم قبل الجامعي حتى المرحلة الثانوية نحو 11.6 مليون فتاة مقابل 11.9 مليون فتى.

- بالنسبة للتعليم الفني بلغ عدد الفتيات الملتحقات بالتعليم الفني حوالي 901 ألف فتاة مقابل 1.3 مليون فتى.

- استقرت نسبة التسرب بين الفتيات في المرحلة الابتدائية بالعمر (6-11 سنة) خلال العام الدراسي (2022/2023) عند 0.2% وهي نفس النسبة للعام السابق مقابل حوالي 0.3% بين الفتيان لنفس المرحلة.

- انخفضت نسبة التسرب بين الفتيات في المرحلة الإعدادية في الفئة العمرية (12-14 سنة) بشكل ملحوظ في العام الدراسي (2022/2023) إلى نحو 0.7% مقارنة ب 1,9% في العام الدراسي السابق في حين بلغت نسبة التسرب بين الفتيان حوالي 0.6% في العام الدراسي (2022/2023) مقابل 1.6% في العام الدراسي السابق مباشرةً

الحالة العملية وفقاً لبيانات النشرة السنوية للقوى العاملة 

لعامي 2023- 2024:

- ارتفع معدل المساهمة في النشاط الاقتصادي بين الفتيات في الفئة العمرية (15-19 سنة) من 2.5% عام 2023 الى 3.4% عام 2024، بينما ارتفع معدل المساهمة بين الفتيان في نفس الفئة العمرية من 19.9% الى 23.2% خلال الفترة نفسها.

- سجل معدل التشغيل بين الفتيات في الفئة العمـرية (15-19 سنة) زيادة من 1.8% عام 2023 إلى 2.4% عام 2024، كما ارتفع معدل التشغيل بين الفتيان في نفس الفئة العمرية من 17.8%عام 2023 إلى 20.9% عام 2024.

- انخفض معدل البطالة بين الفتيات في الفئة العمرية (15-19 سنة) من 29.3% في عام 2023 الى 28.8% في عام 2024، بينما انخفض معدل البطالة بين الفتيان في نفس الفئة العمرية من 10.5% عام 2023 الـى 10.2 % عام 2024.

جهود الدولة للنهوض بالفتيات:

• برنامج مكافحة التسرب من التعليم - وزارة التربية والتعليم (2024):

أطلقت وزارة التربية والتعليم عام 2024 هذا البرنامج لمعالجة ظاهرة التسرب من التعليم وذلك من خلال، بناء قدرات عدد من المدرسين والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين ومديري المدارس في المحافظات المعنية، بالإضافة إلى توعية أولياء أمور التلاميذ المعرضين للتسرب في هذه المحافظات، كما تم حصر أعداد الطلاب المتسربين، والمعرضين للتسرب بما في ذلك الطلاب المنقطعين عن الدراسة.

• مبادرة "دوي"

وتعني كلمة "دوّي" الصوت العالي المصحوب بتأثير، وهي مبادرة وطنية تنفذ في مصر يتولى قيادة هذه المبادرة، المجلس القومي للطفولة والأمومة، بالشراكة مع المجلس القومي للمرأة، بدعم فني من اليونيسف وبالتعاون مع العديد من الشركاء. تهدف هذه المبادرة إلى إشراك النشئ من الفتيات والفتيان في الأنشطة التي تساعدهم على تحقيق كامل إمكاناتهم، مع تعزيز مشاركة أسرهم ومجتمعاتهم، ومن ثم تغيير الطريقة التي ينظر بها المجتمع إلى الفتيات، 

• مبادرة "نورة"

أطلقت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي مع المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وصندوق الأمم المتحدة للسكان مبادرة "نورة"، في أكتوبر 2021، وتهدف المبادرة إلى تمكين الفتيات المراهقات وتحقيق تحول نوعي في واقعهن في مصر. تُعد "نورة"، رمزاً لجميع الفتيات المراهقات في مصر وإطاراً متكاملاً لتنمية قدراتهن، وتسعى الأطراف المعنية بالمبادرة إلى أن تصبح "نورة" قريباً رمزاً للاستثمار في الفتيات داخل مصر، وذلك بدعم شركاء المبادرة، وصانعي الأفلام، والداعمين.

• مشروع نساء مصريات: رائدات المستقبل 

يهدف المشروع إلى تعزيز التنمية الاقتصادية في مصر من خلال تمكين المرأة اجتماعياً واقتصادياً، وتحقيق المساواة المهنية عبر توفير التعليم والتدريب المهني والتقني للنساء الشابات من قاطني المناطق العشوائية والأحياء المحرومة. يسعى المشروع إلى تمكينهن من الالتحاق بسوق العمل والحصول على وظائف لائقة، فضلاً عن توفير بيئة عمل آمنة ودامجة للشابات في مصر. كما يتيح المشروع فرصة تدريبية تسبق التوظيف للفتيات المستفيدات.

أهم الإنـجازات:

- المرحلة الأولى: تم تدريب 450 فتاة في مجالات المهارات الحياتية، التوظيف، التوعية بالقضايا الإنسانية، حقوق المرأة، المساواة المهنية، مهارات استخدام الحاسوب، واللغات الأجنبية. كما أُجريت مقابلات شخصية مع المتدربات أسفرت عن توفير 34 فرصة عمل في شركات فرنسية ودولية عاملة في مصر.

- المرحلة الثانية: جاري العمل على تنفيذ أنشتطها حالياً.

طباعة شارك الاحصاء التعبئة والإحصاء الفتيات

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: إقامة الدولة الفلسطينية الحل الحقيقي للسلام في الشرق الأوسط
  • مظاهرات حاشدة في عدة مدن مغربية لدعم القضية الفلسطينية
  • هل الصلاة على النبي لتذكر الشيء المنسي بدعة؟.. الإفتاء توضح
  • مدن مغربية تشهد فعاليات تضامنية دعماً لفلسطين وغزة
  • السفير الألماني: اليمن بحاجة إلى حكومة قوية تقود مسار الحل
  • ألم الظهر ليس دائمًا إجهادًا.. تعرفي إلى الانزلاق الغضروفي وأسبابه
  • دعاء المعجزات .. يجرّ إليك الخير جرًا ردّده دائمًا
  • الاحصاء: 12.4% نسبة الفتيات في الفئة العمرية من 6 -17 سنة عام 2025
  • "نطقنا الشهادتين".. "الدويري" يروي أصعب موقف تعرض له رجال المخابرات المصرية بغزة
  • خيسوس: النصر أصعب تحدٍ في مسيرتي.. ورونالدو إعجازي