في اليوم العالمي للحد من الكوارث.. ما هي أبرز خسائر 2025؟
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
خسائر جمة تكبدها كوكب الأرض في النصف الأول من 2025 جراء الكوارث الطبيعية تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار، وفقًا لتحليل صادر عن شركة ألمانية متخصصة في إعادة التأمين.
ويعد هذا الرقم ثاني أعلى حصيلة خسائر نصف سنوية يتم تسجيلها منذ عام 1980، وسط تحذيرات من أن التغيرات المناخية تسهم في زيادة تواتر وشدة هذه الظواهر.
أخبار متعلقة دور جوهري بالتنمية.. كل ما تريد معرفته عن البريد في يومه العالمياليوم العالمي للطفلة.. الفتاة السعودية نموذج في المساواة والتمكينمختصون لـ”اليوم”: المعلم صانع الإنسان ومحرك التنمية في عصر التحولات الرقميةتسببت الكوارث الطبيعية حول العالم، مثل حرائق الغابات، والعواصف، والزلازل، في فوضى خسائر ضخمة، وبحسب الخبراء في الشركة، فإن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالطقس أصبحت أكثر تواترًا وشدة بسبب الاحتباس الحراري.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار الكوارث الطبيعية خلفات خسائر تجاوزت تكلفتها 131 مليار دولار var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الولايات المتحدة: حرائق كاليفورنيا تتصدر المشهد
تُعد الولايات المتحدة من أكثر الدول تضررًا، حيث شهدت ولاية كاليفورنيا في يناير حرائق غابات مدمرة خلّفت خسائر تُقدر بـ53 مليار دولار، لتُسجل بذلك أعلى تكلفة لكارثة حريق في التاريخ.
واجتاحت النيران مدينة لوس أنجلوس، ثاني أكبر المدن الأمريكية، وأدت إلى تدمير أحياء كاملة، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان، ومصرع 24 شخصًا، بالإضافة إلى تدمير نحو ألف منشأة.العواصف والأعاصير: النسبة الأكبر من الخسائر العالمية
العواصف الشديدة والأعاصير العاتية كانت مسؤولة عن الجزء الأكبر من الأضرار، حيث بلغت خسائرها الإجمالية 92 مليار دولار، أي ما يعادل 70% من إجمالي الخسائر العالمية خلال الفترة ذاتها.زلزال ميانمار: آلاف الضحايا وتأثيرات إقليمية
في 28 مارس، ضرب زلزال قوي ميانمار، وشعر به سكان الدول المجاورة مثل تايلاند والهند والصين.
وأسفر عن وفاة أكثر من 4500 شخص، وتسبب في خسائر بمليارات الدولارات.
وبلغت تكلفة الأضرار في تايلاند وحدها نحو 1.5 مليار دولار، مما يجعل هذا الزلزال من أبرز الكوارث الطبيعية في النصف الأول من العام.كوريا الجنوبية: حرائق غير مسبوقة تجتاح الجنوب الشرقي
تعرضت كوريا الجنوبية لسلسلة حرائق غابات استمرت خمسة أيام في جنوبها الشرقي، وأدت إلى وفاة 24 شخصًا، وتدمير أحياء سكنية، وإغلاق مدارس، وحرق معبد تاريخي.
كما تم إجلاء حوالي 27 ألف شخص، بينهم نزلاء في السجون، رغم مشاركة أكثر من 5 آلاف رجل إطفاء و140 طائرة هليكوبتر.
والتهمت الحرائق نحو 17 ألف فدان من الغابات، مما دفع السلطات لإعلان أربع مقاطعات كمناطق منكوبة.أوروبا: خسائر محدودة ولكن مؤثرة
رغم أن أوروبا لم تتكبد خسائر ضخمة مقارنة بباقي المناطق، إلا أن بعض الكوارث كانت لافتة. ففي كانتون فاليه السويسري، تسبب انهيار جليدي في مايو في دفن قرية بلاتن وتدمير 130 منزلًا، بخسائر بلغت 500 مليون دولار.
وشهدت إسبانيا فيضانات وعواصف رعدية حولت وجهاتها السياحية إلى أنهار من الطين، وجرفت السيارات والمحال التجارية.السودان: انزلاق أرضي يودي بحياة المئات
في نهاية أغسطس، ضرب انزلاق أرضي قرية ترسين في منطقة جبل مرة غرب السودان، وأسفر عن وفاة نحو ألف شخص، ليُسجل كأكبر كارثة طبيعية في تاريخ غرب دارفور.أفغانستان: زلزال مدمر في ولاية كونر
في سبتمبر، تعرضت ولاية كونر شرقي أفغانستان لزلزال عنيف أدى إلى وفاة أكثر من 2200 شخص، وإصابة نحو 3700 آخرين، وتضرر أكثر من 84 ألف شخص.
كما انهار ما لا يقل عن 6700 منزل، إضافة إلى دمار طال مدارس ومرافق صحية، وقرى بأكملها شُيدت على سفوح التلال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام اليوم العالمي للحد من الكوارث خسائر 2025 الكوارث الطبيعية أکثر من
إقرأ أيضاً:
جيتكس 2025.. 6,800 شركة و40 مليار دولار يعيدون تشكيل مشهد الذكاء الاصطناعي عالميًا
تنطلق فعاليات جيتكس جلوبال 2025، أكبر حدث عالمي في مجالي التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، من 13 إلى 17 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي، في مرحلة محورية يشهد فيها العالم تحولاً من تبنّي الذكاء الاصطناعي بشكل مجزأ إلى استراتيجيات وطنية شاملة للذكاء الاصطناعي، حيث تتكامل قوة الحوسبة والبيانات والاستعداد المؤسسي والحوكمة لدفع عجلة التحول الاقتصادي والمجتمعي.
وفي ظل تركيز الأنظار العالمية على بروز "دول الذكاء الاصطناعي"، يسجل سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، ظهوره المرتقب للمرة الأولى في "جيتكس جلوبال"، حيث يشارك إلى جانب بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة G42، في نقاش افتراضي بارز تحت عنوان "من التبني المبكر إلى المجتمعات الأصلية للذكاء الاصطناعي: تصور العصر الجديد للذكاء".
يجمع الحوار بين اثنين من أبرز القادة العالميين المؤثرين في مسار تطور الذكاء الاصطناعي، لتقديم رؤى رائدة حول الانتقال من مرحلة التجارب إلى التكامل الكامل للذكاء الاصطناعي، ووضع الأسس لبناء مجتمعات “أصلية في الذكاء الاصطناعي".
كما يوسّع برنامج جيتيكس وجي 42 للمجتمعات الأصلية في الذكاء الاصطناعي نطاق النقاش ليشمل التحالفات والهياكل الاستراتيجية. ويشارك في الجلسات كبار التنفيذيين من شركتي "كور42" ومجلس الأعمال الإماراتي الأمريكي لتسليط الضوء على مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي بقدرة 5 جيجا واط، وهو أكبر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة.
تتناول النقاشات كذلك البنى التحتية الذكية وشبكة الذكاء العالمية المستقبلية بمشاركة قادة من شركات جي 42، وأوبن إيه آي، ومايكروسوفت، وسيسكو، وأوراكل، وخزنة داتا سنتر، وسيريبراس.
ينتقل التركيز بعد ذلك إلى التطبيقات الواقعية، حيث يشارك فريق القيادة من منصة خدمات حكومة أبوظبي "تم" – دائرة التمكين الحكومي، إلى جانب بريسايت، وكور42، وأوبن إيه آي، وإنسيبشن، وإيه آي كيو، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، لاستعراض كيفية قيام الحكومات والقطاعات الصناعية ومؤسسات التعليم بتطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
يقدم برنامج مؤتمرات "جيتكس جلوبال 2025" أضخم تجمع من نوعه يضم وزراء وصنّاع سياسات ورؤساء تنفيذيين ومؤسسين ومستثمرين من أكثر من 180 دولة، ضمن سلسلة من القمم التي تتناول الجغرافيا السياسية والسيادة في مجال الذكاء الاصطناعي، وآفاق الحوسبة الكمومية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات، وأولويات الاستثمار، والمرونة السيبرانية في عصر الذكاء الاصطناعي.
ويستند هذا الزخم إلى منصة عرض ضخمة تضم أكثر من 6,800 شركة تكنولوجية، و2,000 شركة ناشئة، وأكثر من 40 شركة مليارية، إلى جانب 1,200 مستثمر يديرون أصولاً تفوق 1.1 تريليون دولار أمريكي، ما يجعل النقاشات على المنصات ذات تأثير واسع على استراتيجيات المستقبل، وتحولات الأعمال، والتحالفات، والقوى الاقتصادية التي تعيد رسم ملامح صناعة التكنولوجيا العالمية.
تفتتح إيكاترينا زاهاريفا، مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون الشركات الناشئة والبحث والابتكار، الجلسات بمناقشة سعي أوروبا لتحويل تفوقها في التقنيات العميقة إلى قوة اقتصادية استراتيجية، في حين يتناول عبد الله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة في دولة الإمارات، كيفية إعادة ضبط الاستراتيجيات الاقتصادية في ضوء التحول نحو الذكاء الاصطناعي.
وتستمر النقاشات رفيعة المستوى التي يشارك فيها عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في دولة الإمارات، وإيفان سولومون، وزير الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي في كندا – أول وزير للذكاء الاصطناعي في البلاد – من خلال جلسة بعنوان "دورة الذكاء الفائقة".
ويستعرض القادة خلال الجلسة كيفية استثمار الدول للذكاء الاصطناعي كأداة لتعزيز مرونتها أمام التقلبات الاقتصادية وترسيخ مكانتها في القيادة الرقمية العالمية.
مع تقديرات بنك الاستثمار "يو إس بي" بأن تمويل مشاريع الذكاء الاصطناعي سيصل إلى 375 مليار دولار أمريكي في عام 2025، تبرز تساؤلات محورية حول النفوذ الجيوسياسي لهذه الاستثمارات.
وفي جلسة رئيسية ضمن فعاليات "جيتكس جلوبال 2025"، يلتقي فيكتور جاو، رئيس معهد أمن الطاقة الصيني وأحد أبرز الخبراء المتخصصين في الشؤون الدولية، مع الدكتور يورج جوشين، الرئيس التنفيذي لـ KfW Capital، أكبر صندوق رأس مال استثماري مدعوم من الدولة في أوروبا بقيمة 2.5 مليار يورو في نقاش عميق حول الجغرافيا الاقتصادية الجديدة للاستثمار، وكيف باتت رؤوس الأموال تُستخدم كأداة قوة تكنولوجية واستراتيجية.
وعلى الصعيد الوطني، تشارك نعيمة الفلاسي، نائب الرئيس الأول لاستراتيجية وتحول الذكاء الاصطناعي في مبادلة، صندوق أبوظبي السيادي الذي يدير محفظة تتجاوز 302 مليار دولار أمريكي، برؤى استراتيجية حول دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي في القطاعات الحيوية، بما يعزز قدرات الدولة التنافسية وريادتها في الاقتصاد الرقمي العالمي.
أفادت تقارير ماكينزي بأن 92% من الشركات ستُسرّع من استثماراتها في الذكاء الاصطناعي خلال عام 2025، ما يزيد الضغط على المؤسسات لتحقيق قيمة أعمال ملموسة من خلال الذكاء الاصطناعي.
يقدّم بيتر كويرتي، الرئيس التنفيذي للتقنية والرئيس التنفيذي للاستراتيجية في سيمنس، رؤية شاملة حول كيفية تحويل تعقيدات الذكاء الاصطناعي الصناعي إلى ميزة تنافسية حقيقية.
ومن جانب آخر، ينقل زولفي ألام، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الكمومية في مايكروسوفت (الولايات المتحدة)، النقاش نحو رأس المال البشري، موضحًا كيف ينبغي على القطاعين الأكاديمي والحكومي والشركات التعاون لبناء قوى عاملة مؤهلة لعصر الحوسبة الكمومية.
يمثل وسيم شربجي، رئيس كوالكوم لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ونائب الرئيس الأول للشؤون الحكومية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، الكتلة التقنية الخاصة بمصنّعي الشرائح، حيث يقدم رؤى جديدة حول تحقيق الازدهار الاقتصادي عبر مواءمة استراتيجيات الشرائح الإلكترونية والذكاء الاصطناعي.
تكشف آنا باولا أسيس، النائب الأول للرئيس ورئيس مجلس الإدارة والمدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا والأسواق الناشئة في شركة آي بي إم، عن رؤية متعددة الأبعاد حول مستقبل الأعمال والحوكمة في عصر تلاقي الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية، في وقت تعمل فيه الشركة على توسيع بنية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية في أكثر من 100 دولة حول العالم.
يستعرض مؤسسو شركات التكنولوجيا الرائدة رؤى مبتكرة حول الاقتصاد المستقبلي للذكاء الاصطناعي. حيث يشارك أندرو فيلدمان، الرئيس التنفيذي لشركة سيريبراس، استراتيجية النجاح التي قادت الشركة من مرحلة الانطلاق إلى الإدراج العام في الأسواق، في حين يطرح جريج جاكسون، الرئيس التنفيذي لشركة أوكتوبوس إينرجي، وهي شركة مليارية في مجال الذكاء الاصطناعي بقيمة 10 مليارات دولار أمريكي،تساؤلات جوهرية حول مفارقة الطاقة والذكاء الاصطناعي، متسائلًا عما إذا كان سباق تطوير البنى التحتية الحالية يمكن أن يستمر بالمعدلات الراهنة.
وفي محور آخر، يكشف رامين حسني، الرئيس التنفيذي لشركة ليكويد إيه آي، عن شبكات عصبية سائلة، التي تمثل اختراقاً علمياً مستوحى من دماغ دودة مجهرية، ويعِدُ بتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر تكيفًا وكفاءة.
ومن خلال هذه الحوارات، تتضح محاور رئيسية تلخّص مستقبل الصناعة: السرعة مقابل الاستدامة، والتوسّع مقابل المرونة، والنماذج الراسخة مقابل المفاهيم الصاعدة.
كشف تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي حول التوجهات العالمية للأمن السيبراني لعام 2025 أن القراصنة باتوا يستخدمون الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل متزايد لتنفيذ هجمات تصيّد متقدمة وتطوير أكواد خبيثة، حيث ارتفع متوسط عدد الهجمات الأسبوعية بنسبة 58% خلال العامين الماضيين.
يستعرض الدكتور محمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني في حكومة دولة الإمارات، دور الذكاء الاصطناعي في حماية البنية التحتية للخدمات العامة، واستراتيجية الدولة لتأمين اقتصاد رقمي بقيمة 500 مليار دولار أمريكي يتمتع بنسبة اتصال تبلغ 99%.
من جانبها، تسلط ليزا-لي باكوستا، وزيرة العدل والشؤون الرقمية في إستونيا، وهي من روّاد الحوكمة الإلكترونية في الاتحاد الأوروبي، الضوء على الاستجابات الوطنية لمواجهة التهديدات المعززة بالذكاء الاصطناعي.
وفي توسع لحضور أمريكا اللاتينية في النقاشات العالمية حول الأمن السيبراني، يسلّط أندريه مولينا، أمين الأمن السيبراني وأمن المعلومات في مكتب الأمن المؤسسي برئاسة جمهورية البرازيل، الضوء على قدرات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الخدمات العامة ودعم الدفاعات السيبرانية، بدءاً من البنية التحتية ووصولًا إلى الهوية الرقمية.