تقرير: هشام زقوت

25/11/2023مقاطع حول هذه القصةوصول 39 أسيرا وأسيرة من الفلسطينيين إلى منازلهمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41مشاهد الدمار والخراب في بيت لاهيا بعد انسحاب جيش الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 07 seconds 10:07في أول أيام الهدنة.. أهالي غزة يتفقدون الدمار الذي خلّفه العدوان الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 45 seconds 03:45مشاهد خاصة لنقل التايلنديين المفرج عنهم من قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 07 seconds 02:07أصوات من غزة.

. عادوا لتفقد منازلهم فصدموا بحجم الدمار الهائلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 21 seconds 02:21معظمهم من الأطفال.. 11 شهيدا في قصف سيارتين بمخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 16 seconds 02:16شاهد.. محاولات إنقاذ طفل حي تحت أنقاض منزل بمخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 36 seconds 03:36من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

صور أقمار صناعية تكشف منشآت قائمة وسط الدمار في رفح

بينما شهدت مدن قطاع غزة مراحل متفاوتة من التصعيد والتهدئة، بدت رفح كأنها خارج معادلة الزمن، فمنذ اجتياحها في مايو/أيار 2024، لم تهدأ آلة الاحتلال الإسرائيلي، ولم تعرف رفح طعم التهدئة التي مرّت -ولو عابرة- على سائر مدن القطاع.

ومر أكثر من عام ولا تزال الجرافات والذخائر ترسم فيها حدودا من الخراب، وتُسقط الأحياء حيّا تلو الآخر في المدينة.

لكن تحليل لصور أقمار صناعية لوكالة سند كشف وجود منشآت قائمة في مدينة رفح وسط الدمار الذي يتجاوز الصورة النمطية عن الدمار الذي لا يبدو عارضا عسكريا، بل هو فعل ممنهج، يسير وفق منطق حسابي صارم، وتخطيط لا يترك شيئا للصدفة.

أحياء برفح دمرت بالكامل بعد القصف الإسرائيلي (الجزيرة)

ففي مقابل أكثر من 28 ألف مبنى مُسوّى بالأرض حتى يوليو/تموز 2025، برزت على الخريطة بقع ثابتة لم يمسسها الخراب: 40 منشأة تعليمية و8 مراكز طبية بقيت قائمة وسط أنقاض عمارات سكنية ومناطق حضرية أُزيلت بالكامل.

ولا يبدو هذا الاستثناء عفويا، بل يوحي بسلوكٍ مدروس يشي بتحول المدينة إلى مركز محتمل لإدارة النزوح، أو ما يمكن تسميته بـ"هندسة سكانية" تعيد استخدام ما تبقى من المؤسسات كأدوات لتوجيه التجمّعات البشرية القادمة.

وفي سياق متصل، حصلت قناة الجزيرة على خريطة تُظهر مواقع إعادة تموضع قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي عرضها الوفد الإسرائيلي خلال محادثات وقف إطلاق النار في غزة.

وقالت مصادر للجزيرة إن الخريطة تُظهر أن إعادة تموضع قوات الاحتلال ستقضم 40% من مساحة القطاع.

مقالات مشابهة

  • خنادق للموتى في دولة قرب لبنان.. شاهدوا الفيديو
  • صور أقمار صناعية تكشف منشآت قائمة وسط الدمار في رفح
  • أبقار من إسرائيل تدخل لبنان.. شاهدوا الفيديو
  • العدو الإسرائيلي يواصل هدم المنازل بمخيم طولكرم في اليوم الـ166 للعدوان
  • الاتحاد الأوروبي: اتفقنا مع إسرائيل لزيادة المساعدات إلى غزة
  • صالح يتنقل بين الدمار وأمله رغيف وخيمة في غزة
  • مفاوضات الهدنة تدخل يومها الخامس .. المساعدات وانسحاب الجيش أبرز نقاط الخلاف
  • دارفور تستقبل شاحنات إغاثة عبر معبر حدودي مع تشاد
  • أطفال غزة الخدّج على حافة الموت.. نقص الحاضنات والوقود يهدد حياة المواليد الجدد (شاهد)
  • بين الدمار والصمود.. هكذا فشل الاحتلال الإسرائيلي في كسر شوكة حماس