أبرز عمليات تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، تقريرًا حول أبرز عمليات تبادل الأسرى بين فلسطين وإسرائيل.
وتشمل أبرز عمليات تبادل الأسرى:
- يوليو 1968 أول عملية تبادل بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل وتمت بوساطة الصليب الأحمر الدولي وأفرج بموجبها عن 100 محتجز من ركاب طائرة إسرائيلية في مقابل 37 أسيرًا فلسطينيًا من ذوي الأحكام العالية.
-مارس 1979 عملية تبادل "النورس" بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية وأفرجت بموجبها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن جندي إسرائيلي احتجزته خلال عملية الليطاني، وفي المقابل أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 76 معتقلًا فلسطينيًا.
-فبراير 1980 أطلقت حكومة الاحتلال سراح الأسيرين القياديين مهدي بسيسو "أبو علي" ووليام نصار، في المقابل تم الإفراج عن أمينة داوود المفتي أشهر جاسوسة للموساد التي كانت محتجزة لدى حركة فتح.
-مايو 1985 جرت عملية تبادل بين إسرائيل والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة سميت بـ"عملية الجليل"، أطلقت إسرائيل بموجبها 1155 أسيرًا فلسطينيًا كانوا محتجزين لديها في مقابل ثلاثة جنود إسرائيليين.
-أكتوبر 2009 أفرجت إسرائيل عن 20 أسيرة فلسطينية من الضفة الغربية وقطاع غزة في المقابل حصلت على شريط فيديو يحتوي على معلومات عن حالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، واعتبرت هذه الصفقة آنذاك جزءًا من مفاوضات لإتمام الصفقة.
-أكتوبر 2011 أطلق عليها الفلسطينيون اسم "صفقة وفاء الأحرار" وتمت عملية التبادل على مرحلتين برعاية مصرية تم بموجبها إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي "جلعاد شاليط" في المقابل أطلقت إسرائيل 1027 أسيرًا فلسطينيًا في سجونها بينهم 33 أسيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمليات تبادل الأسرى فلسطين وإسرائيل منظمة التحرير الفلسطينية الصليب الأحمر الدولي عملیة تبادل ا فلسطینی ا فی المقابل
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترسل تعديلاتها على رد حماس.. وحديث عن "ضغط أميركي"
قال مسؤول إسرائيلي رفيع، الأربعاء، إن بلاده سلمت وثيقة تتضمن تعديلات على رد حماس، الذي قُدم خلال وجود الوفد الإسرائيلي في قطر، وذلك عبر الوسطاء المشاركين في جهود الوساطة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الضغوط من قبل عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة تصاعدت، حيث دعوا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى إعلان استعداده العلني لتوقيع اتفاق شامل يعيد جميع المحتجزين وينهي الحرب، وذلك ردا على مقطع فيديو مسجل أرسله نتنياهو للعائلات، نُقل إليهم من قبل منسق شؤون الأسرى والمفقودين، غال هيرش.
وفي الفيديو، قال نتنياهو: "منذ عودة الوفد من قطر، لم نتوقف عن المحاولة".
وأضاف أن العائق أمام التوصل إلى اتفاق هو تعنت حماس، مشددا على التزامه بإعادة المحتجزين "بطريقة أو بأخرى".
غير أن العائلات ردت ببيان قالت فيه: "سئمنا من الاجتماعات والاستراتيجيات الفاشلة. نطالبك علنا بإعلان استعدادك للتفاوض على اتفاق شامل، يُنهي الكابوس ويعيد جميع الأسرى والأسيرة. لقد انتهى زمن الصفقات الجزئية والتمييز الوحشي".
وتشهد المفاوضات حالة جمود حاليا، وسط تحذيرات من الوسطاء بأن الفشل في تجديد الحوار قد يؤدي إلى تدهور خطير في الوضع داخل قطاع غزة.
ورغم ذلك، حاول الوسطاء الحفاظ على مناخ إيجابي، مشيرين إلى تحقيق "بعض التقدم" في محادثات الدوحة.
وأشار مطلعون على محادثات الدوحة إلى أن الأجواء إيجابية، لكن لا تزال هناك فجوات كبيرة تحتاج إلى تقليص، وأن رد حماس على التعديلات سيحدد مسار المرحلة المقبلة.
"ضغط أميركي"