المشاكل مستمرة بينهما.. كيت ميدلتون “ترتجف وتضحك” عند سماع إسم ميغان ماركل
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: لا تزال مشاكل العائلة البريطانية المالكة محط إهتمام المتابعين والمتخصصين في هذا المجال، حيث زعم كتاب سلسلة Endgame الجديد للكاتب الصحفي البريطاني أوميد سكوبي أن أميرة ويلز كيت ميدلتون “ترتجف وتضحك” عند سماع اسم ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري.
وتضمن الإعلان عن الكتاب المنتظر بعض الفقرات التي يقول فيها سكوبي “في كل مرة تسمع فيها كيت اسم ميغان ماركل ترتجف وتضحك”.
ويدّعي سكوبي أيضا أن صديقة مقربة من كيت وميغان قالت إن “كيت تقضي وقتا أطول في الحديث عن ميغان”.
وأكد الكاتب أن كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام سمحا بتداول أسوأ الشائعات عن دوقة ساسكس ميغان ماركل في أكثر من مناسبة، مشيراً إلى أن العلاقة بين السيدتين كانت في غاية السوء لأن شخصياتهما وأساليبهما في الحياة بدت مختلفة لحدّ كبير، الأمر الذي أثر على علاقة الشقيقين ووصل الحدّ إلى إنتقال هاري مع زوجته وطفليه الى أميركا وتخليه عن مهامه الملكية.
يذكر أن هذا الخلاف ذكره الأمير هاري في كتاب مذكراته Spare، مؤكداً أن زوجته كانت على خلاف دائم مع زوجة أخيه كيت منذ بداية علاقتهما.
وأشار الأمير هاري إلى أن كيت وميغان تشاجرتا مرة على فستان الأميرة الصغيرة شارلوت، ما جعل ميغان تبكي بحرقة يوم زفافها الملكي، وفي مرة ثانية استشاطت كيت غضبا من ميغان عندما استخدمت ملمع الشفاة الخاص بها.
main 2023-11-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: میغان مارکل
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: سماع سورة البقرة لا يغني عن قراءتها من المصحف
قال الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الاستماع إلى سورة البقرة لا يغني عن تلاوتها من المصحف، مشيرًا إلى أن قراءتها يوميًا عبادة عظيمة، وتركها والاكتفاء بالسماع فقط؛ يُعدّ نقصًا في الأجر والثواب.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح اليوم السبت، أن النبي قال: "اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة (أي السحرة)"، مؤكدًا أن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ثلاثة أيام، وأنها تأتي يوم القيامة شفيعة لأصحابها، لما تحمله من أسرار عظيمة وفضل كبير.
وأضاف: "القرآن نزل ليُقرأ ويُعمل به، والاستماع وحده لا يفي بالغرض، تمامًا كما لا يمكن الاكتفاء بالنظر إلى دواء دون تناوله؛ لذلك، أنصح من كان يداوم على قراءة السورة ألا يكتفي بالسماع، بل يواصل التلاوة قدر استطاعته".
وفي رده على سؤال حول تشغيل صوت أحد القراء أثناء القراءة معه من المصحف، قال: "ده أجر أعظم، لأن الإنسان وقتها بيشغل أكثر من جارحة: البصر مع النظر في المصحف، والسمع مع صوت الشيخ، والنطق مع التلاوة، فيعيش مع القرآن بكل حواسه، وده بيفتح أبواب لفهم وتدبر أعظم".
كما أشار إلى أن الدعاء بعد تلاوة سورة البقرة – أو أي عبادة – هو من مواطن استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن "الدعاء بعد العبادة له خصوصية، ولذلك يُستحب الدعاء بعد الصلاة، وبعد ختم القرآن، وفي أوقات الصيام والحج"، مؤكدًا أن قراءة سورة البقرة والدعاء بعدها باب عظيم من أبواب الرجاء والطلب من الله- عز وجل-.
جماهير ليفربول تعلق على أداء محمد صلاح أمام برايتون (صورة)