بعد وفاته.. محطات من حياة طارق عبد العزيز
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تعرض الفنان طارق عبد العزيز لوعكة صحية حيث تعرض لأزمة قلبية مفاجئة وأصيب بتشنجات داخل لوكيشن تصوير مسلسل وبقينا اتنين بطولة الفنان شريف منير، والفنانة رانيا يوسف، ليتم نقله إلى أحد المستشفيات في الشيخ زايد، وتوفى على أثر الأزمة الحادة التي ألمت به.
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية مقطتفات من حياة الفنان طارق عبد العزيز.
ولد في محافظة سوهاج 4 أغسطس 1968، تخرج من كلية الحقوق، عمل بداية من عام 1986 في المسرح الجامعي، ثم انضم إلى فرقة الورشة والتي كانت من أهم الورش الحرة الموجودة في هذا الوقت وقدم من خلالها مسرحية داير ما يدور بطولة الفنانة عبلة كامل وأحمد كمال وأحمد مختار والدكتور محمود اللوزي وسيد رجب ومجموعه كبيرة من الفنانين والكتاب وقدمت هذه المسرحية على المسرح الثقافي الفرنسي، كما إنه دفعة الفنان خالد صالح وهو صديق شخصي له ولمحمد هنيدي وخالد الصاوي والمؤلف أحمد عبد الله
حياة الفنان طارق عبد العزيز الفنية
بدأ طارق عبد العزيز حياته الفنية بمسرحية داير ما يدور بطولة الفنانة عبلة كامل وأحمد كمال وأحمد مختار والدكتور محمود اللوزي وسيد رجب ومجموعه كبيرة من الفنانين والكتاب وقدمت هذه المسرحية على المسرح الثقافي الفرنسي، وكان اول اعماله السينمائية من خلال فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية مع الفنان محمد هنيدي ومجموعه متميزة من الفنانين الشباب، من أشهر أدواره في البدايات دور معد البرامج في فيلم أصحاب ولا بيزنس ودور الشاب القبطي في فيلم ثقافي، شارك مع عمرو دياب في فيلمين هم طول الليالي عام 1999 والقصة في كلمتين عام 2000.
أبرز أعمال طارق عبد العزيز
مسلسلات: أعمل إيه، خارج السيطرة، سكر زيادة، قابيل، فكرة بمليون جنيه، رحيم، ريح المدام، فوبيا، الحالة ج، سيد أندرويد، أستاذ ورئيس قسم، الحكر، الصقر شاهين، فض اشتباك، فرعون، الزوجة الرابعة، بنات في بنات، مشرفة رجل لهذا الزمان، نونة المأذونة، مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة، الجماعة، موعد مع الوحوش، الأشرار، الرجل والطريق، أبو ضحكة جنان، عدى النهار، بعد الفراق، العنكبوت، اللي اختشوا ماتو، خطوة عزيزة، كشكول لكل مواطن، أذكى غبي في العالم، لما يعدي النهار، عواصف النساء، كناريا وشركاه، فارس العرب، أم كلثوم، رأفت الهجان (ج3).
أفلام: ألوان، 200 جنيه، جريمة الإيموبيليا، خلاويص، اشتباك، يوم مالوش لازمة، فبراير الأسود، ساعة ونص، دكان شحاتة، خالي من الكوليسترل، سيب وأنا أسيب، كيمو وأنتيمو، أول مرة تحب يا قلبي، أصحاب ولا بزنس، الحب مسرحية، شرم برم، فيلم ثقافي، همام في أمستردام، صعيدي في الجامعة الأمريكية.
مسلسلات إذاعية: شيف الحارة، برنس ونص، رابع جار، البخيل هو أنا، سبع لفات، يخلق من الشبح أربعين، شوربة السياحة، رومانسية بالأرانب، قلقان في مصر، أنا والحبيب، شريف ربلنا الخفيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز طارق عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
أبرزهم سعد الصغير ومحمود الليثي .. نجوم الفن فى عزاء المطرب أحمد عامر
بدأ عزاء المطرب الراحل أحمد عامر بمسجد الحامدية الشاذلية بمنطقة المهندسين بحضور أسرته لتلقي العزاء.
وحرص على الحضور كل من محمود الليثي ، سعد الصغير ، نقيب المهن الموسيقية الفنان مصطفي كامل .
وفاة أحمد عامر
وكان نفى إبراهيم البرنس، مدير أعمال الفنان الشعبي الراحل أحمد عامر، ما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاته نتيجة أزمة قلبية، مؤكدًا أن الراحل لم يكن يعاني من أي مشكلات في القلب، وأن وفاته جاءت طبيعية بعد وعكة صحية مفاجئة.
وقال البرنس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2"، إن أحمد عامر شعر بآلام في معدته قبل يوم من الوفاة، فتوجه إلى الطبيب الذي أكد له أن حالته لا تستدعي القلق، مرجحًا أن تكون نتيجة "نزلة برد" بسبب سوء التغذية، وكتب له علاجًا وأوصاه باتباع نظام غذائي صحي.
وأوضح أن عامر تناول العلاج وارتاح لبضع ساعات، ثم استأنف نشاطه الفني وسافر إلى المنصورة حيث شارك في إحياء حفل غنائي، وظهر بحالة جيدة وكان يمزح مع الفرقة على المسرح، وأدى فقرته بشكل طبيعي قبل التوجه إلى القاهرة.
وأضاف أن حالة الفنان الصحية تدهورت مجددًا بشكل مفاجئ خلال طريق العودة، ما أثار حالة من القلق بين المحيطين به، مؤكدًا أن بعض الشائعات التي رُوجت بعد وفاته، ومنها نقله إلى مشرحة طنطا، لا أساس لها من الصحة.
وأعرب عن استيائه من تداول مثل هذه الشائعات، قائلاً: "بدل ما الناس تدعيله، بقوا يدوروا على التريند حتى بعد وفاته"، مشيرًا إلى أن البعض اختلق روايات لا تمت للواقع بصلة.
وفيما يتعلق بتأخر إصدار تصريح الدفن، أوضح أن الوفاة حدثت داخل مستشفى خاص، ولم يصدق فريق العمل نبأ الوفاة في البداية بسبب الصدمة، ما دفعهم لنقل الجثمان إلى مركز القلب بمدينة المحلة الكبرى، في محاولة للتأكد من حالته.
وأشار إلى أن المركز لم يصدر تصريح الدفن في حينه، وهو ما تسبب في تأخر الإجراءات، متسائلًا: "إزاي يروح مشرحة طنطا وإحنا خرجنا بجثمانه من نفس الجامع اللي صلينا فيه بعد ساعة من صدور التصريح".
وأكد على أن الوفاة كانت طبيعية، ولا صحة لأي مزاعم تتعلق بوجود إصابات أو ظروف غامضة، مطالبًا الجمهور باحترام حرمة الموت والتوقف عن نشر الشائعات.