عضو التنسيقية: سعينا مستمر لتحقيق السلام والعدل في غزة| فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت ناريمان خالد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن مبادرة منتدى شباب لإحياء السلام من أجل الإنسانية تحاول جمع جهود الدولة والشباب لتعزيز السلام وتوجيهها لدعم ضحايا الحرب في غزة، دون النظر لعرق أو جنس أو لون لا سيما مع غياب دور المؤسسات الدولية عن المشهد وعدم تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الإنسان وحالات الحرب.
وأضافت ناريمان خالد خلال لقائها مع برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، و الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن جميع الجهود المصرية موجهةً لدعم السلام، و شهد بها جميع دول العالم في الفترة الماضية.
وأشارت عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلى، أن الشباب سوف يظلوا صامدين، لافتة إلى أن الشباب المصري سوف يستمر فيه سعيه لتحقيق السلام و العدل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الاحزاب مبادرة منتدى شباب والشباب المؤسسات الدولية الحرب السلام
إقرأ أيضاً:
روتو في واشنطن لدعم اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا
يستعد الرئيس الكيني وليام روتو للتوجه إلى العاصمة الأميركية واشنطن مطلع الأسبوع المقبل، للمشاركة بصفته أحد الضامنين في مراسم توقيع اتفاق السلام بين رئيس الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي، والمقرر في الرابع من ديسمبر/كانون الأول، وفق ما كشفه موقع أفريكا إنتليجنس.
ورغم توتر العلاقات بين الرئيس الكيني وليام روتو ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، فإن دعوة روتو جاءت في إطار مساعٍ إقليمية لإشراك نيروبي كضامن لاتفاق السلام مع حركة "إم 23" المدعومة من رواندا.
ووفق المصدر ذاته، فإن هذه الخطوة تستند إلى موقع كينيا التي تتولى حاليًا رئاسة مجموعة شرق أفريقيا، وهي المنظمة التي تضم الكونغو ورواندا، ما يمنحها دورًا محوريًا في متابعة مسار التهدئة.
كما وُجّهت الدعوة إلى الرئيس التوغولي فور غناسينغبي بصفته وسيطا باسم الاتحاد الأفريقي، وإلى الرئيس الأنغولي جواو لورينسو الذي يتولى الرئاسة الدورية للاتحاد.
من المنتظر أن يرافق روتو وفد كبير يضم رئيس الوزراء ووزير الخارجية موساليا مودافادي، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين.
ويشير تقرير أفريكا إنتليجنس إلى أن هذا الحجم من التمثيل يعكس رغبة نيروبي في تعزيز علاقاتها الثنائية بواشنطن بعد سلسلة من الفرص الضائعة، منها إلغاء زيارة نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس إلى نيروبي الشهر الماضي، وكذلك إلغاء زيارة وزير الخارجية ماركو روبيو في أبريل/نيسان الماضي.
إلى جانب الملف الأمني، يحمل روتو أجندة اقتصادية وصحية مهمة. فبحسب أفريكا إنتليجنس، ستُطرح عقود شراكة بين شركات أميركية ووزارة الصحة الكينية لتعويض توقف برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي كانت قد خصصت نحو 2.5 مليار دولار بين عامي 2020 و2025، 80% منها لمكافحة أمراض مثل فيروس نقص المناعة والسل.
إعلانوتشير بعض المصادر إلى أن مذكرة تفاهم قد تتجاوز قيمتها مليار دولار، تشمل تبادل بيانات صحية، وهو ما يثير مخاوف لدى العاملين في القطاع الطبي بشأن حماية المعلومات الشخصية.
سياق إقليمي ودوليتأتي زيارة روتو في ظل توتر بين واشنطن وعدد من القوى الأفريقية الكبرى، مثل جنوب أفريقيا التي لن تُدعى إلى قمة العشرين المقبلة في فلوريدا، ونيجيريا التي اتهمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب باضطهاد المسيحيين، وهو ما نفاه الرئيس بولا أحمد تينوبو.
كما تتواصل مشاريع التعاون العسكري بين نيروبي وواشنطن، أبرزها تطوير قاعدة "كامب سيمبا" المشتركة في شمال شرقي كينيا.