ناعومي كامبل تثير شائعات حول خطوبتها بخاتم ألماس ضخم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
شوهدت عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل وهي ترتدي خاتماً جديداً في إصبعها في سباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1.
وارتدت النجمة البالغة من العمر 53 عاماً خاتماً ضخماً من الألماس في إصبعها، مما أثار شائعات حول خطوبتها. ورحبت ناعومي بطفلها الثاني في وقت سابق من هذا العام، ولا يعتقد أنها مرتبطة بأي شخص.
وكانت ناعومي مخطوبة سابقاً لآدم كلايتون، عازف الجيتار في فرقة روك أيرلندية. وكانت مخطوبة لاحقاً لرجل الأعمال الإيطالي فلافيو برياتوري، حتى انفصلا في عام 2002. وفي يوم الأحد، حضرت نعومي سباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في حلبة مرسى ياس في أبو ظبي.
وبدت العارضة رائعة كما كانت دائماً في فستان مطبوع باللونين الأبيض والأسود مع حذاء رياضي مكتنز وحزام. ومع ذلك، تم لفت الانتباه إلى إصبعها والخاتم الضخم الذي ترتديه. وإذا كان خاتم خطوبة، فإن هوية خطيبها ستكون بمثابة مفاجأة كبيرة للجماهير.
وخلال الصيف، رحبت نعومي بطفلها حيث لجأت إلى وسائل التواصل الاجتماعي لنشر صورة جميلة وهي تحتضن مولودها الجديد بينما بدا أن أخته الكبرى تمسك بيده. وكتبت العارضة في تعليق على منشورها الرائع: "عزيزي الصغير، اعلم أنك عزيز إلى أبعد الحدود ومحاط بالحب منذ اللحظة التي شرفتنا بحضورك".
وفي يوليو (تموز) قدمت ناعومي لمحة نادرة عن حياتها عندما اصطحبت ابنتها إلى ديزني لاند، حيث استمتعت بلقاء حميم مع ميكي ماوس وشاركت عارضة الأزياء صورة لها مع أيقونة ديزني قبل نشر صورة أخرى وهي تحمل ابنتها بينما يمكن أيضاً رؤية رجل بجانبها، مع قلب يخفي وجهه، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ناعومي كامبل
إقرأ أيضاً:
قصة وفاة فنانة مشهور بعد منع ابنتها من السفر
تشهد قضية وفاة الفنانة التركية غول توت، الشهيرة باسم غلو، تطورات متلاحقة بعد مرور شهرين ونصف على الحادث الذي بدأ كسقوط غامض قبل أن يتحوّل إلى شبهة جنائية معقدة.
وألقت السلطات القبض على ابنتها توغيان أولكم غولتر وصديقتها سلطان نور أولو، اللتين تواجدتا في المنزل ليلة الواقعة، إلى جانب توقيف والد أولو للاشتباه بعلاقته بالحادث.
كما تم احتجاز فتاة أخرى تدعى إيرم في منطقة بيوك تشكمجة بإسطنبول، ليصل عدد الموقوفين إلى خمسة أشخاص.
التحقيقات الأخيرة كشفت خيوطًا جديدة تتعلق بالعلاقات داخل منزل الراحلة، حيث أشارت التسجيلات إلى وجود توتر وخلافات سابقة بين غلّو وأبنائها، ما دفع الجهات المختصة إلى توسيع دائرة السؤال حول الدوافع المحتملة وراء الحادث.
وفي السياق نفسه، أظهر تقرير السموم الذي صدر في أكتوبر وجود نسبة مرتفعة من الكحول بلغت 3.53 بروميل في دم الفنانة الراحلة، ورغم ذلك أكّد التقرير الطبي النهائي أن سبب الوفاة هو السقوط من ارتفاع دون الإشارة إلى عوامل خارجية إضافية.
وتواصل السلطات التركية جمع كل ما يتصل بعلاقة غلّو بأفراد أسرتها، مع فحص أي احتمالات قد تكشف عن دوافع أخرى وراء الحادث الذي لا يزال يزداد غموضًا يومًا بعد يوم.
من جانبه، أعلن نجلها طوغبرك نبأ وفاة والدته عبر مقطع مصوّر على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن ما حدث كان “حادثًا مفاجئًا ومؤلمًا”، نافياً بشكل قاطع الشائعات التي تحدثت عن انتحارها. كما عبّر عن حزنه العميق، واعدًا بنشر تفاصيل الجنازة لاحقًا، في انعكاس واضح لحجم الصدمة التي تعيشها الأسرة وسط هذه الملابسات المعقدة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟