حديث عن صفقات أكبر.. رتب أعلى في الاحتلال مقابل عدد كبير من الفلسطينيين
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين إن حركة المقاومة حماس ستسعى للحصول على حرية أكبر عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية مقابل أعلى رتبة عسكرية في الأسرى لديها.
وقال مسؤول كبير في حماس مساء اليوم إن الحركة تسعى جاهدة للتوصل إلى اتفاق جديد يتضمن إطلاق سراح المزيد من الرهائن، وليس فقط النساء والأطفال.
وبحسب المسؤول، خليل الحية، تمكنت حماس من تحديد مكان عدد من الرهائن الإضافيين، مما سمح بتمديد وقف إطلاق النار لمدة يومين.
قال الحية إنه يأمل أن تبدأ المرحلة التالية من عودة الرهائن بخلاف النساء والأطفال فور وقف إطلاق النار الحالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق سراح الفلسطين الفلسطينيين المقاومة النساء والأطفال
إقرأ أيضاً:
ترامب: دولة جديدة تشارك في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
#سواليف
كشف الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب عن مشاركة #إيران في #مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع #غزة بين إسرائيل و” #حماس “، مقابل الإفراج عن الرهائن في القطاع.
وأوضح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: “تجرى حالياً #مفاوضات مكثفة بيننا وبين حماس وإسرائيل، وإيران تشارك فيها بالفعل. سنرى ما سيحدث في غزة، لكن هدفنا الأساسي هو استعادة #الرهائن”.
ولم يتطرق ترامب إلى تفاصيل مشاركة إيران، كما لم يصدر أي رد من البيت الأبيض حتى الآن حول طلب توضيح دور طهران في هذه المفاوضات. ومن جانبها، لم تعلق البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك فوراً على تصريحات ترامب.
مقالات ذات صلة رصد سفينة المساعدات “مادلين” في ميناء أسدود الإسرائيلي (صور) 2025/06/10يأتي ذلك في وقت تقدمت فيه الولايات المتحدة باقتراح لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل و”حماس”، حيث أعلنت إسرائيل موافقتها على الشروط، بينما رفضتها الحركة الفلسطينية حتى الآن.
وبحسب الاقتراح الأمريكي، سيتم الإفراج عن 28 رهينة إسرائيلياً، بينهم جثامين بعض الضحايا، خلال الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 1236 أسيراً فلسطينياً ورفات 180 فلسطينياً.
وفي سياق متوازٍ، تواصل الولايات المتحدة وإيران مفاوضات منفصلة حول برنامج طهران النووي، في محاولة للتوصل إلى اتفاق جديد بين الجانبين.
يذكر أن مصر وقطر تلعبان دورا رئيسيا في الوساطة بين حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب في غزة، إضافة إلى دور محدود للمخابرات التركية.