برادلي كوبر يبدي استعداده للعودة لجزء رابع من�The Hangover
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أكد النجم برادلي كوبر أنه على استعداد للمشاركة في بطولة جزء رابع جديد من سلسلة أفلام The Hangover 4.
ووفق ديد لاين، جاءت تصريحات برادلي كوبر، على هامش الترويج لفيلمه الجديد الذي يطرح بعنوان المايسترو، الذي يجسد به شخصية واقعية لمايسترو وقائد أوركسترا.
وفيلم The Hangover 4، كان من بطولة إيد هيلمس، وزاك جالفيناكيس، وهيثير جراهام وجاست بارث وكين جيونج.
وكان قد طرح الإعلان الترويجي الرسمي لفيلم Maestro، أحدث الأعمال الدرامية للنجم الكبير برادلي كوبر، والذي تستوحى أحداثه من قصة حقيقية.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الذي يجسد به برادلي كوبر شخصية المايسترو الموسيقي الشهير Leonard Bernstein.
جديد أخبار "كوبر"
يأتي ذلك في الوقت الذي أكد الثنائي برادلي كوبر وجيجي حديد ما تردد من شائعات حول ارتباطهما رسميًا، ودخولهما في علاقة رومانسية جديدة تضاف لثنائيات هوليوود البارزة.
ونقلت ديلي ميل، لقطات للثنائي، خلال تجولهما معا في شوارع مدينة نيويورك، في أول ظهور لهما معا، يؤكدان من خلاله شائعات الارتباط رسميًا.
راعية العلاقة
وساهمت تايلور سويفت في تمهيد الطريق لعلاقة عاطفية جديدة بين ثنائي من كبار المشاهير في هوليوود، هم برادلي كوبر وعارضة الأزياء جيجي حديد.
وتقول ديلي ميل، ان المغنية الشهيرة، سمحت لبرادلي كوبر وجيجي حديد، بقضاء وقت في أحد منازلها في مدينة رود إيلاند بنيويورك، حتى تنجح العلاقة فيما بينهما، مع قضائهما لوقت أطول.
برادلي كوبرالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود برادلی کوبر
إقرأ أيضاً:
مفاجأة الحرس الثوري الإيراني: حديد 110.. مسيّرة شبحية فائقة السرعة
أُدخلت الطائرة حديثاً في الخدمة لدى قوات الحرس الثوري البرية، وخضعت لاختبار ميداني خلال المناورات العسكرية المشترك "سهند 20" عام 2025.
كشف الحرس الثوري الإيراني عن طائرة مسيرة انتحارية جديدة تحمل اسم "حديد-110"، مزوَّدة بمحرك نفاث وخصائص تخفٍّ متقدمة، تهدف صراحةً إلى "اختراق طبقات الدفاع الجوي وتدمير أهداف حساسة"، وفق ما أوردته صحيفة طهران تايمز.
ولا تعتمد الطائرة، المعروفة أيضاً باسم "دلاهو"، على القوة العددية أو التكلفة المنخفضة، بل على مزيج نادر في الترسانة الإيرانية: سرعة فائقة تصل إلى 517 كيلومتراً في الساعة، وانخفاض ملحوظ في البصمة الرادارية، ما يجعلها قادرة على الاقتراب من الأهداف قبل أن ترصدها أنظمة الإنذار المبكر.
وبخلاف طائرات "شاهد" الشهيرة، التي تُطلَق بأعداد كبيرة لتشبع الدفاعات، فإن "حديد-110" تُجسّد تحولاً تكتيكياً. فهي تنطلق بمعزز صاروخي، تحمل رأساً حربياً بوزن 30 كيلوغراماً، ولا تحلّق أكثر من ساعة واحدة. لكن في تلك الساعة، تستطيع قطع 350 كيلومتراً والوصول إلى ارتفاع 90,000 متر — وهو ما يجعلها أسرع طائرة مسيرة إيرانية مسجّلة حتى اليوم، بحسب بيانات شبكة OE Data Integration التابعة للجيش الأمريكي.
وتعني هذه المواصفات أن دورها ليس في الضربات الاستراتيجية العابرة للقارات، بل في مهمات دقيقة داخل ساحات القتال الإقليمية، تستهدف بطاريات الصواريخ، مراكز القيادة، الرادارات، والبنى التحتية الحيوية.
اختبار عملي في مناورات "سهند 20" بمشاركة دول شنغهايأُدخلت الطائرة حديثاً في الخدمة لدى قوات الحرس الثوري البرية، وخضعت لاختبار ميداني خلال المناورات العسكرية المشترك "سهند 20" عام 2025.
وشهدت المناورات مشاركة عسكرية من عشر دول أعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون — روسيا، الصين، الهند، إيران، باكستان، كازاخستان، قيرغيزستان، طاجيكستان، أوزبكستان، وبيلاروس — إضافة إلى مراقبين من السعودية، عُمان، أذربيجان، والعراق.
وكان أول ظهور علني للطائرة في فبراير 2024، حين عُرضت على المرشد الأعلى علي خامنئي خلال معرض للصناعات الدفاعية الإيرانية.
Related الشعاع الحديدي: الليزر الإسرائيلي يُغيّر قواعد الحرب وإيران الهدف الأولأوروبا تطالب بتحقيق أممي بشأن طائرات إيرانية بدون طيار في أوكرانيا وطهران تندد اختبار "شاهد 161" العلني.. هل تبدأ إيران إعادة رسم ميزان القوى بالمسيّرات الشبحية؟ استجابة لدروس "الأسد الصاعد": من الكمّ إلى النوعيأتي هذا الكشف بعد الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل — المعروفة في تل أبيب باسم "الأسد الصاعد" — حيث أطلقت طهران أكثر من ألف طائرة مسيرة، لكن الغالبية الساحقة منها سقطت في مواجهة أنظمة دفاع إسرائيلية متطورة.
ومن تلك التجربة، استنتجت طهران أن الكمّ وحده لا يكفي. فبينما تبقى عائلة "شاهد" — التي تطير بسرعة 185 كم/ساعة وقدرة على قطع 2000 كيلومتر — أداة الإغراق والضغط الاستراتيجي (وهو ما جعلها عنصراً حيوياً في الترسانة الروسية بأوكرانيا)، فإن "حديد-110" تُمثل الجناح الآخر: الاختراق النوعي في الأجواء المحمية.
بذلك، لم تعد المواجهة مع القدرات الإيرانية مقتصرة على اصطياد طائرات بطيئة تحلّق لساعات. بل باتت تتطلب أنظمة قادرة على رصد اهداف تقترب بسرعة طائرة مقاتلة وتظهر على الرادار متأخراً - ما يقلّص وقت اتخاذ القرار إلى ثوانٍ معدودة.
وقد حوّلت إيران تفوقها في تصنيع الطائرات غير المأهولة إلى ورقة ضغط عسكرية واقتصادية، إذ أصبحت من أبرز مصدّري هذا النوع من الأسلحة في العالم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة