فوز الإعلامى الفلسطينى د عبد الرازق أبو جزر بجائزة مجلة الدبلوماسي التقديرية للعام 2023
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
فاز الإعلامى والدبلوماسي الفلسطينى د عبد الرازق أبو جزر المستشار الإعلامي فى سفارة فلسطين بنيودلهي بجائزة مجلة (DIPLOMATIST) التقديرية للعام 2023
وقد أقامت المجلة إحتفالها السنوى بالعاصمة الهندية نيودلهي بمناسبة مرور 27 عاما على تاسيسها كأول مجلة فى الهند تختص بتغطية ومتابعة الشؤون الدبلوماسية وحضر الإحتفال عميد السلك الدبلوماسي الأجنبي لدى نيودلهي وسفير أرتريرا السيد H.
وفاز ثلاثة إعلاميين بجائزة المجلة التقديرية لدورهم الإعلامى المتميز وهم كل من د عبد الرازق ابو جزر المستشار الاعلامى فى سفارة فلسطين لدى الهند والإعلامى السوري د وائل عواد مراسل وكالة الأنباء السورية والمقيم فى نيودلهي ورئيس نادي المراسين الاجانب لمنطقة جنوب آسيا السيد Mr. Venkat Naryan ، وقد خط على الجائزة (أعطيت هذه الجائزة للدكتور عبد الرازق أبو جزر المستشار الإعلامي فى سفارة فلسطين وهى شهادة على شغفك بالعمل الجاد والإلتزام بالتميز الصحفي )
وقال د أبو جزر إن فوز فلسطين بهذه الجائزو وهذا التقدير فى هذه الظروف التى يمر بها الشعب الفلسطينى وإستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إنما هو وجها اخرا من أوجه النجاحات الفلسطينية وتعكس التميز الفلسطينى الدائم فى كل المجالات
وأضاف د أبو جزر إننى أعتبرها جائزة تقديرية ليس لى شخصيا بل لأكثر من (70) صحفيا فلسطينيا سقطوا فى ميدان الواجب شهداء بفعل الرصاص الاسرائيلي فى قطاع غزة وهم يحاولون أن ينقلوا الحقيقية والرواية الفلسطينية للعالم .
مشيرا إلى أن الصحفيين الفلسطييين كانوا ولا يزالون وجها آخرا من أوجه النضال الفلسطينى دفاعا عن قضايا شعبهم وتثبيتا لرواية الحق الوطنى الفلسطينى فى مواجهة آلة الإعلام الإسرائيلية والحليفة المغرضة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفارة فلسطين نيودلهى
إقرأ أيضاً:
صدام تايلاند وكمبوديا: مقاتلات أمريكية في مواجهة صواريخ صينية وروسية
اعتبرت مجلة "ذا ناشونال إنترست" أن هذا النوع من المواجهات يشكّل "فرصة نادرة" لاختبار فعالية الأسلحة الأمريكية في مواجهة منتجات خصومها الاستراتيجيين ضمن بيئة قتالية حقيقية.
برزت في الاشتباكات المسلحة المحدودة الدائرة على الحدود بين تايلاند وكمبوديا مواجهة نادرة بين أنظمة تسليح غربية وصينية وروسية، في تطور لافت يعكس التحالفات العسكرية المتنامية في جنوب شرق آسيا، وفق تقرير نشرته مجلة "ذا ناشونال إنترست".
وأفادت المجلة بأن الاشتباكات اندلعت بعد فشل مبادرة دبلوماسية تقودها الولايات المتحدة للوساطة بين البلدين الجارين، ما دفع سلاح الجو الملكي التايلاندي إلى شن غارات جوية على أهداف داخل الأراضي الكمبودية، باستخدام مقاتلات من طراز F-16 فايتنغ فالكون المصنوعة في الولايات المتحدة.
ونقلت "ذا ناشونال إنترست" عن مصادر عسكرية تايلاندية أن الغارات ركّزت على منشآت عسكرية كمبودية على طول الحدود، مشيرة إلى استخدام قنابل Mk 82 مزوّدة بأنظمة ملاحة انزلاقية موجهة بدقة.
وأضافت أن الجيش الكمبودي كان قد بدأ بنشر أنظمة أسلحة ثقيلة، بما في ذلك مدفعية ميدان ومنظومات صواريخ، ما دفع تايلاند إلى استهدافها بشكل مباشر.
وذكرت المجلة أن إحدى الضربات الجوية استهدفت مبنى كازينو كان الجيش الكمبودي قد حوّله ليُستخدم كمركز قيادة وسيطرة ومستودع للأسلحة.
Related ارتفاع حصيلة القتلى في الاشتباكات الحدودية بين كمبوديا وتايلاندتجدّد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا بعد أقل من شهرين على اتفاق السلامارتفاع أعداد النازحين إلى مخيم تشونغ كال هربًا من اشتباكات الحدود بين كمبوديا وتايلاند أنظمة صينية وروسية في مواجهة F-16 الأمريكيةلفتت "ذا ناشونال إنترست" إلى أن المقاتلات التايلاندية، رغم قِدمها، تواجه في ساحة القتال منصات صاروخية صينية من طراز PHL-03 ومنظومات روسية من نوع BM-21.
واعتبرت المجلة أن هذا النوع من المواجهات يُعد "فرصة نادرة" لاختبار فعالية الأسلحة الأمريكية ضد منتجات خصومها الاستراتيجيين في بيئة قتالية حقيقية.
تفاصيل أسطول تايلاند الجويوأشارت المجلة إلى أن سلاح الجو الملكي التايلاندي يُشغّل 50 مقاتلة من طراز F-16، منها 36 طائرة من الفئة A (مقعد واحد) و14 من الفئة B (مقعدين).
وتم تسليم هذه الطائرات عبر أربع دفعات من الولايات المتحدة، إضافة إلى سبع طائرات اشترتها تايلاند من سنغافورة.
ورغم أن هذه الطائرات من إصدارات قديمة، فإنها تشكّل العمود الفقري في الرد الجوي التايلاندي، ما يعكس "الكفاءة التشغيلية المستمرة" لطراز F-16.
وأضافت "ذا ناشونال إنترست" أن تايلاند تمتلك أيضاً 11 مقاتلة سويدية من طراز JAS 39 Gripen — سبع من الفئة C وأربع من الفئة D — وتعتزم تحديث هذا الأسطول بإدخال طراز JAS 39E الأكثر تطوراً.
F-16: مقاتلة عالمية في ساحتين نشطتينأكدت المجلة أن مقاتلة F-16، التي دخلت الخدمة عام 1978، لا تزال واحدة من أكثر الطائرات المقاتلة انتشاراً في العالم، مع أكثر من 4600 وحدة أُنتجت وأكثر من 2000 طائرة في الخدمة عبر نحو 30 دولة.
وتشير "ذا ناشونال إنترست" إلى أن هذه المقاتلة تشارك حالياً في منطقتين نزاع نشطتين: الحرب في أوكرانيا والاشتباكات الحدودية بين تايلاند وكمبوديا.
ومن أبرز مواصفاتها: الطول: 15.06 متر المسافة بين طرفي الجناحين: 9.96 متر أقصى وزن إقلاع: 19,187 كيلوغراماً السرعة القصوى: 1,500 ميل في الساعة (ماخ 2.0) المدى القتالي: بين 340 و500 ميل نقاط التحميل: 9 نقاط، بحمولة تصل إلى 7.7 طنوأشارت المجلة إلى أن أحدث إصدارات الطائرة هو طراز "فايبر" (Viper).
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة