أبرز 20 حدثا في الـ29 من نوفمبر
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
منذ قرون وحتى العصر الحديث، تمتلئ صفحات التاريخ بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، الـ29 من نوفمبر. في هذا التقرير، سنستعرض مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في هذا اليوم البارز.
561م: وفاة ملك الفرنجة كلوتير الأول في كومبيين، مما أدى إلى تقسيم مملكة الفرنجة بين أبنائه الأربعة.800 م: وصول الإمبراطور شارلمان إلى روما للتحقيق في المخالفات المنسوبة إلى البابا ليون الثالث، مما أظهر التوترات السياسية في ذلك الوقت.1226م: تولي لويس التاسع عرش فرنسا، وهو حدث يعكس تغييرات في السلطة والحكم في تلك الحقبة.1394م: نقل ملك مملكة جوسون في كوريا، تايجو، العاصمة من كايسونغ إلى هانيانغ التي تُعرف اليوم باسم سيول.1777م: تأسيس مدينة سان هوزيه في ولاية كاليفورنيا.1781م: مجزرة زونغ، حيث غرق 133 رقيقًا أفارقة من بحارة سفينة العبيد "زونغ" للحصول على التأمين.1807م: نقل البلاط البرتغالي إلى البرازيل بعد فرار الملك جواو السادس من عاصمته لشبونة أمام جيوش نابليون بونابرت.1830م: اندلاع انتفاضة نوفمبر، تمرد مسلح ضد الحكم الروسي لبولندا.1899م: تأسيس نادي برشلونة في إسبانيا1939م: ذكرى سلخ لواء الإسكندرون عن سوريا من قبل تركيا.1945م: قيام جمهورية يوغسلافيا الاشتراكية الاتحادية.1947م: صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 181 الداعي إلى تقسيم فلسطين بين العرب واليهود.1951م: إعلان الإضراب العام في تونس احتجاجًا على رفض فرنسا مطالب حكومة محمد شنيق الداعية للاستقلال وإنشاء مجلس نيابي.1963م: الرئيس الأمريكي ليندون جونسون يشكل لجنة للتحقيق في اغتيال الرئيس جون كينيدي.1990م: صدور القرار رقم 678 من مجلس الأمن الدولي الداعي إلى تحرير الكويت.2010م: اغتيال المهندس النووي الإيراني مجيد شهرياري بواسطة قنبلة لاصقة على سيارته.2011م: تكليف زعيم حزب العدالة والتنمية عبد الإله ابن كيران بتشكيل الحكومة الجديدة في المغرب بعد حصول حزبه على الأغلبية في الانتخابات التشريعية.2012م: رفع مستوى عضوية فلسطين لدولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة.2016م: تحطم طائرة خطوط لاميا الرحلة 2933 مما أسفر عن مقتل 71 شخصًا.2017م:انتحار الجنرال الكرواتي البوسني سلوبودان برالياك في المحكمة أثناء استماعه لحكم المحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدث في مثل هذا اليوم 29 نوفمبر التاريخ
إقرأ أيضاً:
في الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين.. ما أشبه اليوم بالبارحة
قالت سفارة دولة فلسطين في سلطنة عمان في بيان لها بمناسبة الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين أن في الخامس عشر من مايو لعام 1948 "اكتملت حلقات المؤامرة الاستعمارية التي استهدفت المنطقة العربية، بدءاً باتفاقيات سايكس - بيكو التي قسمت دول المنطقة العربية واخضعتها لاستعمار بغيض يقوم على فرض سيطرته الاستعمارية بالقوة، وتقسيم النفوذ بين تلك الدول، مروراً بوعد بلفور في 2 نوفمبر 1917م".
وأضاف البيان "كانت فلسطين أكبر ضحايا المخطط الاستعماري، فقد كانت نقطة الارتكاز لمشروعٍ ، حمل في طياته أهدافاً استراتيجية بعيدة المدى، تتعلق بخلق كيان جديد يشكل حاجزاً بشرياً وسياسياً، يسهم من منظور من خططوا له على ابقاء المنطقة ضعيفة مقسمة، وغير قادرة على إدارة مواردها السياسية والاقتصادية والجغرافية.. ولعل الأسس التي وضعت لذلك كانت في العام 1907م في مؤتمر كامبل".
وشدد البيان على أن النكبة تعود اليوم "بحلة جديدة، وبمشهد لم يشهده العالم من قبل، وبشكل لا يمت لقوانين الصراع والحروب بصلة، فعلى مدار سنة وسبعة أشهر، تتصاعد حرب الإبادة على أبناء شعبنا في غزة يوما بعد يوم، وسط سقوط مذهل للإنسانية ومعانيها، التي لم تعد موجودة في هذا العالم الظالم الذي يخضع ويقف صامتاً وعاجزاً حتى عن تقديم شربة ماء أو ما يسد رمق الأطفال الجوعى، ولا يقدم دواء لمريض، أو اسعافاً لجريح لا يجد حبة دواء وتعيش غزة الكارثة بكل معانيها".
وأشار البيان "أن العدوان والاحتلال المدعوم بالقوة والصمت المريب لم يكتف بقتل أكثر من 52 ألف شهيد، وآلاف المفقودين، وعشرات آلاف الجرحى، عدا عن التدمير شبه الكلي للمباني والمؤسسات المختلفة والبنى التحتية، بما في ذلك حملات التهجير القاسية من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب في مشهد لم تألفه عيون العالم، بل صبت جام غضبها على مخيمات شعبنا في شمال الضفة الغربية فعاثت بها تدميراً وتهجيراً، بل وقتلاً، إضافة إلى الاستمرار في سياسة الاعتقال، ومصادرة الأراضي والحصار المطبق على كل مداخل المدن والريف الفلسطيني، في خطوة تسعى إلى التضييق الاقتصادي، ومعتقدين أن ذلك سيأخذهم إلى التفكير بالهجرة وترك وطنهم".
وأكد البيان، أن "الشعب الفلسطيني سيبقى متمسكاً بحقوقه الثابتة والتاريخية على أرض وطنه، ولن ينال اليأس منه مهما بلغت تضحياته الجسام، فهذا الشعب المتجذر، والذي واجه الغزوات على مر التاريخ، وتصدى لها، سيظل بإرادته القوية متشبثاً بأهدافه الثابتة، في إنهاء الاحتلال والعودة، وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس، ليسلمها للأجيال القادمة، وترتفع أعلام فلسطين في سمائها، عربية – فلسطينية – مستقلة".