ديميت أوزدمير تعترف انا شديدة الغيرة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
اعترفت النجمة التركية "ديميت أوزدمير" خلال حوار تلفزيوني لها بغيرتها الشديدة في حياتها الشخصيّة حول كل ما يخصها في الحياة ولا سيما الشخصية.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل وخلال لقاء صحفي صرّحت نجمة مسلسل اسمي فرح بانها شديدة الغيرة في حياتها الخاصة وفي كل المواضيع التي تخصّها.
وقالت ديميت في حديث لها: "أنا غيورة جداً أغار على كل شخص يخصّني أغار على أصدقائي وأغار على حبيبي وعائلتي، ولا يمكنني مشاركتهم مع احد، أحب كثيراً أن يتم الاهتمام بي دائماً".
وتابعت ديميت: "أشعر بالغيرة بشكل لا يصدّق عندما يتم تقسيم الاهتمام وتوزيع وقت الشخص على اشياء أخرى، فأنا أريد دائماً أن يقضي كل ذلك الوقت معي".
ديميت أوزديمير: أنا غيورة. أغار في كل المواضيع. أغار على أصدقائي، وأغار على حبيبي. لا يمكنني مشاركتهم مع أحد. أحب كثيرًا أن يتم الاهتمام بي، وأشعر بغيرة لا تصدق عندما يتم تقسيم الاهتمام وتوزيعه وعدم قضاء ذلك الوقت معي.#DemetÖzdemir pic.twitter.com/qrFN54CtNt
اقرأ ايضاًوفي وقت سابق أثيرت العديد من الشائعات حول شراكة ديميت في نادي ليلي مع أصدقائها إلا أن النجمة التركية نفت هذا الأمر وأكّدت بانها وقفت الى جانب اصدقائها في هذا الموضوع لكنها لم تمتلك ابداً نادي ليلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديميت أوزدمير أخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف دیمیت أوزدمیر
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تعترف بدعم جيش الاحتلال في الحرب على غزة
الجديد برس|
اعترفت شركة مايكروسوفت الامريكية انها ساعدت جيش الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على غزة .
لكن الشركة الامريكية زعمت ان ما قدمته هو دعمًا طارئًا محدودًا لـ “الحكومة الإسرائيلية” في الأسابيع التي تلت 7 أكتوبر للمساعدة في إنقاذ “الرهائن”.
وبهذا التنصل تسعى “مايكروسوفت” لرفع التهم عنها في المساهمة بالإبادة الجماعية التي يشهدها قطاع غزة الذي أودى بحياة عشرات آلاف من الفلسطينيين.
وزعمت الشركة بالقول “لا لسنا منخرطين في إيذاء سكان غزة.. لقد أجرينا تحقيقات داخلية وخارجية، ووصلنا إلى هذه النتيجة.. لذا فنحن برآء من هذا الادعاء”.
لكن الأرقام تفضح الشركة ان لم يكشفها الاعتراف فالجيش الإسرائيلي يأتي في المرتبة الثانية من بين أكبر عملاء “مايكروسوفت” العسكريين على الإطلاق، بعد نظيره الأميركي.
كما ان الحقائق على الأرض تؤكد ان الشركة دعمت جيش الاحتلال في عدة مجالات منها التجسس والذكاء الاصطناعي.
الشركة الامريكية لم تكتفي باللعب من تحت الطاولة بل تضامنت مع كيان الاحتلال بعدة صور احداها تسريح أعدادًا من موظفيها بسبب إبدائهم التعاطف مع الفلسطينيين، وبفعل معارضتهم تزويدها جيش الاحتلال بخدمات “أزور” السحابية التي تسهل مهمة استهداف المقاومين في غزة.
وما يظهر اجرامها ان ادعت أنها أجرت تحقيقات داخلية وخارجية، ولم تصل إلى دليل يفيد باستعمال جيش الاحتلال تقنياتها، لإيقاع الأذى بالمدنيين في القطاع فمن اين اتى كل هذا الدمار والموت الذي صار عليه القطاع .
وكشفت عدة منظمات رقمية وحقوقية بالتقارير حجم تورط الشركة الامريكية العملاقة في دعم جيش الاحتلال لا سيما بعد الـ7 من أكتوبر.