الخارجية الإسرائيلية تستدعي للمرة الثانية السفير الإسباني للاحتجاج على تصريحات رئيس الوزراء الإسباني الأخيرة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الخميس، للمرة الثانية السفير الإسباني للاحتجاج على تصريحات رئيس الوزراء الإسباني الأخيرة، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، حيز التنفيذ يوم الجمعة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني.. تحرك قوي لوقف الإبادة الإسرائيلية في غزة
بينهم قاضيان سابقان في المحكمة العليا، نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية رسالة لرئيس الحكومة البريطانية من 800 محامٍ لوقف الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة.
طالبت الرسالة بفرض عقوبات فورية على وزراء في حكومة الاحتلال وقادة في جيشها بعد ارتكابهم جرائم حرب في غزة.
وقالت رسالة الـ800 محام في بريطانيا في لرئيس الحكومة، إن هناك جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ترتكبها "إسرائيل" في فلسطين".
وذكرت أن وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش صرح بأن "إسرائيل ستمحو غزة من الوجود".
وقالت إن بريطانيا ملزمة قانونياً باتخاذ جميع الخطوات في حدود سلطتها لمنع الإبادة الجماعية ومعاقبة مرتكبيها.
وأكدت أن إجراءات بريطانيا حتى الآن لم تفِ بهذه المعايير.
وشددت على أن فشل المجتمع الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة يساهم في خلق مناخ دولي متدهور من الفوضى والإفلات من العقاب، ويهدد النظام القانوني الدولي نفسه.
وأكدت أن "إسرائيل" مسئولة عن هجوم غير مسبوق على الأمم المتحدة ومؤسساتها، وأنه يجب النظر في بدء إجراءات تؤدي إلى تعليق عضويتها في الأمم المتحدة.
كما يضاف إلى ذلك ما وقع من فعاليات أخرى في دول أوروبية، منها فعالية في كوبنهاجن لرواية قصص أطفال قتلهم جيش الاحتلال في حرب الإبادة في غزة.