حبس الراقصة "قشطة" لإدارتها شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب بالعجوزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس راقصة شهيرة تدعى "قشطة" تدير شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب من داخل ملهى ليلي بالعجوزة.
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع راقصة شهيرة تدعى "قشطة" تدير شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب من داخل ملهي ليلي بالعجوزة، وأنكرت المتهمة الواقعة.
وقالت الراقصة أمام جهات التحقيق، أنها لا تدير شبكة للدعارة، وأنها تعمل بكبارية مشهور بمنطقة العجوزة، ولديها تصريح، لممارسة مهنتها.
بمقابل أكثر من 5 آلاف
وكشفت التحقيقات الأولية، أن الراقصة تقود أكثر من 8 سيدات لممارسة الأعمال المنافية للآداب، بمقابل مبالغ مالية من 5 آلاف جنيه حتى أكثر 10 آلاف جنيه في الساعة
القبض على الراقصةبدأت الواقعة بتلقي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارًا يفيد قيام راقصة شهيرة تدعي "قشطة" تدير شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب من داخل ملهي ليلي بالعجوزة.
و بإجراء التحريات تبين أن الراقصة تدعي "قشطة" ويعمل معاها 8 سيدات لإدارة شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب بمقابل مادي من داخل ملهي ليلي مجاور لوزارة الشباب والرياضة بالعجوزة
وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض عليهم وبمواجهتهم إعترفوا لارتكابهم الأعمال المنافية للآداب بمقابل مادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مباحث الجيزة التحقيقات منافية للأداب داخل ملهى ليلي 5 آلاف جنيه الأعمال المنافية للآداب تدیر شبکة من داخل
إقرأ أيضاً:
شبكة أطباء السودان تكشف عن احتجاز آلاف المدنيين والعسكريين في سجون دارفور
بحسب الشبكة، الإحصاءات المتوفرة تشمل 4,270 من أفراد الشرطة الموحدة، و544 من جهاز الأمن، و3,795 من القوات المسلحة، ونحو 5,000 من معتقلي الفاشر، إلى جانب مجموعات من القوات المساندة للجيش لم تتوفر حولهم بيانات دقيقة.
الخرطوم: التغيير
قالت شبكة أطباء السودان إن قوات الدعم السريع تحتجز أكثر من 19 ألف شخص في سجنَي (دقريس) و(كوبر) وعدد من مواقع الاحتجاز الأخرى بولايات دارفور، بينهم 73 من الكوادر الطبية إضافة إلى مدنيين ونظاميين.
وأوضحت الشبكة، في بيان الأربعاء، استناداً إلى معلومات من داخل مدينة نيالا، أن هذه المواقع تُعد من أكبر أماكن الاحتجاز القسري في جنوب دارفور، وأن المحتجزين يُواجهون أوضاعاً لا تتوافق مع المعايير الإنسانية والقانونية، مع حرمان العديد منهم من حقوقهم الأساسية.
وأشارت الشبكة إلى أن الإحصاءات المتوفرة تشمل 4,270 من أفراد الشرطة الموحدة، و544 من جهاز الأمن، و3,795 من القوات المسلحة، ونحو 5,000 من معتقلي الفاشر، إلى جانب مجموعات من القوات المساندة للجيش لم تتوفر حولهم بيانات دقيقة.
كما وثّقت وجود 5,434 معتقلاً من مختلف المهن المدنية، بينهم إعلاميون وسياسيون و73 كادراً طبياً، جرى اعتقال معظمهم من الخرطوم ودارفور.
وأكدت الشبكة أن بيئة الاحتجاز تشهد تدهوراً واضحاً بسبب الازدحام وسوء النظافة وغياب خدمات العزل الطبي، الأمر الذي أدى إلى انتشار أمراض معدية وظهور حالات كوليرا داخل السجون، إضافة إلى النقص الكبير في الدواء والمياه والغذاء.
وذكرت في بيانها أن هذه الظروف ساهمت في تسجيل وفيات أسبوعية بين المحتجزين نتيجة غياب الرعاية الصحية وضعف القدرة على التعامل مع الحالات الحرجة.
وطالبت شبكة أطباء السودان الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على قيادة قوات الدعم السريع لإطلاق سراح المحتجزين المدنيين، وتوفير الرعاية الطبية العاجلة، ونشر قوائم المحتجزين وتمكين الأسر من معرفة أوضاع ذويهم، إلى جانب إيقاف الاعتقالات التعسفية وتحسين البيئة الصحية داخل السجون.
ودعت ا المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لضمان حماية المحتجزين وفقاً للمعايير القانونية والإنسانية.
الوسومإقليم دارفور جرائم وانتهاكات قوات الدعم السريع شبكة أطباء السودان