سفير مصر بتونس: قدمنا كل التسهيلات الممكنة للمصوتين في انتخابات الرئاسة (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أشاد إيهاب فهمي، سفير مصر لدى تونس، بإقبال الجالية المصرية في تونس، وكثافة الإدلاء في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، إذ أوضح أن السفارة فتحت أبوابها اليوم الجمعة، أمام الجالية المصرية للتصويت فى الانتخابات الرئاسية التي اجريت اليوم، والمقرر استمرارها في مقر السفارة يومين أخرين بدءًا من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وتم تقديم كل التسهيلات الممكنة للمصوتين في الانتخابات الرئاسية.
وأضاف «فهمي»، خلال تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن السفارة اتخذت كافة الترتيبات اللازمة لضمان تيسير عملية إدلاء الناخبين من أعضاء الجالية المصرية في تونس بأصواتهم وفقا للقرارات والقواعد الإرشادية الصادرة عن الهيئة الوطنية للانتخابات، موضحا أنه يتواصل بشكل دائم مع أعضاء الجالية المصرية في تونس.
وأوضح أنه عقد عدد من اللقاءات معهم خلال الفترة الماضية والتى شهدت التأكيد على أهمية ممارسة أعضاء الجالية المصرية في تونس لحقهم الدستوري والوطني بالتصويت في الإنتخابات الرئاسية مع استعراض كافة القواعد المُنظمة ذات الصلة، وقد عكست تلك اللقاءات اهتماما كبيرا من جانب أعضاء الجالية المصرية في تونس بالمشاركة في هذا الاستحقاق الإنتخابي الهام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة فريد زهران عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية 2024 حازم عمر مصر تنتخب انتخابات المصريين بالخارج سفير مصر بتونس انتخابات المصريين
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.