“Club One”.. أول الأندية الرياضية الذكية في مصر
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
مصر – زار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري عمرو طلعت، ووزير الشباب والرياضة أشرف صبحي، نادي “Club One” بالمعادي، أول الأندية الرياضية الذكية فى مصر.
ويأتي ذلك استعدادا لافتتاح النادي المرتقب في الربع الثاني من العام المقبل، في إطار التعاون بين وزارتي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والشباب والرياضة لدعم تطوير الخدمات الرياضية الذكية والألعاب الإلكترونية في مصر.
ومن المتوقع أن يحقق النادي نقلة نوعية في مجال الرياضة، وأن يقدم تجربة رياضية ذكية فريدة لأعضائه، حيث يعد النادي الجديد خطوة هامة لدعم المنظومة الرياضية في مصر، تضمن تطويرها وفق أحدث ما وصلت إليه التقنيات العالمية.
موضحاً ان نادي “Club One” سيعمل على استخدام التقنيات الحديثة للتكنولوجيا لدعم الرياضيين في تنمية قدراتهم وتطوير مهاراتهم المختلفة.
وسيقدم النادي الجديد لأعضائه مجموعة من الخدمات الرياضية الذكية القائمة على التكنولوجيا الحديثة والتطبيقات التي تسمح للجميع بداية من الهواة وحتى الرياضيين المحترفين تحليل ومتابعة أنشطتهم الرياضية وتطويرها باستمرار.
وسوف يعتمد “Club One” على بنية تحتية تكنولوجية فائقة تسمح بالتكامل بين الأجهزة الذكية والأنظمة بداية من أجهزة الاستشعار والكاميرات التي تراقب حركات اللاعبين والظروف البيئية المحيطة، وحتى منصات التحليلات المتقدمة التي تعالج وتحلل البيانات التي تنتجها هذه الأجهزة.
كذلك يقدم النادي تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي والألعاب التفاعلية لمنح الرياضات الإلكترونية أفاق أوسع وتجارب أكثر متعة وإبهارا.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الریاضیة الذکیة
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة