واصل المواطنون المصريون في لندن الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المصرية 2023، وذلك في ظل تغير كبير في درجات الحرارة، والبرودة الشديدة، و هي الأجواء التي تميز عاصمة الضباب في هذا الوقت من العام، و حيث حرص المواطنون على رفع الأعلام المصرية في أكثر من شارع بجانب السفارة المصرية في لندن، و حرصت الأسر على اصطحاب أبنائها لمعرفة اجراءات التصويت .

وتواصل اليوم السبت، عملية تصويت المصريين فى السفارات والقنصليات بالخارج فى الانتخابات الرئاسية 2024، حيث تشهد اللجان التى يجرى فيها الاقتراع توافد أعداد كبيرة من الناخبين مع فتح باب التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء بتوقيت كل دولة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عملية تصويت المصريين التصويت الاقتراع

إقرأ أيضاً:

بدء التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة في كوريا الجنوبية

بدأت اليوم الخميس عمليات التصويت المبكر في كوريا الجنوبية لاختيار رئيس جديد في انتخابات جاءت إثر قرار الرئيس السابق يون سوك يول تعليق الحكم المدني العام الماضي.

ومنذ ذلك الحين توالى على قيادة هذه الديمقراطية الآسيوية رؤساء مؤقتون محدودو الصلاحية، في وقت يواجه فيه اقتصادها المعتمد على التصدير صعوبات بسبب الاضطرابات التجارية بالخارج وضعف الطلب في الداخل.

ويوم الاقتراع الرسمي للانتخابات الرئاسية محدد في الثالث من يونيو/حزيران المقبل، على أن تتم عمليات التصويت المبكر الخميس والجمعة.

ومن المقرر أن تبدأ ولاية الرئيس القادم التي تستمر 5 سنوات، فور انتهاء الانتخابات.

ويرغب الكوريون الجنوبيون في وضع حد لاضطرابات سياسية مستمرة منذ أشهر؛ نجمت عن إعلان يون الأحكام العرفية مما أدى إلى عزله لاحقا.

وفي السنوات الأخيرة، شارك الكوريون الجنوبيون بأعداد متزايدة في التصويت المبكر، وفي الانتخابات الرئاسية لعام 2022 أدلى 37% منهم بأصواتهم قبل يوم الاقتراع.

وحتى منتصف الخميس بلغت نسبة المشاركة 8.7% وهي الأعلى تاريخيا لهذه المرحلة. كذلك سُجلت مشاركة مرتفعة بين الناخبين المقيمين في الخارج.

يوم الاقتراع الرسمي للانتخابات الرئاسية محدد في الثالث من يونيو/حزيران (الأناضول) منافسون

ويتنافس في الانتخابات 6 مرشحين على منصب الرئاسة، أبرزهم لي جاي ميونغ، الذي ترجّح استطلاعات الرأي فوزه، حيث أظهر استطلاع لمؤسسة غالوب أن 49% من الأشخاص يعتبرونه المرشح الأفضل، والذي اقترح نظاما رئاسيا لولايتين، ونظاما للإعادة، وترشيحا برلمانيا لمنصب رئيس الوزراء.

إعلان

ويأتي خلفه منافسه المحافظ كيم مون سون، وزير العمل السابق من حزب "سلطة الشعب" الذي ينتمي إليه الرئيس المعزول.

وبرز اسم كيم إلى الواجهة باعتباره العضو الوحيد في الحكومة الذي رفض الانحناء والاعتذار بسبب الفشل في منع إعلان الأحكام العرفية.

في المقابل، لعب منافسه لي جاي ميونغ دورا بارزا في إفشال محاولة فرض الأحكام العرفية، وأجرى بثا مباشرا عندما توجه إلى البرلمان وتسلق السياج ليشارك مع نواب آخرين في التصويت برفض المرسوم، وتعهد منذ ذلك الحين بـ"تقديم عناصر التمرد إلى العدالة" إذا انتُخب رئيسا.

لكن أيا كان من سيخلف يون، سيواجه تحديات ضخمة من تباطؤ اقتصادي وارتفاع تكلفة المعيشة، إلى معدلات ولادات هي من الأدنى في العالم، وسيتعين عليه أيضا التعامل مع أزمة متنامية بين الولايات المتحدة، الضامن الأمني التقليدي لسول، والصين، أكبر شريك تجاري لها.

مقالات مشابهة

  • كشافة وزارة الرياضة يواصلون جهودهم الميدانية لخدمة الحجاج في المدينة المنورة
  • أحلام الهجرة الغير شرعية تتحطم على باب القنصلية المصرية بلندن
  • الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟
  • المنتخب السعودي يفوز على الأردن
  • في عدن.. وفاة شابين غرقا ورجل يذبح زوجته
  • الإمارات.. ارتفاع بدرجات الحرارة ورياح مثيرة للغبار بعد غد
  • مصطفى بكري: إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية يضمن الاستقرار في ليبيا
  • هبة أبو بكر بطلة لتحدي القراءة العربي في فلسطين
  • بدء التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة في كوريا الجنوبية
  • بدء التصويت المبكر للانتخابات الرئاسية في كوريا