لعبة حقيرة، مُبرمجة سلفاً في تطبيقات التأمر الدولي

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن لعبة حقيرة، مُبرمجة سلفاً في تطبيقات التأمر الدولي، هرولة العصابة السياسية السودانية، التي تسمي نفسها، القوى المدنية، على سبيل التضليل، إلى أديس أبابا، وتصريحات وليام روتو ومن بعده آبي أحمد عن .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لعبة حقيرة، مُبرمجة سلفاً في تطبيقات التأمر الدولي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لعبة حقيرة، مُبرمجة سلفاً في تطبيقات التأمر الدولي

هرولة العصابة السياسية السودانية، التي تسمي نفسها، القوى المدنية، على سبيل التضليل، إلى أديس أبابا، وتصريحات وليام روتو ومن بعده آبي أحمد عن التدخل العاجل وفرض قيادة جديدة على السودانيين، ومحاولة نزع حق الجيش في الدفاع عن شعبه وبلاده، ومساواته بالمليشيا المتمردة، عبارة عن لعبة حقيرة، مُبرمجة سلفاً في تطبيقات التأمر الدولي، أشعلت الحرب من وراء حجاب وقفزت إلى المرحلة الثانية، مرحلة الحصاد، والسيطرة على موارد السودان بعد فوضى خلاقة في نظرهم، جيء لها، “من كل خمارة بمخمور ومن كل سفارة بمأجور”، على قول القيادي التاريخي ابن عمر محمد أحمد.*عزمي عبدالرازق*

المصدر: صحافة العرب