شتلات صديقة للبيئة.. إطلاق مبادرة تشجير بمحمية الملك عبد العزيز
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلنت القوات الخاصة للأمن البيئي عن إطلاق مبادرة تشجير لزيادة الغطاء النباتي في محمية الملك عبد العزيز الملكية بمنطقة الرياض.
المبادرة تأتي في إطار تعزيز جوانب المسؤولية الاجتماعية للقوات للمحافظة على البيئة ورفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع.
أخبار متعلقة تشمل 450 ركنًا للتسوق.. تفاصيل النسخة الرابعة من "بسطة الرياض"الرياض تحتضن اجتماع الخبراء العرب والصينيين في المكتبات والمعلوماتمشاركة 100 متطوع وغرس 700 شتلةالقوات الخاصة للأمن البيئي تطلق مبادرة تشجير بالتعاون مع #محمية_الملك_عبدالعزيز_الملكية#الأمن_البيئي pic.
كما تستهدف تشجيع العمل التطوعي بمشاركة 100 متطوع وغرس 700 شتلة صديقة للبيئة لتحسين جودة الحياة.
وتنفذ القوات الخاصة للأمن البيئي وتشارك في العديد من الفعاليات والأنشطة بالتعاون مع الجهات البيئية.
وذلك مثل المعارض ومبادرات التشجير وإطلاق الكائنات الفطرية والإصحاح البيئي للمتنزهات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض القوات الخاصة للأمن البيئي تشجير جودة الحياة القوات الخاصة للأمن البيئي مبادرة تشجير محمية الملك عبدالعزيز الملكية السعودية أخبار السعودية الخاصة للأمن البیئی
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال على حاجز الظاهرية
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم السبت، عن استشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الظاهرية، جنوب محافظة الخليل في الضفة الغربية
وفق بيانات الهلال الأحمر، تعامل الطاقم الطبي مع الحالة على الحاجز، حيث تم الإعلان عن استشهاد شخص بينما نُقل اثنان آخران للمستشفى وهما في حالة مستقرة .
ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي من الجانب الإسرائيلي يوضح ملابسات الحادث أو دوافع إطلاق النار.
واشنطن تجدد دعمها لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة
مؤسسة غزة الإنسانية: تهديدات من حماس تجبرنا على تعليق المساعدات في القطاع
حاجز الظاهرية هو واحد من النقاط الثابتة التي تنفّذها القوات الإسرائيلية جنوب الخليل وتضم أحيانًا حواجز تفتيش عسكرية.
ويُستخدم عادة لمراقبة تحركات المواطنين الفلسطينيين والتدقيق في الدخول إلى والخروج من مناطق مختلفة ضمن الضفة الغربية.
وتشير الحادثة إلى استمرار نمط التوتر والتصادم، خاصة في المناطق المحيطة بالخليل.
وتؤكد هذه الحوادث استمرار مناخ الخوف لدى السكان المحليين، حيث يمكن أن تؤدي أي مواجهة إلى سقوط ضحايا.
كما يثير الحادث تساؤلات حول مدى مسؤولية القوات في استخدام القوة الرشاشة، خاصة ضد مناطق مأهولة بالسكان
ويأتي هذا الحادث وسط هدنة هشة في المنطقة؛ ما يهدد أجواء الهدنة إن عادت هذه الحوادث وتتكرر التصعيدات، كما يمكن أن تؤدي إلى زيادة الضغط على السلطة الفلسطينية في ضوء تزايد الانتهاكات الإسرائيلية.
ورغم أن هذا الحدث لم يثير ردود فعل ميدانية واسعة (اشتباكات أو مواجهات مباشرة)، فإن وقوع استشهادي أو إصابات يثير حالة من الغضب الشعبي، ويضع ضغوطًا جديدة على الأجهزة الوطنية لمتابعة القضية على المستوى الدولي.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس