- “قرار غريب”.. الأمور تتأزم بين مبابي وباريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “قرار غريب” الأمور تتأزم بين مبابي وباريس سان جيرمان، فرنسا 8211; مازالت الحرب قائمة بين الفرنسي كيليان مبابي وناديه باريس سان جيرمان، بعد الأزمة الأخيرة التي نشبت بين الطرفين. وأرسل .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “قرار غريب”.
فرنسا – مازالت الحرب قائمة بين الفرنسي كيليان مبابي وناديه باريس سان جيرمان، بعد الأزمة الأخيرة التي نشبت بين الطرفين.
وأرسل مبابي خطابا إلى باريس سان جيرمان في يونيو الماضي يبلغ فيه النادي بعدم نيته تفعيل بند التمديد حتى موسم 2025، مما أشعل الأزمة بين الطرفين، لدرجة أن النادي الفرنسي يطالبه حاليا إما بتجديد العقد أو الرحيل في الصيف الحالي.
ونقل حساب “Media Parisien” عبر موقع “تويتر” عن الصحفي الفرنسي دانييل ريولو من شبكة “RMC” العريقة، أن مبابي يريد الاستمرار في باريس سان جيرمان الموسم المقبل.
وحسب ريولو، فإن مبابي سيبقى في باريس سان جيرمان، لكنه لن يجدد عقده الذي ينتهي في صيف 2024 مهما كلف الأمر.
ورغم أن ذلك ليس جديدا حيث سبق وأكدت عدة مصادر نية مبابي القيام بذلك، لكن الجديد هو أن قائد منتخب فرنسا لن يجدد عقده حتى إذا قرر باريس سان جيرمان إجلاسه على مقاعد البدلاء طوال الموسم المقبل.
ويبدو أن مبابي قرر المخاطرة بمسيرته الكروية وإضاعة موسم هام قبل يورو 2024، ويخاطر بعدم المشاركة مع منتخب فرنسا في البطولة المرتقبة، من أجل الخروج بالمجان من باريس سان جيرمان في صيف العام القادم.
وأحرز مبابي البالغ 24عاما، 41 هدفا في جميع المسابقات الموسم الماضي وساعد النادي على الفوز بلقب الدوري الفرنسي الممتاز للمرة الحادية عشر في تاريخه، وحقق مع النادي لقب الدوري 5 مرات منذ انضمامه إليه قادما من موناكو عام 2017.
لكن الفريق فشل مرة أخرى في الفوز بدوري أبطال أوروبا، وخرج الموسم الماضي من دور الـ16 أمام بايرن ميونيخ.
المصدر: “وسائل إعلام”
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
مسجد باريس الكبير: اغتيال التونسي ميراوي جريمة إرهابية معادية للإسلام
استنكر مسجد باريس الكبير اغتيال التونسي هشام ميراوي في فرنسا، يوم السبت الماضي، ووصفه بأنه "عمل إرهابي وعنصري ومعاد للإسلام"، وذلك وسط موجة متصاعدة من جرائم الكراهية ضد المسلمين في البلاد.
وأعرب عميد المسجد الكبير شمس الدين حفيظ، في بيان أمس الثلاثاء، عن إدانته بأشد العبارات لهذه الجريمة "ذات العنف الذي لا يوصف، والتي أحيلت إلى النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب".
ودعا حفيظ إلى إلقاء الضوء الكامل على "الوقائع ودوافع الجاني، الذي قتل بجبن هشام ميراوي المواطن التونسي، وجاره، وأصاب رجلا آخر من الجنسية التركية". وأعلن البيان التضامن الكامل لمسجد باريس الكبير مع عائلة الضحية والجالية التونسية.
ويأتي اغتيال ميراوي بعد أسابيع قليلة من مقتل شاب مسلم يدعى أبو بكر سيسي داخل مسجد في فرنسا بطعنات غادرة.
وقال عميد مسجد باريس الكبير إن "الكراهية العمياء والبربرية نفسها ضربت مرة أخرى فرنسا في عام 2025″، داعيا إلى "وعي عاجل ووطني حول خطر الخطابات المعادية للأجانب والعنصرية المعادية للإسلام".
وشدد على أن الوقت حان للتساؤل بشأن مروجي خطاب الكراهية في الأوساط السياسية والإعلامية، الذين قال إنهم "يعيثون فسادا ويؤدون إلى وقائع في غاية الخطورة وسط إفلات من العقاب".
وكان المدعي العام في مدينة دراغينيان بجنوب فرنسا قد أعلن، الاثنين، أن رجلا تونسيا قُتل بالرصاص على يد جاره الفرنسي، يوم السبت، في بلدة بوجيه سور أرجون، وأكد أن التحقيق جارٍ في الحادث باعتباره جريمة بدوافع عنصرية.
كما أفاد بأن مواطنا تركيا يبلغ من العمر 25 عاما أصيب خلال الهجوم، حيث أُطلقت عليه رصاصة أصابت يده، ونُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقال المدعي العام إن المشتبه به رجل يبلغ من العمر 53 عاما ويمارس رياضة الرماية، وأطلق النار على جاره التونسي من سلاح ناري، مشيرا إلى أن الجريمة رافقتها منشورات عنصرية وكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي من حسابات للمشتبه به، وذلك قبل وقوع الجريمة وبعدها.
إعلانوكانت بيانات رسمية صادرة في مارس/آذار الماضي قد أظهرت أن الشرطة الفرنسية سجلت ارتفاعا بنسبة 11% في الجرائم ذات الطابع العنصري أو المعادي للأجانب أو المناهض للدين خلال عام 2024.
وتعد فرنسا موطنا لأكبر جالية مسلمة في أوروبا، إذ يقدر عدد المسلمين فيها بأكثر من 6 ملايين شخص، مما يعادل نحو 10% من سكان البلاد.
دواء لعلاج أعراض سن اليأس يظهر نتائج واعدة في خفض نمو سرطان الثدي