مهرجان البحر الأحمر السينمائي يواصل فعالياته وسط مشاركة كبيرة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
شهدت فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في اليوم الرابع على التوالي، مجموعة من العروض العالمية الأولى، والعروض الأولية في منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا.
وبدأ اليوم الرابع للمهرجان بعرض فيلم "إلى ابني" بطولة ظافر العابدين، والفيلم الوثائقي" كوبا 71 " الذي يدور حول المحاولة الأولى لِاستضافة كأس العالم للسيّدات، تحكيه سيرينا ويليامز ، والفيلم الإماراتي"دلما" لِحميد السويدي، والفيلم السعودي "مندوب الليل" للمخرج علي الكلثمي، وفيلم "الشر لا وجود له"، وهو حكاية تتمحور حول التخييم وتغير المناخ والرأسمالية، من تأليف المخرج الياباني صاحب الرؤية الفريدة، ريوسكي هماغوشي.
وشهد برنامج اليوم الرابع للمهرجان افتتاح معرض حيّ جميل فريد الأطرش وأسمهان : قصّة سيمفونية، وفيلم "انتصار الشباب" الذي أسهمت مؤسسة البحر الأحمر السينمائي بترميمه بأحدث التقنيات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مهرجان البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي
صراحة نيوز-
* احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل
* لوحات أدائية تمزج بين الماضي والحاضر
اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش
ضمن احتفالها بعيدها الماسي 75 عاما على تأسيس نادي الجيل الجديد قدمت الفرقة لوحاتها ورقصاتها المحملة بتراث الشركس. وفي مستهل الحفل رحب عريف الحفل بالأميرة ريم علي والأميرين عبدالله بن علي وجليلة بنت علي.
قال عريف الحفل :
نلتقي اليوم في جرش… حيثُ لا يكون اللقاءُ مجرّدَ عرض، بل صدى لذاكرةٍ حَمَلَتها القلوبُ من القفقاس، ونسجتها الأرواح حبًّا على أرض الأردن، فامتزجت الجذورُ بالمكان، واستقرت في قلوب الناس، لتكون فرقةُ الجيل الجديد ترجمةً حيةً لإرثٍ خالد يعيش في الوجدان، ولحناً يَستمر في سردِ المسيرة..
وزاد :نحتفلُ بمرور خمسةٍ وسبعين عامًا على تأسيس نادي الجيل الجديد، اليوبيلُ الماسيُّ لمسيرةٍ لم تُعرف إلا بالثبات، ولم تُثمر إلا عطاءً يليقُ بعراقة الجذور”.
وكالعادة.. وكما حدث منذ 28 مشاركة سابقة احتشدت الجماهير من العاصمة عمان وشتى مدن الأردن لموازرة والاستمتاع بالفلكلور الشركسي الذي قدمته هذا العام فرقة نادي الجيل للفلكلور والتراث الشركسي العريق. وقد استعدت الفرقة جيدا لهذا الحدث الكبير وبخاصة وهي تحتفل بمرور 75عاما على تأسيسها.
هناك العديد من الرقصات والأداء الدرامي مستلهما من البحر والجبال والفرسان وتراث الاجداد.
أما عن اللوحات الفلكلورية فقد تنوعت بين رقصتين لأبناء البحر الأسود.
الأولى لوحة الفلكلور الأبخازي المعبرة عن رؤيتهم للبحر. وشجاعة فرسانهم المحبين للخيل.
والثانية ثاباريش التي تمثل الأخوة بين إقليم الشابسيغ والناتخواي والابيخ.
الى رقصة الزفاكو التي تشكل أحد الفنون الأدائية حسب المؤرخين. ششن، نعرفها هنا باسم ششن. وبالقفقاس باسم لباريسا، تحفيزا لهم نحو البطولة والشجاعة. إضافة الى العديد من اللوحات المعبرة.
وقد تفاعل الجمهور مع النغمات والموسيقى والأجداد الراقي للراقصين الراقصات.
وقد امتد العرض لساعتين من الزمن.