شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الهيئة الاتحادية للموارد البشرية تحدد عطلة رأس السنة الهجرية، أصدرت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، تعميماً إلى كافة الوزارات والجهات الاتحادية بشأن إجازة رأس السنة More .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهيئة الاتحادية للموارد البشرية تحدد عطلة رأس السنة الهجرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الهيئة الاتحادية للموارد البشرية تحدد عطلة رأس...
أصدرت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، تعميماً إلى كافة الوزارات والجهات الاتحادية بشأن إجازة رأس السنة More...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رأس السنة

إقرأ أيضاً:

في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصَّات الفرح

لمياء المرشد

مع نهاية كل عام دراسي، يتكرر المشهد ذاته في المدارس والبيوت، لكنه لا يفقد وهجه أبدًا. تُعلّق الزينة، وتُجهّز الكاميرات، وتُنسّق الباقات، وتبدأ احتفالات التخرج التي باتت طقسًا سنويًا ينتظره الجميع، صغارًا وكبارًا.
وفي زحمة هذه الاحتفالات، لا نخفي تململنا أحيانًا من المبالغة. نسمع تعليقات مثل: “هل يحتاج طلاب الروضة إلى حفل تخرج؟”، أو “لماذا كل هذا الإنفاق على مرحلة ابتدائية؟”، وربما ننتقد المدارس التي تحوّل المناسبة إلى حدث ضخم أقرب إلى الأعراس، أو العائلات التي ترهق نفسها ماديًا في سبيل تخرُّج لا يدوم إلا ساعات.
لكن الحقيقة، حين يكون أحد أبنائنا هو المحتفى به، يتغير كل شيء. تختفي الانتقادات، وتذوب الملاحظات، وننظر إليه وهو يتوشّح وشاح التخرج، أو يضع قبعة النجاح، فنشعر أن العالم كله يحتفل لأجله. نفرح له بقدر ما تعبنا لأجله، ونجهز الميزانية الكبيرة، أو الصغيرة، فقط لنرى تلك الابتسامة على وجهه، ولنحفر له في ذاكرته ذكرى جميلة لا تُنسى.
قد نكون ذات يوم في لجنة تقويم، أو لجنة إعلامية، أو فريق تنظيم، ونتعامل مع التخرُّج كحدث عابر، لكن حين يكون إبننا أو إبنتنا في قلب الحدث، يصبح اليوم عظيمًا، واللحظة أغلى من أي نقد.
أنا لا أكتب هذا من فراغ، فلقد ذقت هذا الشعور حين زُفّ إبني عند تخرجه في جامعة الملك سعود 2025، حاملًا مرتبة الشرف الثانية.
يا الله… إنه يوم لا يُنسى من حياتي.
رأيت فيه طفلي المدلل وقد أصبح رجلاً.
كبر أمام عيني، ومشى على المنصة بثقة، حاملاً سنوات من الجد والاجتهاد، وتاجًا من التميز الأكاديمي على رأسه.
ذلك اليوم لم يكن مجرد حفل، بل تتويج لرحلة أم، وهدية لسنوات من التربية والصبر والدعاء.
فيا كل أم، ويا كل أب:
افرَحوا بأبنائكم، واصنعوا لهم لحظات تُخلَّد، فالعمر يمضي، لكن الذكريات الجميلة تبقى.

مقالات مشابهة

  • بيان استنكار صادر عن الحراك الشعبي لدعم المحكمة الاتحادية ورفض اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله
  • وزارة الصحة والجهات الصحية تطلق حملة للحجاج بمطارات الدولة
  • شروط صحة الأضحية.. الإفتاء تحدد 3 ضوابط أساسية قبل العيد
  • «تقويم التعليم» تحدد موعد نتائج اختبار القدرة المعرفية
  • آخر رحلات الحجاج تغادر مطار دمشق.. والأوقاف تحدد 16 حزيران موعداً للعودة
  • الأوقاف تحدد موعد صلاة العيد عند 6:30 صباحا
  • في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصَّات الفرح
  • وزير المكتب السلطاني يستقبل سفير روسيا الاتحادية
  • «الموارد البشرية» تنظم فعاليات احتفالية للعمال خلال عطلة العيد
  • الحجاج يستعدون للوقوف بعرفة وسط تحذيرات من الطقس.. والجهات السعودية توصي بهذه الأمور