في حملة على «المنشآت السياحية».. إعدام 81 كيلو لحوم «غير صالحة» بمطروح
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
وجه اللواء خالد شعيب محافظ مطروح باستمرار وتكثيف حملات التفتيش والمراقبة على جميع المنشآت والمحلات التجارية والغذائية ومتابعة المعروض من السلع الغذائية والتأكد من سلامتها حفاظا على صحة وسلامة المواطنين وزائري المحافظة وخاصة فى ظل الإقبال السياحى الكبير الذى تشهده المحافظة خلال تلك الفترة.
أخبار متعلقة
فتح باب التقديم لـ«مدرسة الزراعة المطرية» بمطروح (الشروط والمستندات)
كانت في مطروح.
محافظ مطروح لـ«مدبولى»: تنفيذ 472 مشروعًا بتكلفة استثمارية 12.3 مليار جنيه
وأوضح محمد أنور، مدير عام السياحة والمصايف، أن لجنه المرور على الفنادق والمحال التجارية والمطاعم برئاسة الإدارة العامة للسياحة والمصايف وبمشاركة مديريات الصحة والطب البيطرى والتموين والقوى العاملة والبيئة والمرافق وغيرها من الجهات المعنية أجرت المرور علي عدد المنشات السياحية والمحال العامة والمطاعم للتأكد من الالتزام بكافة الضوابط والاشتراطات الصحية والبيئية.
وأضاف أنور فى بيان اليوم الأربعاء، أسفرت الحملة عن تحرير ٤ إنذارات تنوعت ما بين (سلامه وصحة مهنيه _ عدم التأمين علي بعض العاملين بالمنشات) و٣ محاضر «نظافه، عدم استكمال الشهادات الصحيه)، كما تم إعدام ٨١ كيلو جرام مواد غذائية متنوعه غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
مدارس البترول مدارس مطروح مدرسة البترول بمطروح مدارس البترول بعد الاعدادية مدارس مرسى مطروح مدارس مطروح الخاصة شروط مدارس البترول اماكن مدارس البترول تنسيق مدارس البترول مدارس البترول الخاصة مدارس البترول الحكومية مدارس البترول بمرسى مطروح تنسيق مدارس البترول والنقل البحري مدرسة البترول بعد الاعدادية مدرسة البترول مطروح 2023 مدرسة البترول والنقل البحريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مدارس البترول مدارس مطروح مدرسة البترول بمطروح
إقرأ أيضاً:
الغارديان: غارات إسرائيلية قاتلة تستهدف النازحين في مدارس غزة
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدارس تؤوي نازحين في قطاع غزة، ما أدى إلى تعرضت ست مدارس على الأقل خلال الأشهر الماضية لقصف مباشر، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 120 شخصاً.
وأكدت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن سلسلة من الضربات الجوية الإسرائيلية القاتلة التي استهدفت مدارس تؤوي نازحين في قطاع غزة، تأتي ضمن استراتيجية عسكرية إسرائيلية متعمدة، مع تحديد المزيد من المدارس كأهداف محتملة للهجمات.
وبحسب تقرير الصحيفة، فقد تعرضت ست مدارس على الأقل خلال الأشهر الماضية لقصف مباشر، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 120 شخصاً، في ظل ما وصفته الصحيفة بـ"تخفيف القيود" المفروضة على عمليات استهداف عناصر من حركة حماس في مواقع يتواجد فيها أعداد كبيرة من المدنيين.
وفي أحدث تلك الهجمات، أفادت التقارير بمقتل أربعة أشخاص على الأقل الإثنين في غارة جوية إسرائيلية على مدرسة "العائشية" التي تم تحويلها إلى ملجأ في دير البلح وسط القطاع، وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق الدمار اللاحق بالمدرسة.
وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي (IDF) عن تنفيذ الغارة دون أن تسمي المدرسة، مشيرة إلى أنها استهدفت "موقعاً يستخدمه إرهابيون"، على حد وصفها، وقالت إنها اتخذت "إجراءات لتقليل الضرر على المدنيين"، دون تقديم أدلة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن مدرسة العائشية كانت من بين عدة مدارس حددها الجيش كأهداف خلال الأسابيع الماضية، مضيفة أن أربع مدارس أخرى تم إدراجها ضمن قائمة الأهداف المحتملة للقصف، وهي: مدرسة حلاوة، الرفاعي، نسيبة، وحليمة السعدية، وجميعها تقع في أو قرب مخيم جباليا شمال غزة.
ولم تؤكد المصادر ما إذا كانت تلك المدارس لا تزال تؤوي نازحين عند تحديدها كأهداف، لكن اثنتين منها تعرضتا لأضرار خلال مراحل سابقة من الهجمات.
ووفقاً لتقييمات الأمم المتحدة الأخيرة، فإن نحو 95 بالمئة من مدارس غزة تعرضت لأضرار، بينما صُنّفت 400 مدرسة على الأقل بأنها تعرضت لـ"ضربة مباشرة".
وتطرق التقرير إلى مجزرة مروعة وقعت يوم 25 أيار/ مايو، حين استشهد 54 شخصاً على الأقل أثناء نومهم في مدرسة فهمي الجرجاوي، حسب ما أفاد به مسؤولون محليون لـ "بي بي سي"، مشيرين إلى انتشال جثث متفحمة، بينهم أطفال، من داخل الصفوف المحترقة.
وادعى الجيش الإسرائيلي وقتها أنه استهدف "قيادات إرهابية" من حماس والجهاد الإسلامي في موقع داخل المدرسة.
وتشير الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي بات يصنف مدارس ومستشفيات ومقار بلدية خلال الشهرين الماضيين على أنها "مراكز كثيفة"، يُعتقد بأنها تُستخدم من قبل عناصر مسلحة إلى جانب المدنيين.
وأكدت ثلاث مصادر عسكرية للغارديان أن الهجمات تُنفذ أحياناً رغم علم الجيش بوجود مدنيين، حتى وإن كان الهدف فقط عناصر ميدانية منخفضة المستوى.
من جانبها، قالت مديرة الاتصالات في وكالة الأونروا جولييت توما، إن "المدارس يجب أن تُحمى دائماً وألا تُستهدف أو تُستخدم لأغراض عسكرية"، مضيفة أن استهداف المدارس "انتهاك خطير للقانون الدولي وحقوق الطفل".
وفي ردها على التساؤلات بشأن الضربات الأخيرة، قالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إن الجيش "يعمل فقط على أساس الضرورة العسكرية ووفقاً للقانون الدولي"، متهمة حركة حماس بـ"استغلال المدارس لأغراض عسكرية، منها بناء شبكات أنفاق واحتجاز رهائن وإطلاق النار على القوات الإسرائيلية من داخلها"، دون تقديم أدلة مباشرة.