ينظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية برئاسة الدكتور حاتم العبد، اليوم الأربعاء الموافق ٦ ديسمبر ٢٠٢٣، ندوة بعنوان المشاركة في الانتخابات الرئاسية "تنمية الوعي الانتخابي تجاه العاملين بالجامعة" تحت شعار "جامعة عين شمس تنتخب".

اليوم.."جامعة عين شمس تنتخب" ندوة بمركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية زراعة الإسكندرية: إنتاج محاصيل ودواجن ولحوم مميزة لخدمة المجتمع وبأسعار مخفضة

تحت رعاية الدكتور محمد ضياء رئيس جامعة عين شمس ،الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة المركز وباستضافة كريمة من الدكتورة حنان كامل متولى عميد كلية الآداب.

يحاضر بالندوة الدكتور حاتم العبد مدير مركز بحوث الشرق الأوسط جامعة عين شمس ،السفير يوسف مصطفى زادة عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية ،الدكتور عبد الله المغازي عضو مجلس النواب ومعاون رئيس مجلس الوزراء السابق.

تأتى الندوة في إطار حرص جامعة عين شمس على تنمية الوعي السياسي للعاملين بالجامعة وحثهم على الواجب الوطني للإدلاء بأصواتهم، وذلك اليوم الساعة ١٢ ونصف ظهرا بقاعة المؤتمرات بكليه الصيدله.

جامعة عين شمس

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مركز بحوث الشرق الاوسط الانتخابات الرئاسية جامعة عین شمس

إقرأ أيضاً:

لوموند: علامات تجارية أميركية تعاني من المقاطعة لدعمها إسرائيل

قالت صحيفة لوموند إن مقاهي ستاربكس ومتاجر ماكدونالدز في الشرق الأوسط ليست مهجورة بشكل كامل، ولكن نتائجها الفصلية أظهرت انخفاضا في المبيعات، ما يؤكد أن حملة المقاطعة ضد الشركات المتهمة بدعم إسرائيل ليست دون تأثير مؤلم.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم مراسلتها في بيروت هيلين سالون- أن هذه المجموعة من الشركات المتهمة بدعم إسرائيل، تعاني من آثار حملة تشجع المستهلكين على الابتعاد عن منتجاتها، وهي حملة تحظى بشعبية كبيرة في منطقة الشرق الأوسط.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معاريف: واشنطن مقتنعة بأن حسم صفقة الأسرى بيد السنوارlist 2 of 2مجلة إسرائيلية: هذا ما يكشفه خروج غانتس عن إستراتيجية إسرائيل الفاشلة بغزةend of list

وأشارت لوموند إلى أن دعم واشنطن غير المشروط لإسرائيل في حربها على غزة التي قتل فيها أكثر من 37 ألف شخص حتى الآن، يثير موجة من الغضب والسخط.

وأبرزت أن سلسلة ستاربكس تدفع الثمن منذ رفعها دعوى قضائية على اتحاد نقابات العمال المتحدين، لنشره رسالة تضامن مع فلسطين على شبكات التواصل الاجتماعي.

تغيير سلوك الاستهلاك

وقد أعلنت مجموعة الشايع الكويتية، التي تدير امتيازات ستاربكس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن تسريح ألفي موظف نتيجة انخفاض المبيعات، كما أعلنت الشركة الأم عن انخفاض صافي الربح الفصلي بنسبة 15%، واعترف مديرها العام بأن هذا الأداء الضعيف، ناتج عن الانخفاض الكبير في المبيعات بالولايات المتحدة والشرق الأوسط، وأنه نتيجة "تصور خاطئ مرتبط بالحرب الإسرائيلية على غزة".

وتذكر شركة ستاربكس أنها ليست لديها "أجندة سياسية" وأنها ترفض "استخدام أرباحها لتمويل عمليات حكومية أو عسكرية في أي مكان".

وبحسب لوموند، فإن الضرر الذي يلحق بسمعة الشركة قد يدوم لفترة طويلة. وفي محاولة لإصلاح صورتهما، أعلنت ستاربكس الخيرية ومجموعة الشايع التبرع بمبلغ 3 ملايين دولار لمنظمة "المطبخ العالمي" لتوفير مليون وجبة في قطاع غزة، تقول المراسلة.

وعانت مجموعة أمريكانا، التي تدير امتيازات الشرق الأوسط لسلاسل الوجبات السريعة مثل هارديز وكنتاكي وبيتزا هت هي الأخرى لنفس الأسباب، وأعلنت عن انخفاض أرباحها الفصلية بنسبة 50% تقريبا، مشيرة إلى "التوترات الجيوسياسية المستمرة" في الشرق الأوسط.

وأعلنت شركة ماكدونالدز أنها فشلت في تحقيق أهدافها الربحية للمرة الأولى منذ 4 سنوات، بسبب تضرر مبيعاتها بشدة في الشرق الأوسط، خاصة بعد أن قدمت فروعها في إسرائيل وجبات مجانية للجنود الإسرائيليين.

مسح الباركود

ونقلت لوموند عن الباحثة ستيفاني هوشير علي من المجلس الأطلسي للأبحاث، قولها إن قادة الأعمال في الشرق الأوسط قلقون بسبب "السخط تجاه السياسة الأميركية التي يُنظر إليها على أنها غير أخلاقية وتضر بقدرة المنطقة على التطور الاقتصادي"، خاصة أن تغيير السلوك الاستهلاكي يشكل بالنسبة للكثيرين في الشرق الأوسط الطريقة الأكثر فعالية للتعبير عن المواقف السياسية والأخلاقية.

وتوضح الباحثة أن "مقاطعة العلامات التجارية الأميركية طريقة لإظهار الغضب بشكل جماعي بشأن الوضع في غزة ودعم الولايات المتحدة لإسرائيل".

وبالفعل تم إطلاق تطبيقات لمساعدة المستهلكين على اكتشاف العلامات التجارية التي لها علاقات بإسرائيل عن طريق مسح الرموز الشريطية، كما يتم نشر قوائم الشركات المطلوب مقاطعتها، وغالبا ما تكون هذه القوائم أكثر شمولا من تلك التي تقدمها حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (بي دي إس)، كما تقول لوموند.

وتعد سلاسل الوجبات السريعة وشركات الأغذية الأهداف الأولى لحملة المقاطعة، خلافا لشركات مثل غوغل وأمازون وأوراكل التي لم تتأثر إلا قليلا حتى الآن رغم أن حركة المقاطعة حددتها على أنها مرتبطة بإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • إيطاليا: نعمل من أجل إحلال السلام في الشرق الأوسط
  • الطيران الخاص والسياحة الفاخرة في الشرق الاوسط
  • العمل .. تنظم ندوة الوعي بحقوق العمّال حماية مجتمعية
  • «غرفة عجمان» تنظم ندوة حول ضريبة القيمة المضافة
  • بوتين: يسعى الغرب للتدخل في شؤون الشرق الأوسط
  • 10 مبادئ لخطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط
  • نادي جامعة حلوان يستضيف دورة المدربين للبومزا وبطولة البنك الأهلي للبراعم
  • بوتين يؤكد تدخل الغرب في شؤون الشرق الأوسط
  • “غرفة عجمان” تنظم ندوة حول ضريبة القيمة المضافة
  • لوموند: علامات تجارية أميركية تعاني من المقاطعة لدعمها إسرائيل