العراق.. استهداف القوات الأمريكية في قاعدة حرير بطائرة مسيرة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أعلنت فصائل مسلحة عراقية، اليوم الأربعاء، أنها قصفت قاعدة حرير الأمريكية في شمال العراق بطائرة مسيرة أصابت هدفها بشكل مباشر.
وقالت المقاومة الاسلامية في العراق في بيان لها: "رداً على الجرائم التي يرتكبها العدو بحق أهلنا في غزة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، قاعدة الاحتلال الأمريكي حرير شمال العراق، بطائرة مسيرة، وأصابت هدفها بشكل مباشر".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت فصائل عراقية مسلحة، استهداف قاعدة عين الأسد الأمريكية الجوية والتي تضم قوات أمريكية غربي العراق.
وقالت الفصائل العراقية المسلحة، والتي تعرف بالمقاومة الإسلامية العراقية، إنها استهدفت قاعدة عين الأسد الأمريكية بـ طائرة مسيرة، وأصابت هدفها بشكل مباشر.
وقالت الفصائل العراقية المسلحة، إنها نفذت الضربة رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، والتي تقف من ورائه وتدعمه الولايات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العراق قاعدة حرير الأمريكية طائرة مسيرة المقاومة الإسلامية في العراق قاعدة عين الأسد الأمريكية بطائرة مسیرة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤول في وزارة الخارجية الامريكية ،اليوم، إن “الولايات المتحدة ترى أن العراق سيكون أكثر استقراراً وسيادة من خلال تحقيق الاستقلال في مجال الطاقة والابتعاد عن النفوذ الضار لإيران”.وأضاف المسؤول، أن “الاتفاقات التي وقعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني مؤخراً مع شركات أميركية لتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي في كوردستان العراق تدعم هذا الهدف”، مشيراً إلى أن “هذه المشاريع، سواء في الإقليم أو باقي أنحاء البلاد، تصب في مصلحة جميع العراقيين، لا سيما في ظل استمرار أزمة الكهرباء”.وتابع المسؤول الأميركي: “نشجع بغداد وأربيل على العمل معاً من أجل الشروع في إنتاج الغاز بأسرع وقت ممكن”.وكانت حكومة إقليم كوردستان أعلنت، عن توقيع اتفاقيتين مع شركتي HKN Energy وWesternZagros الأميركيتين لتطوير حقلي “ميران” و“توبخانة-كردمير” في محافظة السليمانية، بقيمة إجمالية تقدّر بنحو 110 مليارات دولار، في واحدة من أكبر الصفقات في قطاع الطاقة بالإقليم.وتهدف الاتفاقيات إلى استغلال موارد الغاز الطبيعي بشكل أوسع لتلبية احتياجات الإقليم أو العراق من الكهرباء، وتقليل الاعتماد على واردات الغاز الإيراني.الخطوة أثارت اعتراض الحكومة الاتحادية في بغداد، حيث وصفت وزارة النفط العراقية الاتفاقيات بأنها “باطلة”، مشيرة إلى أن إدارة الثروات الطبيعية تقع ضمن صلاحيات الحكومة الاتحادية فقط.