أعلنت عائلة الفنان أحمد حلمي، في بنها، صباح اليوم، وفاة شقيقه الأكبر خالد حلمي، المدير العام بالجهاز المركزي للمحاسبات،  وأعلنت الأسرة تشييع الجثمان بمدينة بنها من مسجد ناصر بالفلل عقب صلاة الجمعة علي أن يقام العزاء يمضيفة عبد المنعم رياض بالمنشية اليوم 

شقيقة الراحل تنعيه بكلمات مؤثرة 

ونعت سالي حلمي ببنها شقيقة الفنان احمد حلمي شقيقها الأكبر علي صفحتها بموقع التواصل الفيسبوك وكتبت " اخي خالد حلمي في ذمه الله استحلفكم بالله أن تدعو له في هذه الجمعه الكريمه" 

الراحل الاخ الأكبر للفنان 

يذكر أن الشقيق الراحل هو الاخ الأكبر للفنان احمد حلمي وتربطهما علاقة قوية رصدتها صفحات التواصل الاجتماعي حيث لم يعلن الفنان اي تفاصيل أو نعي لشقيقه حتي الآن 

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القليوبية احمد حلمي وفاة جنازة

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)

 

 

يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.

 

حياته الفنية

اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.

الفنان الراحل محمود مرسي

بعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.

 


دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.


أبرز أعماله السينمائية

من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.


حياته الشخصية

في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.

ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.

مقالات مشابهة

  • بعد وفاته بـ14 عاما.. عودة حسن الأسمر بدويتو أغلى من عينيا مع نجله هاني
  • نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده .. فيديو
  • تحقيق عاجل في وفاة شاب علي يد طبيب عقب إجرائه عملية بعيادة خاصة بالمحلة
  • عائلة عبد الحليم حافظ تحذّر المغرب من “استغلال إرث العندليب” عبر تقنية الهولوغرام
  • خلافات بن أسرة الراحل عبد الحليم حافظ وإدارة مهرجان موازين بسبب "الهولوغرام"
  • كريم عبد العزيز وأحمد حلمي ضيوف فيلم الست بطولة منى زكي
  • الحاجة ثريا احمد خليف المناصير في ذمة الله
  • خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرام
  • بعد تعاونه مع العوضي ومصطفى شعبان.. رحيل نوار البحيري
  • في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)