ملخص الحلقة العاشرة من "العودة"
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل 'العودة' بطولة الفنان شريف سلامة مشاهد مثيرة، حيث بدأت الحلقة بدخول آدم - شريف سلامة - إلى منزل هاشم - حمزة العيلي - واكتشافه لشقيقه يحيى - تامر نبيل - المختفي.
واندلع توتر بين آدم وهاشم مما دفع آدم لتسجيل ما حدث، مما أدى لرحيل هاشم عن المكان."
يجلس يحيى وآدم ليتحاورا حول فترة اختفاء يحيى ويحكي يحيى لآدم كافة تفاصيل ما حدث له، لكنه ينكر هذا أمام جهات التحقيق ويُصرّح بأنه كان في رحلة.
في نفس السياق، تتوجه سلمى إلى كيان وتعتذر لها عن اتهام آدم بعلاقة مع فتاة في القاهرة، وتحاول إقناع كيان بقبول فهيم."
يتوجه علام إلى أحد موظفيه للاستفسار حول أتيليه سلمى، ويفاجأ بأن تصريحاتها تم إيقافها بسبب شقيقها جمال - أحمد والي. يبادر علام إلى التواصل مع سلمى لمعرفة السبب وراء توقف شقيقها عن إصدار التصريحات في الأتيليه."
العودة
مسلسل "العودة" بطولة شريف سلامة، تارا عماد، حمزة العيلى، وليد فواز، عصام السقا، بسنت شوقى، محمد على رزق، ولاء الشريف، محمد رضوان، صفاء الطوخى، تامر نبيل، محمد عبد العظيم، عماد صفوت، شاهيستا سعد، وأحمد وإلى، سارة نور، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد حسن وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية، وتدور أحداثه فى إطار صعيدى ويتناول العمل إحدى قضايا الصعيد الهامة الخاصة بالتنقيب على الدهب.
يذكر أن منصة watch it تعرض على شاشتها مسلسل "زينهم" بطولة أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف وتأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج يحيى إسماعيل، وأيضا مسلسل "ورق التوت" بطولة شريف سلامة، أسماء جلال، خالد أنور، ثراء جبيل، آية سليم وعدد كبير من الفنانين الشباب وإخراج حسام على.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دراما أحداث مسلسل العودة شریف سلامة
إقرأ أيضاً:
إصدار علمي جديد للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
#واليف
#إصدار_علمي جديد للأستاذ #الدكتور_محمد_تركي_بني_سلامة
#دراسة نوعية حول #التوسع_الاستراتيجي_التركي في أفريقيا تُنشر في مجلة دولية رفيعة المستوى
نشرت المجلة العلمية الدولية المحكمة Insight on Africa، والتابعة لدار النشر العالمية SAGE Publications، دراسة جديدة رصينة للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك – الأردن، تحت عنوان:
مقالات ذات صلة“التوسع الاستراتيجي لتركيا في أفريقيا: انخراط متعدد الأبعاد في إثيوبيا، ليبيا والصومال”
(Turkey’s Strategic Expansion in Africa: Multifaceted Engagement in Ethiopia, Libya and Somalia)
وتحظى هذه المجلة بتصنيف Q1 ضمن قاعدة البيانات العالمية Scopus، ما يضفي على هذه الدراسة قيمة علمية استثنائية، ويؤكد عمقها الأكاديمي ومنهجيتها الصارمة، فضلاً عن مدى تأثيرها وانتشارها في الأوساط البحثية الدولية.
محتوى الدراسة:
تناولت الدراسة بالدراسة والتحليل سياسة تركيا الخارجية تجاه القارة الإفريقية خلال عقد كامل (2011–2021)، حيث وثّق الدكتور بني سلامة التحول اللافت لأنقرة من مجرد فاعل هامشي إلى لاعب إقليمي محوري، من خلال استراتيجية تعتمد على مزيج مدروس من أدوات القوة الناعمة كالمساعدات الإنسانية، التعليم، والدبلوماسية الثقافية، إلى جانب أدوات القوة الصلبة مثل التدريب العسكري، مبيعات السلاح، وإنشاء القواعد العسكرية.
وسلّطت الدراسة الضوء على ثلاث حالات محورية تمثّل نماذج مختلفة لهذا الانخراط التركي:
في الصومال: تُقدّم تركيا نفسها كفاعل في بناء الدولة، من خلال مشاريع البنية التحتية، والدعم التعليمي والعسكري.
في ليبيا: لجأت أنقرة إلى التدخل العسكري لحماية مصالحها الجيوسياسية، خاصةً في مجالات الطاقة والممرات البحرية.
في إثيوبيا: اعتمدت تركيا نهجًا هجينًا، يزاوج بين الاستثمار الاقتصادي والتعاون الدفاعي، ما عزز نفوذها في القرن الإفريقي.
وتعتمد الدراسة على إطار نظري متين يدمج بين الواقعية الكلاسيكية الجديدة، ونظرية القوة الصلبة/الناعمة، ودبلوماسية القوى المتوسطة، بما يعكس رؤية تحليلية عميقة ومركبة للأدوات التركية ومقاصدها الجيوسياسية في القارة السمراء.
يُعد الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة أحد القامات الأكاديمية البارزة في العالم العربي في مجالي العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وهو نموذج للعالم الذي يجمع بين الصرامة الأكاديمية والانتماء الوطني العميق. يشغل حالياً منصب أستاذ العلوم السياسية في جامعة اليرموك الأردنية، وقد ترك بصمات واضحة في تحليل القضايا الإقليمية والدولية، وخصوصاً في سياق التحولات الجيوسياسية والسياسات المقارنة.
تتجلى مكانته العلمية من خلال إنجازه البحثي الغزير، حيث نشر أكثر من 70 بحثًا علميًا محكّمًا في مجلات علمية دولية مرموقة مصنفة ضمن قواعد بيانات Scopus وWeb of Science، إلى جانب تأليف 4 كتب علمية متخصصة. وهو يُعرف بدقّته المنهجية، وقراءاته العميقة للواقع السياسي، واهتمامه بقضايا التحول الديمقراطي، وتفاعلات السياسات الخارجية في الشرق الأوسط، وديناميكيات النظام العالمي المتغير.
ولا يقتصر إسهامه على الجانب الأكاديمي فحسب، بل يُعد الدكتور بني سلامة صوتًا فكريًا وطنيًا ملتزمًا، لطالما عبّر عن مواقف تعكس إيمانه بدور النخبة العلمية في خدمة الوطن، والنهوض بالخطاب السياسي والتحليلي في العالم العربي.
إن هذه الدراسة الأخيرة ليست إلا امتدادًا لسلسلة من الأعمال العلمية المتميزة التي قدمها الدكتور محمد تركي بني سلامة، والتي تفتح آفاقًا جديدة لفهم أدوار القوى الإقليمية في البيئات غير الغربية، وتُثري حقل العلاقات الدولية بمعالجات عميقة لظواهر جيوسياسية معاصرة.
???? للاطلاع على الدراسة الكاملة من موقع المجلة:
اضغط هنا لقراءة البحث
https://journals.sagepub.com/eprint/VIZ7BRFWP5NJQKYFB8TW/full