معارك عنيفة.. الجيش الإسرائيلي يعلن مصرع 4 من جنوده في غزة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، مقتل 4 من القوات الإسرائيلية في المعارك الدائرة في قطاع غزة صباح اليوم.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاجاري، إنه تم مقتل 4 ضباط وجنود خلال المعارك البرية داخل غزة، كما أصيب جنديا احتياط افي الكتيبة 8111، بجروح خطيرة.
وأمس الأحد، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل ضابط وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة في قطاع غزة.
وأكد هاجاري مقتل الملازم أول نيثانيل مناحيم إيتان، بعد إصابته بجروح خطيرة في القتال في شمال غزة يوم الجمعة، لافتا إلى أنه أصيب في عبوة ناسفة في قطاع غزة، وكان قد خدم في فريق الإنقاذ التابع للقوات الجوية في الوحدة 669 بجيش الاحتلال.
وفي وقت سابق أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه قصف 22 ألف هدف في قطاع غزة جوا وبحرا وبرا منذ بدء الحرب.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه منذ استئناف الأعمال القتالية، هاجم الجيش الإسرائيلي أكثر من 3,500 هدف في قطاع غزة، جوا وبحرا وبرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة القوات الإسرائيلية غزة دانيال هاجاري جيش الاحتلال الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي جیش الاحتلال الإسرائیلی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال أحد قياديي حركة حماس بمدينة غزة، وهو رائد سعد.
اغتيال رائد سعدوذكر بيان الاحتلال الإسرائيلي أن هذا العنصر، الذي لم يُكشف عن اسمه، كان متورطاً مؤخراً في محاولات لإعادة تأهيل وتصنيع أسلحة لحماس، بحسب ما أفادت به صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية.
وذكرت القناة الـ12 العبرية، أن المستهدف هو القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس رائد سعد، وأحد مخططي عملية السابع من أكتوبر، وكان من أقرب الناس إلى القيادي الراحل يحيى السنوار، ووصفته بالرجل الثاني في حماس.
وقبل أيام قليلة، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شهادات جديدة لضباط كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي تفيد بوجود خطط عملياتية جاهزة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وتنفيذ عملية عسكرية واسعة في القطاع قبل هجوم "طوفان الأقصى"، لكن هذه الخطط لم تنفذ.
وبحسب الشهادات، فإن قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال بلورت عدة خطط تستهدف تصفية السنوار والضيف، غير أنها بقيت حبيسة النقاشات رغم توصيات ضباط بارزين بالمضي فيها.