طريقة عمل لسان عصفور بالدجاج| بمذاق لا يقاوم
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
لسان عصفور بالدجاج من الأطباق الرئيسية الغير تقليدية و التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص، وعلى الرغم من ذلك يمكنك تطبيقها.
قدمت الشيف فاطمة أبو حاتي، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات فيسبوك، طريقة عمل لسان عصفور بالدجاج.
مقادير لسان عصفور بالدجاج
٣ صدور دجاج مكعبات
٢كيس لسان عصفور
٢بصل مفروم
ملعقة كبيرة ثوم مفروم
ملعقة كبيرة فلفل حار مفروم
3 ثمار فلفل ألوان مفروم
2 ثمار طماطم مكعبات
ملعقة كبيرة صلصة
مرقة دجاج
زبدة
زيت
بهارات دجاج
بابريكا
كمون
ملح
فلفل أسود
طريقة تحضير لسان عصفور بالدجاج :
في ووك ساخن على النار نضع القليل من الزيت والزبدة ثم نضع صدور الدجاج والتوابل كلها ونشوحها جيداً ثم نضيف الثوم والصلصة ونقلب جيداً ثم نضع البصل والفلفل الحار والفلفل الألوان والطماطم ونقلب ثم نضع لسان العصفور المحمر ونقلب جيداً ثم نضيف المرقة والقليل من الماء المغلي بالتدريج ونتركه حتى تمام النضج ويقدم وصحتين وهنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: "ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم – رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم – كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: "أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان"، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.