تواصل بطولة غرب آسيا العاشرة للناشئين لكرة القدم منافساتها من خلال إقامة لقاءين مساء الغد على ملعب مجمع السعادة الرياضي، ففي المجموعة الأولى، يلتقي في المواجهة الأولى منتخبا لبنان والعراق في تمام الساعة الخامسة مساء، تليها لقاء منتخبنا الوطني مع نظيره المنتخب اليمني في الساعة الثامنة، والتي يتوقع أن تشهد منافسة كبيرة بين المنتخبات القوية لكسب العلامة الكاملة.

ويسعى منتخبا لبنان والعراق إلى تحقيق أول انتصار في البطولة، فالمنتخب اللبناني بقيادة المدرب محمد الفران لا شك ليس أمامه إلا أن يحقق العلامة الكاملة بعد خسارته أولى المواجهات أمام منتخبنا الوطني بهدف، وسيعمل على تفادي أخطاء المباراة الماضية والعمل على عدم حدوثها أمام منافس قوي يسعى إلى تحقيق الفوز مما يتطلب من عناصر المنتخب اللبناني دخول المباراة بهدف الفوز إذا ما أراد إنعاش آماله في المنافسة على بطاقة التأهل من المجموعة إلى دور الأربعة.

في المقابل، فإن المنتخب العراقي بقيادة المدرب أحمد كاظم لا شك سيدخل المباراة بالهدف نفسه بعد خسارته مواجهة الافتتاح من نظيره المنتخب اليمني بهدفين لهدف والتي قدم من خلالها مستوى جيدا إلا أنه لم يتمكن من الخروج بنتيجة التعادل على أقل تقدير، لذلك ليس أمامه إلا أن يحقق العلامة الكاملة، والتي تتطلب بذل جهد مضاعف من قبل اللاعبين خاصة أن المنافس يسعى إلى تحقيق الفوز أيضا.

منتخبنا يلاقي اليمن

المواجهة الأخرى التي سوف تجمع المنتخب اليمني مع منتخبنا الوطني سيكون شعارها تحقيق العلامة الكاملة بعدما حقق المنتخبان العلامة الكاملة في مواجهات الافتتاح، خاصة المنتخب اليمني الذي ظهر بمستوى إيجابي وتمكن من تحقيق الفوز على نظيره العراقي والذي لا شك سوف يمنح عناصره الحافز الكبير لمواصلة الانتصارات خاصة أن مواجهة الافتتاح أظهرت مؤشر قدرات المنتخب اليمني على المنافسة على لقب البطولة لذلك سوف يسعى المدرب اليمني سامر فضل إلى اختبار التشكيلة الأنسب لمواجهة منتخبنا الوطني.

في المقابل، فإن منتخبنا الوطني سيكون أمامه تحد كبير خلال مواجهة المنتخب اليمني أحد المنتخبات المرشحة للظفر بلقب البطولة مما يتطلب الحضور الإيجابي لجميع عناصر المنتخب وأن يدخل المباراة بدافع الفوز بعدما تمكن من كسب المنتخب اللبناني في افتتاح مواجهات البطولة بهدف دون رد رغم أن المستوى المقدم لم يكن بذلك المستوى المطلوب في ظل تفوق المنتخب اليمني من حيث المستوى الفني إلا أن مدرب منتخبنا أنور الحبسي سوف يختار التشكيلة الأنسب لهذا اللقاء الهام كون نتيجته الإيجابية ستضع منتخبنا الوطني في صلب المنافسة على خطف إحدى بطاقات التأهل من المجموعة.

فوز اليمن

من جانب آخر حقق المنتخب اليمني العلامة الكاملة في افتتاح منافسات المجموعة الأولى لبطولة غرب آسيا العاشرة للناشئين لكرة القدم إثر تغلبه على نظيره المنتخب العراقي بهدفين لهدف خلال المباراة التي جمعتهما مساء أمس على ملعب مجمع السعادة الرياضي، ومن خلال مجرياتها تقدم المنتخب اليمني بهدف السبق عن طريق اللاعب عبدالرحمن خضر من ضربة جزاء وأضاف اللاعب محمد شمس الدين هدفا ثانيا لليمن، وقلص اللاعب علاء وحيد النتيجة للمنتخب العراقي من ضربة جزاء في الشوط الثاني.

ومنذ انطلاقة المباراة شن المنتخب اليمني عده هجمات وتمكن من التقدم بهدف السبق عن طريق اللاعب عبدالرحمن خضر من ضربة جزاء ومن هجمة مضادة تمكن اليمن من تعزيز النتيجة في الدقيقة الخامسة عن طريق اللاعب محمد شمس الدين بعد الهدف واصل المنتخب اليمني ضغطه على منافسه لإضافة مزيد من الأهداف في مرمى المنافس الذي اعتمد على الهجمات المضادة التي افتقرت للتنظيم والتركيز، ومن هجمة مضادة أطلق من خلالها اللاعب زين الجراش تسديدة قوية تصدى لها حارس مرمى المنتخب العراقي عمار الهلاشي.

عاد المنتخبان لتبادل الهجمات مع أفضلية ميدانية لمنتخب اليمن الذي لم يستغل ذلك الاستحواذ بالشكل الإيجابي ومن هجمة مضادة احتسب من خلالها حكم المباراة ضربة جزاء للعراق في الدقيقة ٢٥ تمكن من خلالها اللاعب علاء وحيد من تقليص النتيجة للمنتخب العراقي.

وبعد هدف العراق شن المنتخب اليمني عدة هجمات كاد من إحداها أن يضيف هدفا ثالثا قي الدقيقة ٤٠ إثر خطأ نفذه محمد شمس الدين اعتلت عارضة مرمى المنافس الذي كاد أن يعدل النتيجة من هجمة مضادة إلا أن المحاولة لم تصل إلى مرمى اليمن ليواصل العراق ضغطه من أجل تعديل النتيجة دون أن يشكل تهديدا مباشرا على مرمى منافسه الذي كاد أن يضيف الهدف الثالث في الدقيقة ٣٨ إلا أن تسديدة عادل قاسم مرت بجوار مرمى الحارس عمار الهلاشي حارس مرمى العراق الذي شن جملة من الهجمات في الدقائق الأخيرة إلا أنها لم تأت بجديد في جانب النتيجة التي انتهى عليها الشوط الأول بتقدم المنتخب اليمني بهدفين لهدف.

بدأ المنتخب العراقي مجريات الشوط الثاني بهجوم ضاغط لتعديل النتيجة إلا أن منتخب اليمن عاد وشن هجمات مضادة لم تستغل بالشكل الإيجابي أمام مرمي المنتخب العراقي الذي اعتمد على الهجمات المضادة وكاد أن يصل إلى مرمى المنافس في الدقيقة ٥٩ إثر هجمة مضادة سدد من خلالها زين العابدين جاسم كرة قوية إلا أن تسديدته تصدى لها الحارس وضاح أحمد حارس منتخب اليمن ليواصل بعدها المنتخبان تبادل الهجمات دون أن يحدث أي تغيير في نتيجة المباراة التي انتهت بفوز المنتخب اليمني بهدفين لهدف.

منتخبنا يكسب لبنان

وكان منتخبنا الوطني للناشئين قد حقق أول ثلاث نقاط إثر تغلبه على نظيره منتخب لبنان بهدف دون مقابل خلال المباراة التي جمعتهما مساء أمس على ملعب مجمع السعادة الرياضي ضمن منافسات المجموعة الأولى لبطولة غرب آسيا العاشرة للناشئين لكرة القدم، ومن خلال مجريات المباراة أنهى المنتخبان مجريات الشوط الأول بالتعادل السلبي، وفي الشوط الثاني تمكن منتخبنا الوطني من التقدم بهدف السبق عن طريق اللاعب الوليد البريدعي من ضربة جزاء. وبدأ المنتخبان المواجهة بهجمات متبادلة مع أفضلية نسبية لمنتخبنا الوطني من خلال الهجمات التي لم تستغل بالشكل السليم أمام مرمى المنتخب اللبناني الذي تحصل على خطأ على مشارف مرمى منتخبنا نفذها اللاعب جيسن عماد وتألق علي العويني حارس مرمى منتخبنا في التصدي لها.

ليواصل بعدها المنتخبان تبادل الهجمات التي لم تشكل التهديد المباشر على المرمى في ظل عدم خلق الفرص من قبل المنتخبين اللذين حاولا الوصول للمرمى دون فاعلية في ظل التمركز الدفاعي الجيد للمنتخبين، ومن هجمة مضادة في الدقيقة ٤٤ كاد منتخبنا أن يصل لمرمى المنافس عندما أطلق معاذ الهنائي تسديدة لم تجد طريقها إلى المرمى المنافس الذي تحصل على خطأ على مشارف مرمى منتخبنا إلا أن المنافس لم يستغلها الاستغلال الأمثل، وفي بدل الضائع أهدر أحمد مرعي فرصة هدف للمنتخب اللبناني إثر تسديدة ارتطمت بالقائم لمرمي منتخبنا لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.

دخل المنتخبان الشوط الثاني بهجمات متبادلة حتى الدقيقة ٥٠ التي احتسب من خلالها حكم المباراة سامي جريز ضربة جزاء لمنتخبنا إثر عرقلة سليمان المحروقي من قبل حارس مرمى المنتخب اللبناني شهاد بينار نفذها الوليد البريدعي في شباك المنافس محرزا هدف منتخبنا.

بعد الهدف واصل منتخبنا ضغطه على منافسه الذي اعتمد على المرتدات التي لم تشكل التهديد المباشر على مرمى منتخبنا الذي أغلق المناطق الخلفية، ومن هجمة مضادة في الدقيقة ٦٠ أطلق من خلالها فهد المشايخي تسديدة اعتلت عارضة مرمى المنتخب اللبناني الذي حاول العودة للمباراة من خلال الهجمات المضادة.

ثم واصل المنتخب اللبناني استحواذه الميداني دون فاعلية هجومية حتى الدقيقة ٧٠ التي أهدر من خلالها المنتخب اللبناني فرصة هدف ليواصل ضغطه على مرمى منتخبنا الذي بادل منافسه الهجمات المضادة إلا أن المنتخب اللبناني أهدر عدة فرص كان حارس منتخبنا الوطني علي العويني في الموعد وأنقذ مرماه من تلك الفرص لتنتهي المباراة بفوز منتخبنا بهدف دون مقابل.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المنتخب اللبنانی العلامة الکاملة المنتخب العراقی الهجمات المضادة منتخبنا الوطنی مرمى المنافس الشوط الثانی مرمى المنتخب من ضربة جزاء بهدفین لهدف فی الدقیقة من خلالها حارس مرمى غرب آسیا من خلال تمکن من إلا أن

إقرأ أيضاً:

٣٠/ يونيو، ليلة القبض علی جَمْرَة!!

كانت الفوضی تضرب بأطنابها علی كل أرجاء بلادنا، تقودها حكومة هَشَّة، تتشاكس أحزابها علی مقاعد الوزارات ويحل رٸيس وزراٸها كل الحكومة ويحتفظ بمقعده وحده من أجل أن يزيح وزيراً واحداً من وزراء الحزب المٶتلف معه، ويدير البلاد بلا حكومة لمدة قد تطول وتقصر، وتتبدل إنتماءات بعض النواب من حزبٍ لحزب، ويتمدد التمرد شيٸاً فشيٸاً كل يوم وينسحب الجيش من محطة إلی محطة، بسبب الإهمال المتعمد له حتی أُضطر قادته إلی رفع مذكرتهم الشهيرة شديدة اللهجة، التی قابلها رٸيس الوزراء بإتهام الجيش بعدم الإنضباط!!

وكانت الضاٸقة المعيشية قد بلغت من السوء مبلغاً لا يُحتمل، وزادت الجريمة عن الحد، وتطلَّع الناس إلیٰ الجيش لينقذهم من هذا الوضع الذی تَرَدت فيه البلاد وقال ناٸب رٸيس الوزراء من تحت قبة البرلمان: يعنی في فساد نقول مافي!! يعني في محسوبية نقول مافي!! يعني فی غلاء نقول مافی!! والله ديمقراطيتكم دی لو شالها كَلِب مافی زول بيقول ليهو جَرْ !!!

– كان العميد الركن عمر حسن احمد البشير فی منطقة غرب النوير هو القاٸد الوحيد الذی حقق إنتصاراً علی المتمردين فی محطة ميوم بعد إستبسال كبير،حيث كانت قوته تفتقر لأبسط التعيينات والمهمات، فقد كانت التعيينات وقتها تُباع فی القيادة العامة!!

حتی إنه أُضطر إلی شراء أحذية (شِقييانة)وقماش دمورية من سوق كادقلی لكسوة جنوده، واستخدم التراكتورات الزراعية، بدلاً عن العربات القتالية فی متحرك ميوم وكان التمرد يحيط بكادقلی عاصمة جنوب كردفان ويتوقع إسقاطها بين لحظة وأخریٰ،وظهر بطل ميوم فی برنامج جيشنا التلفزيونی، بعدما قام الناٸب عمليات بزيارة الموقع المحرر وفضح فی ذلك اللقاء الإهمال الذی يلقاه الجيش من الحكومة الحزبية الخاٸرة،التی تَلقَّیٰ رٸيس وزراٸها المنتخب ديمقراطياً،إهانةً بالغةً من قاٸد التمرد الذی لم يقبل الإجتماع به إلَّا بصفته الحزبية فقط !!

– وفی فجر الجمعة الثلاثين من يونيو 1989م، تحركت ثلةٌ مٶمنة من أبناء الوطن الخُلَص لإنقاذ الوطن من براثن الفوضیٰ،وكان شعارهم أو سر الليل هوالوطن الغالی واستيقظ المواطن علی إيقاع الموسيقی العسكرية التی كانوا ينتظرونها بفارغ الصبر،وعمت الفرحة ربوع البلاد،بعدما أذاع راديو أم درمان (البيان رقم واحد) بصوت العميد الركن عمر حسن أحمد البشير

و تشكَّل مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطنی من ضُبَّاط فيهم من قباٸل السودان البديرية والنوبة، والدناقلة والشلك، والزغاوة والجعليين، والدينكا والشايقية، والإستواٸيين والرباطاب،والعبدلاب،،ألخ ومن الوحدات،المظلات والمدرعات والمشاة والطيران والبحرية،،ألخ فی لوحة تمثل الوحدة فی التنوع وهذا ما يُميِّز القوات المسلحة دون غيرها من المٶسسات السودانية،ومن هنا بدأت بلادنا صفحة جديدة،من مسيرة الهيبة والعزة،التی إمتدت بعد ذلك من فيض دماء المجاهدين من أبناء السودان الذين كسروا شوكة التمرد،وبَرَع المجتمع السودانی فی رفد جيشه بأبناٸه مجاهدين وبزاد المجاهد، وشاركت الأمهات بزف فلذات أكبادهن إلیٰ سوح الفداء، وبحلييهِن حتی دعون إلیٰ جبل الذهب،وتمددت طرق الأسفلت فی كل إتجاه وشُيِّدَت الجسور،ووصل الإرسال الإذاعی والتلفزيونی للفضاء اللامتناهِ بعدما كان لا يتجاوز حدود عاصمة البلاد،وقامت ثورة التعليم العالی،حتی تضاعف عدد الجامعات عشر مرات، وانفجرت ثورة الإتصالات،واستُخرِج البترول، وعمَّ الإمداد الكهرباٸی كل أرجاء البلاد،وعاش الناس الوفرة والرخاء وسط الحصار الغربی المطبق،وانحصر التمرد فی ركنٍ قصِی، وانحسر الفقر.

وتبوأ السودان مقعده اللاٸق بين الأمم وأصبح رٸيس السودان محطَّ الأنظار حيثما حلَّ وأينما ذهب، وإزداد بذلك حنق دول الإستكبار العالمی وزاد نشاط عملاء أجهزة المخابرات العالمية بالخارج والداخل،وبلغ الكيد للسودان لدرجة أن يُعلَن البشير مطلوباً لدی المحكمة الجناٸية الدولية، لكن الشعب رفض ذلك القرار فی إباءٍ وشمم.

وبالمقابل إبتلع بعض المواطنين الطُعم.

– واليوم فی الذكریٰ 36 لقيام ثورة الإنقاذ الوطنی لن نبكی علی اللبن المسكوب،ولنترك الصورة الماثلة تتحدث بين عهدٍ وعهد،ولن نقول (ياحليلك يا البشير !!) فقد أوفیٰ الرجل بما عاهد عليه الشعب ،منذ الليلة التی قَبَضَ فيها وإخوانه علی (جمر القضية)،ولم يُفلتها فی أشدَّ الظروف صعوبةً وحتَّیٰ الآن، وهو فی محبسه كالأسد لا يشكو ولا يتبرم،إلیٰ أن يَقْضِیَ اللهُ أمراً كان مفعولاً .

– ولا يزال أُصبع إخوان عمر وأبناٸه علی الزناد ذوداً عن حياض الوطن والعقيدة أن تُهدم، وعن عزة الشعب السودانی أن تُمَرَغ فی وحل العمالة والإرتزاق،وسيشهد التاريخُ الذی لا يُحابی أحداً،بأنَّ البشير قام بإكرام قادته السابقين ولم يُبقی عليهم فی المعتقل إلَّا بقدر ما تحتاجه عملية تأمين الثورة الوليدة ولأيامٍ معدودات، وسيُحسب للبشير بأنَّه منع الإعلام من بث الصورة المزرية لرٸيس الوزراء لحظة إعتقاله،وقال أكرِموا عزيز قومٍ ذُلَّ.

-فهلَّا أكرمنا الرجل الذی قاد جيشنا علی مدیٰ ثلاثة عقود، ناهيك عن إنه أكثر زول لبس الكاكی فی السودان.

-النصر لجيشنا الباسل.

-العزة والمنعة لشعبنا المقاتل.

-الخزی والعار لأعداٸنا وللعملاء.

محجوب فضل بدري

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأحمر يبدأ بطولة وسط آسيا بمواجهة نارية أمام أوزبكستان
  • بقيادة فتح الله.. النجمة يفوز على العهد في الدوري اللبناني
  • منتخب التايكواندو يشارك في بطولة آسيا للناشئين والشباب
  • البطولة العربية لكرة السلة للسيدات 2025: الجزائر تنهزم في افتتاح المشوار أمام مصر
  • منتخب مصر الأولمبي يفوز على كولومبيا في البطولة الدولية للسلة بالصين
  • ٣٠/ يونيو، ليلة القبض علی جَمْرَة!!
  • منتخبنا يبدأ مشواره بالكويت في «خليجية» السلة للناشئين
  • الأحمر يترقب غدًا قرعة بطولة اتحاد وسط آسيا
  • أخضر الصالات تحت 17 عامًا يقيم معسكرًا في البوسنة استعدادًا لأولمبياد آسيا
  • منتخب سوريا لرفع الأثقال يشارك ببطولة آسيا في كازاخستان